مشاهير

مشاهير
TT

مشاهير

مشاهير

ميشيل أوباما تزور أفريقيا لتسليط الضوء على تعليم الفتيات

> أعلن مكتب ميشيل أوباما سيدة الولايات المتحدة الأولى أنها ستسافر إلى أفريقيا يوم الأحد مع ابنتيها ساشا وماليا وأمها في محاولة لتشجيع تعليم الفتيات.
وستشمل الجولة التي تستمر ستة أيام زيارة كل من المغرب وليبيريا. وستزور ميشيل أوباما أيضا إسبانيا. وستسلط الجولة الضوء على عمل مبادرة «دعوا الفتيات يتعلمن» وهي مبادرة حكومية أميركية طرحها الرئيس باراك أوباما والسيدة الأولى في 2015.
وقال تينا تشيشن مديرة مكتب السيدة الأولى للصحافيين في مؤتمر صحافي عبر الهاتف بأن هذه المبادرة جزء من «محاولة حكومية أميركية لمعالجة الحواجز التي تمنع أكثر من 62 مليون فتاة في شتى أنحاء العالم من التعليم ولا سيما الفتيات القاصرات».
وقال مكتبها بأن الممثلتين ميريل ستريب وفريدا بينتو ستنضمان إلى ميشيل أوباما في المغرب حيث ستتحدث إلى فتيات قاصرات بشأن التحديات التي تواجههن للحصول على تعليم.
وفي ليبيريا ستزور ميشيل أوباما منشأة تدريب أميركية ومدرسة مع رئيسة ليبيريا ايلين جونسون سيرليف وهي أول رئيسة دولة منتخبة في أفريقيا والحائزة على جائزة نوبل للسلام.

بيع متعلقات ويتني هيوستن بأكثر من نصف مليون دولار

> بيع زوج من أحذية كرة السلة التي قدمها اللاعب مايكل غوردان للمغنية الراحلة ويتني هيوستن في مزاد مقابل 20 ألف دولار يوم الجمعة، حيث كان جزءا من أكثر من 100 قطعة من ممتلكات هيوستن تم بيعها بأكثر من نصف مليون دولار لمشترين حول العالم.
وتعد هذه المجموعة التي تضم جوائز ومتعلقات شخصية وأزياء من مصممي الأزياء الراقية بما في ذلك «دولتشي آند غابانا» و«مارك باون» هي أول مجموعة من ممتلكات هيوستن تباع منذ وفاتها في عام 2012 عن عمر 48 عاما.
وغرقت هيوستن في حوض استحمام بفندق في بيفرلي هيلتون، على بعد عدة مباني من دار «هيريتدج أوكشنز» للمزادات، التي باعت ممتلكات ويتني في بيفرلي هيلز يوم الجمعة.
وقالت بات هيوستن، إحدى قريبات المغنية الراحلة ومديرة تركتها، في بيان قرأته مديرة المزاد فيونا إلياس قبل بدء المزاد: «هذا هو الوقت المناسب لمشاركة التذكارات التي كانت ويتني تقدرها مع الأشخاص الذين أحبوها وأحبوا موسيقاها».
وشمل المزاد متعلقات من مراحل حياة ويتني وعملها كمغنية.
وبيع جواز سفر صادر عام 1985 من أولى جولاتها العالمية وكانت تظهر فيه كوجه جديد (21 عاما) مقابل 11250 دولارا، في حين بيع فستان زفافها على مغني البوب بوبي براون عام 1992 وهو للمصمم مارك باون ومصنوع من الساتان مع قبعة مطرزة وطرحة بيضاء مقابل 15 ألف دولار.

نجمة البوب الأميركية شير تتعاطف مع محنة فيل وحيد في باكستان

> تأثرت نجمة البوب الأميركية شير بمحنة فيل يعيش في الأسر وحيدا بحديقة حيوان باكستانية فكلفت ممثلها الشخصي بالإشراف على عملية تحسين ظروفه المعيشية.
علمت شير بأمر الفيل كافان البالغ من العمر 29 عاما عندما شاهدت صوره على وسائل التواصل الاجتماعي مسلسلا دون مأوى إلا سقيفة متهالكة وبركة صغيرة قذرة.
وأرسلت شير ممثلها الشخصي مارك كاون إلى إسلام آباد لتفقد أحوال كافان الذي ظل مقيدا بالسلاسل في حديقة ماراجازار بالعاصمة الباكستانية على مدى 27 عاما.
وبعد أن زار كاون الحديقة كتبت شير على «تويتر» «مارك وفر لكافان ماء ومأوى وفك سلاسله. مارك يفعل كل ما يمكن فعله لتحريره».
وقال كاون لصحيفة «دون» الباكستانية أن شير ستطلق قريبا حملة دولية لمساعدة الأفيال في الأسر.
كانت سريلانكا قد أعطت كافان لباكستان في الثمانينات. وماتت رفيقته الوحيدة عام 2012.

فريدا بينتو تدعو سلمان خان إلى الاعتذار

> رفضت الممثلة الهندية فريدا بينتو التدخل في الجدل المثار حول تصريحات النجم سلمان خان بشأن تصوير فيلمه «سلطان».
وتعرض سلمان لانتقادات واسعة بسبب مقارنته عملية التصوير القاسية لفيلمه المقبل «سلطان» بأنها تماثل شعور امرأة تعرضت للاغتصاب، وفي حين أن والده المؤلف سليم خان اعتذر عن ذلك، إلا أن سلمان التزم الصمت.
ومع ذلك، قالت بينتو إنه ينبغي على المرء أن يكون قويا بما يكفي للاعتذار عندما يخطئ، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الهندية «برس تراست أوف انديا».
ولم تصدر أي تعليقات ممن يعملون في صناعة السينما الهندية (بوليوود) حيال هذا الموضوع باستثناء الممثلة كانجانا راناوت والمخرج انوراج كاشياب والمغنية سونا موهاباترا الذين انتقدوا سلمان.
وذكرت الوكالة أنه بسؤال بينتو التعليق على المسألة، قالت خلال أول حضور لها في حفل توزيع جوائز الأكاديمية الدولية للفيلم الهندي، أحيانا ما يقال قد لا يكون «سلبيا ولكنه غير معتاد».
وقالت على هامش الحفل «من المهم للغاية أن تكون مسؤولا فيما تقوله».
وأضافت: «أنا لا أعني هذا الشخص. أنا أتحدث بشكل عام... أحيانا ترغب في قول شيء وربما لا يكون سلبيا ولكنه قد يكون غير معتاد. ولكن هذه المسؤولية تصاحبها أيضا عواقب فيجب أن تكون قويا بما يكفي وجريئا بما يكفي لقول أنا آسف عندما تخطئ وتدافع عن كلامك عندما تكون على صواب».
ومن المنتظر أن يتم تكريم بينتو بجائزة الأيقونة العالمية للسينما الهندية في الحفل.



«البحر الأحمر السينمائي» يشارك في إطلاق «صنّاع كان»

يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
TT

«البحر الأحمر السينمائي» يشارك في إطلاق «صنّاع كان»

يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما

في مسعى لتمكين جيل جديد من المحترفين، وإتاحة الفرصة لرسم مسارهم المهني ببراعة واحترافية؛ وعبر إحدى أكبر وأبرز أسواق ومنصات السينما في العالم، عقدت «معامل البحر الأحمر» التابعة لـ«مؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي» شراكة مع سوق الأفلام بـ«مهرجان كان»، للمشاركة في إطلاق الدورة الافتتاحية لبرنامج «صنّاع كان»، وتمكين عدد من المواهب السعودية في قطاع السينما، للاستفادة من فرصة ذهبية تتيحها المدينة الفرنسية ضمن مهرجانها الممتد من 16 إلى 27 مايو (أيار) الحالي.
في هذا السياق، اعتبر الرئيس التنفيذي لـ«مؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي» محمد التركي، أنّ الشراكة الثنائية تدخل في إطار «مواصلة دعم جيل من رواة القصص وتدريب المواهب السعودية في قطاع الفن السابع، ومدّ جسور للعلاقة المتينة بينهم وبين مجتمع الخبراء والكفاءات النوعية حول العالم»، معبّراً عن بهجته بتدشين هذه الشراكة مع سوق الأفلام بـ«مهرجان كان»؛ التي تعد من أكبر وأبرز أسواق السينما العالمية.
وأكّد التركي أنّ برنامج «صنّاع كان» يساهم في تحقيق أهداف «مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي» ودعم جيل جديد من المواهب السعودية والاحتفاء بقدراتها وتسويقها خارجياً، وتعزيز وجود القطاع السينمائي السعودي ومساعيه في تسريع وإنضاج عملية التطوّر التي يضطلع بها صنّاع الأفلام في المملكة، مضيفاً: «فخور بحضور ثلاثة من صنّاع الأفلام السعوديين ضمن قائمة الاختيار في هذا البرنامج الذي يمثّل فرصة مثالية لهم للنمو والتعاون مع صانعي الأفلام وخبراء الصناعة من أنحاء العالم».
وفي البرنامج الذي يقام طوال ثلاثة أيام ضمن «سوق الأفلام»، وقع اختيار «صنّاع كان» على ثمانية مشاركين من العالم من بين أكثر من 250 طلباً من 65 دولة، فيما حصل ثلاثة مشاركين من صنّاع الأفلام في السعودية على فرصة الانخراط بهذا التجمّع الدولي، وجرى اختيارهم من بين محترفين شباب في صناعة السينما؛ بالإضافة إلى طلاب أو متدرّبين تقلّ أعمارهم عن 30 عاماً.
ووقع اختيار «معامل البحر الأحمر»، بوصفها منصة تستهدف دعم صانعي الأفلام في تحقيق رؤاهم وإتمام مشروعاتهم من المراحل الأولية وصولاً للإنتاج.
علي رغد باجبع وشهد أبو نامي ومروان الشافعي، من المواهب السعودية والعربية المقيمة في المملكة، لتحقيق الهدف من الشراكة وتمكين جيل جديد من المحترفين الباحثين عن تدريب شخصي يساعد في تنظيم مسارهم المهني، بدءاً من مرحلة مبكرة، مع تعزيز فرصهم في التواصل وتطوير مهاراتهم المهنية والتركيز خصوصاً على مرحلة البيع الدولي.
ويتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما عبر تعزيز التعاون الدولي وربط المشاركين بخبراء الصناعة المخضرمين ودفعهم إلى تحقيق الازدهار في عالم الصناعة السينمائية. وسيُتاح للمشاركين التفاعل الحي مع أصحاب التخصصّات المختلفة، من بيع الأفلام وإطلاقها وتوزيعها، علما بأن ذلك يشمل كل مراحل صناعة الفيلم، من الكتابة والتطوير إلى الإنتاج فالعرض النهائي للجمهور. كما يتناول البرنامج مختلف القضايا المؤثرة في الصناعة، بينها التنوع وصناعة الرأي العام والدعاية والاستدامة.
وبالتزامن مع «مهرجان كان»، يلتئم جميع المشاركين ضمن جلسة ثانية من «صنّاع كان» كجزء من برنامج «معامل البحر الأحمر» عبر الدورة الثالثة من «مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي» في جدة، ضمن الفترة من 30 نوفمبر (تشرين الثاني) حتى 9 ديسمبر (كانون الأول) المقبلين في المدينة المذكورة، وستركز الدورة المنتظرة على مرحلة البيع الدولي، مع الاهتمام بشكل خاص بمنطقة الشرق الأوسط.