9 لقاءات سعودية ـ تركية في عامين

9 لقاءات سعودية ـ تركية في عامين
TT

9 لقاءات سعودية ـ تركية في عامين

9 لقاءات سعودية ـ تركية في عامين

جاءت قمة أمس بين خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز والرئيس التركي رجب طيب إردوغان، لتشكل تاسع لقاء رفيع المستوى بين الرياض وأنقرة في 24 شهرًا. وفيما يأتي اللقاءات التسعة:
* عقدت خلال عام 2015 ثلاث قمم بين الملك سلمان وإردوغان، الأولى في الرياض في مارس (آذار)، والثانية في نوفمبر (تشرين الثاني) 2015 على هامش مشاركة خادم الحرمين في قمة «مجموعة العشرين»، والثالثة في 29 ديسمبر (كانون الأول) في الرياض.
* عقد لقاء بين إردوغان والأمير محمد بن نايف في أنقرة في 7 أبريل (نيسان)، وكان حينها وليًا لولي العهد.
* في عام 2016، شهدت مدينة إسطنبول قمة بين الملك سلمان وإردوغان في أبريل، وقع خلالها وزيرا خارجية البلدين محضر إنشاء مجلس التنسيق السعودي - التركي.
* التقى إردوغان ولي العهد الأمير محمد بن نايف في 21 سبتمبر (أيلول) 2016 في نيويورك، على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، ثم في أنقرة في 30 من الشهر نفسه.
* التقى إردوغان مع ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في مدينة هانغتشو الصينية يوم 3 سبتمبر 2016 خلال أعمال قمة «مجموعة العشرين».



«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
TT

«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)

اختتم مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (كوب 16) اجتماعاته في الرياض، أمس، بالموافقة على 35 قراراً حول مواضيع محورية تسهم في الحد من تدهور الأراضي ومكافحة الجفاف.

وحقَّقت الدول في «كوب 16» تقدماً ملحوظاً في وضع الأسس لإنشاء نظام عالمي لمكافحة الجفاف مستقبلاً. كما تم التعهد بتقديم أكثر من 12 مليار دولار.

وأكَّد رئيس الدورة الـ16 للمؤتمر، وزير البيئة والمياه والزراعة السعودي المهندس عبد الرحمن الفضلي، في كلمة ختامية، التزام المملكة مواصلةَ جهودها للمحافظة على النظم البيئية، وتعزيز التعاون الدولي لمكافحة التصحر وتدهور الأراضي، والتصدي للجفاف. وأعرب عن تطلُّع المملكة لأن تُسهمَ مخرجات هذه الدورة في إحداث نقلة نوعية تعزّز الجهود المبذولة في هذا الصدد.