رغم فشلها السابق كمصممة أزياء، فإن الممثلة ليندسي لوهان لا تريد الاستسلام وأعلنت أخيراً عبر حسابها على «إنستغرام» أنها ستطلق خطاً جديداً لم تُفصح عن تفاصيله. البعض قرأ من الصورة التي رافقت الخبر، وتظهر فيها بوشاح يغطي شعرها، بأنها يمكن أن تركب الموجة السائدة حالياً، وتطرح إما أزياء أو إكسسوارات تناسب المنطقة العربية.
تجدر الإشارة إلى أن علاقة الممثلة المثيرة للجدل بالموضة بدأت في عام 2008 من خلال بنطلونات ضيقة، وفي عام 2009 التحقت بدار «إيمانويل أونغارو» مصممة فنية متعاونة مع الإسبانية إيستريلا آرش. بعد موسمين فقط، تم الاستغناء عنها، الأمر الذي تسبب لها في صدمة نفسية حينها. ما زاد الأمر سوءاً أن الرجل الذي كان السبب في تعيينها، منير مفرج، استقال هو الآخر كمدير عام. فإلى حد ما كانت الحلقة الأضعف في اختياراته الجريئة التي شهدت تعيينه ستيلا ماكارتني في دار «كلوي» بعد تخرجها مباشرة، ثم الكولومبي الأصل، إيستيبان كورتازار مصمماً لدار «أونغاور» مع أن عمره لم يكن يتعدى الـ23 آنذاك. الطريف أن الكل لا يتوقع الكثير، ومع ذلك فإن نسبة الترقب عالية من باب الفضول على الأقل.
محاولة ثالثة لليندسي لوهان في تصميم الأزياء
محاولة ثالثة لليندسي لوهان في تصميم الأزياء
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة