«الخطوط السعودية» تستحدث مكتبًا لها في مقر قوة جازان العسكرية

«الخطوط السعودية» تستحدث مكتبًا لها في مقر قوة جازان العسكرية
TT

«الخطوط السعودية» تستحدث مكتبًا لها في مقر قوة جازان العسكرية

«الخطوط السعودية» تستحدث مكتبًا لها في مقر قوة جازان العسكرية

استحدثت الخطوط الجوية السعودية، مكتبًا لها في مقر قوة جازان العسكرية (جنوب البلاد)، لتوفير الخدمات من حجوزات وإصدار التذاكر وإنهاء إجراءات السفر للجنود من منسوبي القوات المسلحة المرابطين في الحد الجنوبي. وزار العميد الركن محمد بن خليل أبو دية مدير الشؤون المدنية بقوة جازان مكتب الخطوط السعودية في مقر الشؤون المدنية بقوة جازان، واطلع على الخدمات المقدمة، مستمعًا إلى شرح عن خطة «السعودية» التشغيلية، التي تشهد زيادة في أعداد الرحلات والسعة المقعدية بين جازان ومختلف مناطق المملكة، بالإضافة إلى استحداث رحلات بين جازان وتبوك.
وثمّن العميد أبو دية حرص الخطوط السعودية على تسيير رحلات إضافية من وإلى جازان، وعدد من المحطات الداخلية إلى جانب ما قامت به سابقًا من تسيير رحلات مباشرة بين جازان وتبوك لتسهيل وصول جنودنا البواسل لزيارة أهاليهم ثم العودة إلى الحدود لحراسة الثغور، الأمر الذي كان له أثر إيجابي في رفع روحهم المعنوية، لافتا في كلمة له أثناء زيارته إلى مكتب الخطوط السعودية بجازان، أنه تم استحداث مكتب خاص في الشؤون المدنية بقوة جازان لتقديم الخدمات كافة لرجال القوات المسلحة من حجوزات وإصدار التذاكر وإنهاء إجراءات السفر.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.