منتجع ريكسوس شرم الشيخ يحصد جوائز عالمية

منتجع ريكسوس شرم الشيخ يحصد جوائز عالمية
TT

منتجع ريكسوس شرم الشيخ يحصد جوائز عالمية

منتجع ريكسوس شرم الشيخ يحصد جوائز عالمية

حصد النادي الصحي «رويال سبا» بمنتجع ريكسوس شرم الشيخ جائزة أفضل ناد صحي داخل المنتجعات المصرية لعام 2016، وذلك في حفل ضخم أقيم بإيطاليا في سبتمبر (أيلول) الماضي، وقد شهدت المسابقة تنافسا شديدا بين أفخم ثمانية منتجعات داخل مصر.
وستكون لديك فرصة الاستمتاع بنقاء لم يسبق له مثيل واسترخاء مترف في «رويال سبا» بمنتجع ريكسوس شرم الشيخ، فهناك مساج الشرق الأقصى والمساج الأوروبي والعلاجات الخاصة والخدمات البالغة الجودة في مركز التجميل، بما يكفل لك الشعور بأنك ولدت من جديد.. يضم «رويال سبا» بفندق ريكسوس شرم الشيخ حمامين فنلنديين، وحمام بخار وحمامًا تركيًا وجاكوزي لمساعدة جسدك وروحك على الاسترخاء، وإن مسام جسدك ستتفتح لتشعر بانتعاش لم تعرفه من قبل، وخاصة ذلك الإحساس بالنشاط بعد المساج التقليدي بالرغوة الزيتية المعطرة.
إن المعالجات بالمساج على يد فريق من الخبراء المخضرمين في ريكسوس شرم الشيخ سيجعل حالتك المزاجية صافية، ومن المؤكد أن جسدك سيكون في حالة أفضل من حيث اللياقة، كما ستستمتع بصفاء الذهن مع أنواع المساج التايلاندي والبالي والهندي، بالإضافة إلى المساج التقليدي، علاوة على المساج والعلاجات الأوروبية.



صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
TT

صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)

كشف الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش أن الولايات المتحدة تخطط لفرض عقوبات على المورد الرئيسي للغاز لصربيا الذي تسيطر عليه روسيا.

وقال الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش لهيئة الإذاعة والتلفزيون الصربية إن صربيا أُبلغت رسمياً بأن قرار العقوبات سيدخل حيز التنفيذ في الأول من يناير (كانون الثاني)، لكنه لم يتلقَّ حتى الآن أي وثائق ذات صلة من الولايات المتحدة، وفق «رويترز».

تعتمد صربيا بشكل شبه كامل على الغاز الروسي الذي تتلقاه عبر خطوط الأنابيب في الدول المجاورة، ثم يتم توزيع الغاز من قبل شركة صناعة البترول الصربية (NIS)، المملوكة بحصة أغلبية لشركة احتكار النفط الحكومية الروسية «غازبروم نفت».

وقال فوسيتش إنه بعد تلقي الوثائق الرسمية، «سنتحدث إلى الأميركيين أولاً، ثم نذهب للتحدث إلى الروس» لمحاولة عكس القرار. وأضاف: «في الوقت نفسه، سنحاول الحفاظ على علاقاتنا الودية مع الروس، وعدم إفساد العلاقات مع أولئك الذين يفرضون العقوبات».

ورغم سعي صربيا رسمياً إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، فقد رفضت الانضمام إلى العقوبات الغربية ضد روسيا بسبب غزوها أوكرانيا، ويرجع ذلك جزئياً إلى شحنات الغاز الروسية الحاسمة.

وقال فوسيتش إنه على الرغم من التهديد بالحظر، «لست مستعداً في هذه اللحظة لمناقشة العقوبات المحتملة ضد موسكو».

وعندما سئل عما إذا كان التهديد بفرض عقوبات أميركية على صربيا قد يتغير مع وصول إدارة دونالد ترمب في يناير، قال فوسيتش: «يجب علينا أولاً الحصول على الوثائق (الرسمية)، ثم التحدث إلى الإدارة الحالية، لأننا في عجلة من أمرنا».

ويواجه الرئيس الصربي أحد أكبر التهديدات لأكثر من عقد من حكمه الاستبدادي. وقد انتشرت الاحتجاجات بين طلاب الجامعات وغيرهم في أعقاب انهيار مظلة خرسانية في محطة للسكك الحديدية في شمال البلاد الشهر الماضي، ما أسفر عن مقتل 15 شخصاً في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني). ويعتقد كثيرون في صربيا أن الفساد المستشري والمحسوبية بين المسؤولين الحكوميين أديا إلى العمل غير الدقيق في إعادة بناء المبنى، الذي كان جزءاً من مشروع سكة ​​حديدية أوسع نطاقاً مع شركات حكومية صينية.