«جبل عمر» تتحول للربحية في الربع الأول لارتفاع الإيرادات

«جبل عمر» تتحول للربحية  في الربع الأول لارتفاع الإيرادات
TT

«جبل عمر» تتحول للربحية في الربع الأول لارتفاع الإيرادات

«جبل عمر» تتحول للربحية  في الربع الأول لارتفاع الإيرادات

حققت شركة جبل عمر للتطوير صافي ربح بـ79.3 مليون ريال خلال الربع الأول مقابل خسارة بـ75.51 مليون ريال خلال الربع المماثل من العام السابق، جاء ذلك عقب الإعلان عن النتائج المالية الأولية للفترة المنتهية في 30 - 03 - 1438 (ثلاثة أشهر). وبلغ إجمالي الربح 153.7 مليون ريال خلال الربع الرابع، مقابل 8.5 مليون ريال خلال الربع المماثل من العام السابق بنمو 1.718.34 في المائة.
أما الربح التشغيلي فبلغ 121.3 مليون ريال، مقابل خسارة بـ21.42 مليون ريال خلال الربع المماثل من العام السابق
وبلغت ربحية السهم بالريال خلال الفترة الحالية 0.09 ر‏يال مقابل خسارة بـ0.08 ر‏يال خلال الفترة المماثلة من العام السابق. ويعود سبب تحقيق الربح خلال الربع الحالي مقارنة بالربع المماثل من العام السابق إلى ارتفاع إيرادات بيع الوحدات السكنية والإيرادات الفندقية.
ويرجع سبب الانخفاض خلال الربع الحالي مقارنة بالربع السابق من العام السابق إلى انخفاض إيرادات بيع الوحدات السكنية والإيرادات الفندقية.
وقالت الشركة: لعرض أفضل فقد أعيد تصنيف بعض مبالغ الفترة السابقة لتتوافق مع العرض المستخدم في الفترة المالية الحالية كما ورد في إيضاح رقم 12 في القوائم المالية الأولية.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.