مجموعة الكحيمي تستثمر وتتوسع ضمن «رؤية 2030»

مجموعة الكحيمي  تستثمر وتتوسع ضمن «رؤية 2030»
TT

مجموعة الكحيمي تستثمر وتتوسع ضمن «رؤية 2030»

مجموعة الكحيمي  تستثمر وتتوسع ضمن «رؤية 2030»

في ظل ما تشهده السعودية من تحولات تاريخية من خلال «رؤية 2030»، بحسب توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وما يتضمن هذه الرؤية من سياسات ومبادرات للتحول الوطني لبناء اقتصاد وطني سعودي قوي ومتين، فهذا الهدف يتطلب جهودًا متضافرة من القطاعين العام والخاص لتحقيق أهداف هذه الرؤية.
ومن خلال هذه التوجيهات دأبت شركات مجموعة الكحيمي - والتي تأسست في عام 1975 بالتفاعل والتطوّر مع هذه السوق المتنامية - على توسعة استثماراتها في نشاطات شركاتها التي تعمل في المجالات الصناعية والأمنية والتقنية من خلال تنفيذ مشاريع توسعيّة جديدة، حيث تتمحور هذه المشاريع حول إنشاء مصنع جديد للصناعات المعدنية المتخصصة، وكذلك بتوسعة ثلاثة مصانع قائمة، كما تقوم بتطوير نشاط شركاتها الأمنية، حيث تصب هذه الاستثمارات في خدمة قطاعات متنوعة منها: الأمن، والقطاعات العسكرية، والنفط والغاز، والطاقة، والخدمات، والإنشاءات، والصناعات التحويلية..
يشير رئيس مجلس الإدارة محمد أحمد الكحيمي إلى أن المجموعة ومن خلال استثماراتها الجديدة فإنها تسهم في تحقيق توجهات «رؤية المملكة 2030» ومقاصدها التنموية، بتعزيز مشاركة ومساهمة القطاع الخاص السعودي في تنفيذ برامجها بصفته شريكا أساسيًا وأصيلاً في التنمية الاقتصادية الوطنية.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.