أفعى على متن رحلة لشركة طيران مكسيكية

أفعى على متن رحلة لشركة طيران مكسيكية
TT

أفعى على متن رحلة لشركة طيران مكسيكية

أفعى على متن رحلة لشركة طيران مكسيكية

فوجئ مسافرو الدرجة الأولى في رحلة للخطوط الجوية المكسيكية «إيرومكسيكو» بسقوط أفعى من مقصورة الحقائب اليدوية خلال رحلة داخل المكسيك، وقد تعهدت شركة الطيران التحقيق في هذه الحادثة.
ونشر أحد المسافرين شريط فيديو على «تويتر» سرعان ما لقي رواجًا على الإنترنت يظهر الأفعى وهي تتدلى من مقصورة الحقائب قبل أن تسقط على المقاعد.
وعلق صاحب الشريط مغردًا: «الأفعى الطائرة.. تجربة فريدة من نوعها».
وقامت الطائرة التي انطلقت من توريون (الشمال) باتجاه مكسيكو بهبوط اضطراري في العاصمة المكسيكية.
وبحسب خوان كارلوس غوميس خواريس المتخصص في علم الحيوانات الذي استشارته وكالة الصحافة الفرنسية، لا تنتمي الأفعى إلى أي نوع من الأنواع السامة، كما يبدو في التسجيل المصور.
وحافظ الركاب على برودة أعصابهم وهم يحاولون عزل الثعبان بواسطة بطانيات قدمها لهم الطاقم، على ما أفادت وسائل الإعلام.
ولم يصب أحد بأذى، وأعلنت شركة الطيران عن فتح تحقيق لمعرفة كيف وصلت الأفعى إلى الطائرة.



اختتام «البحر الأحمر السينمائي» بحفل استثنائي

جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
TT

اختتام «البحر الأحمر السينمائي» بحفل استثنائي

جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)

بحفل استثنائي في قلب جدة التاريخية ، اختم مهرجان «البحر الأحمر السينمائي الدولي» فعاليات دورته الرابعة، حيث أُعلن عن الفائزين بجوائز «اليُسر». وشهد الحفل تكريمَ نجمتين عالميتين تقديراً لمسيرتيهما، هما الأميركية فيولا ديفيس، والهندية بريانكا شوبرا.

واختتم المهرجان عروضه بفيلم «مودي... 3 أيام على حافة الجنون» الذي أخرجه النجم الأميركي جوني ديب، ويروي حكاية الرسام والنحات الإيطالي أميديو موديلياني، خلال خوضه 72 ساعة من الصراع في الحرب العالمية الأولى.

واختير فيلم «الذراري الحمر» للمخرج التونسي لطفي عاشور لجائزة «اليُسر الذهبية» كأفضل فيلم روائي، أما «اليُسر الفضية» لأفضل فيلم طويل، فنالها فيلم «إلى عالم مجهول» للفلسطيني مهدي فليفل، بالإضافة إلى جائزة خاصة من لجنة التحكيم نالها فيلم «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» لخالد منصور.