«وورلد فاينانس»: «العربي الوطني» أفضل بنك مستدام لعام 2016

«وورلد فاينانس»: «العربي الوطني» أفضل بنك مستدام لعام 2016
TT

«وورلد فاينانس»: «العربي الوطني» أفضل بنك مستدام لعام 2016

«وورلد فاينانس»: «العربي الوطني» أفضل بنك مستدام لعام 2016

حاز «البنك العربي الوطني» جائزة «أفضل بنك مستدام في السعودية لعام 2016» من مجلة «وورلد فاينانس» العالمية المرموقة، المختصة في الصناعة المالية والمصرفية ومقرها لندن، والتي تعنى بالأخبار والتحليلات المالية، وتقديم جوائز سنوية لتكريم المؤسسات المالية والمصرفية حول العالم بناءً على تقييم لجنة تحكيم متخصصة في هذا المجال.
وأعرب الدكتور روبير عيد، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لـ«البنك العربي الوطني»، عن اعتزازه بهذا الإنجاز، مشيرًا إلى أنه «يأتي انعكاسًا لنجاح البنك في تطبيق استراتيجيته الرئيسية التي تركز على تحقيق النمو المتوازن في الإيرادات، مع الاستمرار في نهجه المحافظ لإدارة مخاطر الائتمان، فضلاً عن تعزيز مستوى رضا العملاء، والعمل على المواءمة بين المنتج المناسب وقناة الخدمة المثلى وشرائح العملاء على اختلاف احتياجاتهم». وقد استندت المجلة في تقييمها إلى مجموعة من المعايير بعد تحليل الأداء العام للبنك؛ «من أهمها: تحقيق البنك معدل نمو ثابتًا ومستمرًا، والقدرة على توقع أي متغيرات خارجية والاستعداد لها بشكل استباقي، وكذلك ابتكار منتجات تفي بمتطلبات العملاء، وبناء علاقة طويلة الأمد معهم تتسم بالشفافية والخدمة المميزة، وتعزيز تطبيق هذه الممارسات لتصبح جزءًا لا يتجزأ من ثقافة البنك».



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.