السفير الإماراتي لدى أفغانستان يعود إلى أبوظبي

وصل على متن طائرة عسكرية لمتابعة العلاج بعد نجاته من انفجار قندهار

السفير الإماراتي لدى أفغانستان يعود إلى أبوظبي
TT

السفير الإماراتي لدى أفغانستان يعود إلى أبوظبي

السفير الإماراتي لدى أفغانستان يعود إلى أبوظبي

وصل السفير الإماراتي لدى أفغانستان جمعة الكعبي والدبلوماسي مبارك الساعد والمترجم الأفغاني في السفارة وعدد من الناجين من الانفجار الإرهابي في قندهار إلى مطار أبوظبي، على متن طائرة عسكرية خاصة قادمة من مطار قندهار.
وأفادت وكالة الأنباء الإماراتية، أنه "كان في استقبالهم فارس المزروعي مساعد وزير الخارجية والتعاون الدولي للشؤون الأمنية والعسكرية، ومحمد الرئيسي وكيل وزارة الخارجية والتعاون الدولي وعدد من المسؤولين من وزارة شؤون الرئاسة، والقوات المسلحة ومؤسسات في الدولة، كما كان في الاستقبال أسرتا السفير والدبلوماسي"، مشيرة إلى أنه "تم نقلهم إثر ذلك لمتابعة العلاج في الدولة".
وأضافت "تنتهز وزارة الخارجية والتعاون الدولي هذه الفرصة لتدعو للسفير الكعبي والدبلوماسي الساعدي بالشفاء العاجل مثمنة تضحية أبناء الدولة وعطاءهم الإنساني في تعبير صادق وعميق عن قيم الإمارات ودعمهم للشعب الأفغاني الشقيق رافعين العلم الإماراتي خفاقا بين الأمم".



في رسالة إلى الجولاني... ملك البحرين يعلن استعداد بلاده لـ«التنسيق» مع سوريا

العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
TT

في رسالة إلى الجولاني... ملك البحرين يعلن استعداد بلاده لـ«التنسيق» مع سوريا

العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)

وجَّه العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة، رئيس الدورة الحالية للقمة العربية، رسالة إلى قائد «هيئة تحرير الشام»، أحمد الشرع المكنى «أبو محمّد الجولاني» الذي يقود السلطة الجديدة في سوريا، أشاد فيها بتعاون رئاسة إدارة الشؤون السياسية مع السفراء المقيمين في دمشق.

وأكد الملك حمد بن عيسى، في رسالة نقلت مضمونها «وكالة أنباء البحرين» الرسمية، على أهمية «الحفاظ على سيادة الجمهورية السورية، واستقرارها، وسلامة ووحدة أراضيها، وتحقيق تطلعات الشعب السوري الشقيق».

وشدَّد على «استعداد البحرين لمواصلة التشاور والتنسيق مع الجمهورية السورية الشقيقة، ودعم المنظمات الإقليمية والدولية لتحقيق ما فيه صالح الشعب السوري الشقيق»، معرباً عن تطلع بلاده لاستعادة سوريا «دورها الأصيل ضمن جامعة الدول العربية».