ولي العهد السعودي يرأس اجتماع مجلس الشؤون السياسية والأمنية

استمع إلى إيجاز سياسي وأمني حول الأحداث الإقليمية

الأمير محمد بن نايف لدى ترؤسه اجتماع مجلس الشؤون السياسية والأمنية في قصر السلام بجدة أمس ويبدو الأمير متعب بن عبد الله والأمير محمد بن سلمان وأعضاء المجلس (واس)
الأمير محمد بن نايف لدى ترؤسه اجتماع مجلس الشؤون السياسية والأمنية في قصر السلام بجدة أمس ويبدو الأمير متعب بن عبد الله والأمير محمد بن سلمان وأعضاء المجلس (واس)
TT

ولي العهد السعودي يرأس اجتماع مجلس الشؤون السياسية والأمنية

الأمير محمد بن نايف لدى ترؤسه اجتماع مجلس الشؤون السياسية والأمنية في قصر السلام بجدة أمس ويبدو الأمير متعب بن عبد الله والأمير محمد بن سلمان وأعضاء المجلس (واس)
الأمير محمد بن نايف لدى ترؤسه اجتماع مجلس الشؤون السياسية والأمنية في قصر السلام بجدة أمس ويبدو الأمير متعب بن عبد الله والأمير محمد بن سلمان وأعضاء المجلس (واس)

رأس الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية السعودي رئيس مجلس الشؤون السياسية والأمنية، أمس، اجتماع مجلس الشؤون السياسية والأمنية، وذلك في قصر السلام بجدة.
واستمع المجلس خلال الاجتماع إلى إيجاز سياسي وأمني حول عدد من الموضوعات، بالإضافة إلى عدد من تطورات الأحداث الإقليمية والدولية، واتخذ بشأنها التوصيات اللازمة.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».