«الصافي دانون» توقع اتفاقية للعمل التطوعي مع «إطعام»

«الصافي دانون» توقع اتفاقية للعمل التطوعي مع «إطعام»
TT

«الصافي دانون» توقع اتفاقية للعمل التطوعي مع «إطعام»

«الصافي دانون» توقع اتفاقية للعمل التطوعي مع «إطعام»

أعلنت «الصافي دانون» عن توقيع اتفاقية مع جمعية «إطعام» الخيرية لتطوع موظفي الصافي دانون بالمشاركة مع جمعية إطعام، ودعمًا لجهود العمل الخيري بالمملكة، حيث وقع محمد بن حسن الشهيل، الرئيس التنفيذي لشركة ألبان الصافي، وعامر البرجس، المدير التنفيذي لإطعام الرياض، الاتفاقية، وذلك يوم الثلاثاء الموافق17 يناير (كانون الثاني) 2017.
وتنص الاتفاقية على قيام موظفي الصافي دانون بالتطوع مع جمعية إطعام، بالمشاركة في برامجها في مدن الرياض وجدة والمنطقة الشرقية، والسماح لهم بالتطوع خلال ساعات العمل، وذلك إيمانًا من الصافي دانون بدور الشركات في دعم العمل التطوعي بالمملكة، وأيضًا للمساهمة بدعم خطة التحول الوطني 2030 التي تستهدف رفع مستوى التطوع بالمملكة.
هذا وسيتنوع نوع التطوع الذي يقوم به الموظفون بين جمع الطعام الفائض وتخزينه، ومن ثم توزيعه، بحسب وقت التطوع.
وصرح محمد الشهيل، الرئيس التنفيذي لشركة ألبان الصافي، بأن الاتفاقية ستدعم جهود جمعية إطعام، من خلال تشجيع موظفي الصافي دانون على الدعم اللوجيستي لتنفيذ برامج كثيرة لإطعام تحت إشراف الجمعية، وستساهم الاتفاقية بدمج الموظفين في المنظمة، وإشراكهم في برامج المسؤولية الاجتماعية، والمساهمة بتوفير الشباب المتطوع في أكثر من مدينة، منوهًا بجهود إطعام في العمل الخيري، وحفظ النعمة لاستدامتها.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.