قالوا

قالوا
TT

قالوا

قالوا

* ديفيد كاميرون
رئيس الوزراء البريطاني:
«البريطانيون اتخذوا قرارا واضحا وأعتقد أن البلاد بحاجة إلى قائد جديد حتى يسير في هذا الاتجاه»
* جيريمي كوربين رئيس حزب العمال:
«يجب أن يفعل البند رقم 50 من اتفاقية الاتحاد الأوروبي. الكثير ضجرون من إجراءات التقشف الاقتصادي... من الواضح أن أمامنا أيام صعبة للغاية وسيكون هناك عواقب بالنسبة للوظائف».
* بوريس جونسون من قادة حملة الانفصال:
«أعتقد أننا أمام فرصة رائعة، نستطيع الآن أن نمرر قوانينا ونضع الضرائب حسب احتياجات الاقتصاد البريطاني. نستطيع التحكم بحدودنا بطريقة عادلة ومتوازنة... والأهم من كل ذلك هو أننا سنجد صوتنا في العالم من جديد».
«لا يعني أن المملكة المتحدة ستكون أقل اتحادا... أو أقل أوروبية... لا يمكننا أن ندير ظهورنا لأوروبا، فنحن جزء منها».
لاعب كرة القدم الإنجليزي السابق غاري لينكر، عقب التصويت، في تغريدة بحسابه على موقع شبكة التواصل الاجتماعي، «تويتر»:
«يا للأسف! أين ذهبنا وماذا فعلنا؟».
* رئيسة وزراء اسكوتلندا نيكولا ستيرجن:
«تواجه اسكوتلندا احتمال إخراجها من الاتحاد الأوروبي ضد رغبتها. أعتبر هذا غير مقبول»
* صادق خان عمدة لندن:
«لكل أوروبي مقيم في لندن.. نرحب بك هنا».
* الروائية جي كي راولينغ:
«ستسعى اسكوتلندا الآن للاستقلال. إرث كاميرون سيكون تفكيك اتحادين».
* جيمس كوردون مقدم برنامج فكاهي
على التلفزيون الأميركي:
«لا أستطيع أن أفهم ما يحدث في بريطانيا. أعتذر لشباب بريطانيا. أخشى أننا خيبنا أملكم اليوم».
* بيرس مورغان صحافي
بريطاني ومقدم برامج:
«المحطة المقبلة.. اسكوتلندا».
* نيك روبنسون مقدم البرامج الإخبارية على بي بي سي:
«ما حدث اليوم أقرب ما يكون إلى ثورة.. وهذه فقط البداية».
* المدير التنفيذي لمطار هيثرو جون هولاند كاي:
«نحن الآن أمام حقيقة جديدة، حيث يسعى أي زعيم سياسي لتوفير الاستقرار الاقتصادي والاستثمار في الوظائف والنمو وهذا ما سيفعله مطار هيثرو».
* مارك كارني محافظ بنك إنجلترا:
«من المتوقع أن تتأثر الأسواق وأن يوهن الاقتصاد ولكننا في أتم الاستعداد».
* بادي آشداون رئيس حزب الديمقراطيين الأحرار السابق:
«ليساعد الله بلادنا».
* فيليب هاموند وزير الخارجية:
«أصاب ديفيد كاميرون بأن يدع مسؤولية تفعيل المادة رقم 50 (من اتفاقية الاتحاد الأوروبي) لرئيس الوزراء القادم، الآن هو وقت الهدوء وردود الفعل المحسوبة».



باريس بعد تهديدات ترمب: سنرد إذا تعرضت مصالحنا التجارية للضرر

وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو (أ.ف.ب)
وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو (أ.ف.ب)
TT

باريس بعد تهديدات ترمب: سنرد إذا تعرضت مصالحنا التجارية للضرر

وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو (أ.ف.ب)
وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو (أ.ف.ب)

حذّر وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، أمس (السبت)، من أنه «إذا تعرضت مصالحنا للضرر فسوف نرد»، في وقت ينذر فيه وصول دونالد ترمب إلى السلطة في الولايات المتحدة بعلاقات تجارية ودبلوماسية عاصفة بين واشنطن والاتحاد الأوروبي.

وقال بارو في مقابلة مع صحيفة «ويست فرنس»: «من لديه مصلحة في حرب تجارية بين الولايات المتحدة وأوروبا؟ الأميركيون لديهم عجز تجاري معنا، ولكن العكس تماماً من حيث الاستثمار. فكثير من المصالح والشركات الأميركية موجود في أوروبا».

وأضاف: «إذا رفعنا رسومنا الجمركية، فستكون المصالح الأميركية في أوروبا الخاسر الأكبر. والأمر نفسه ينطبق على الطبقات الوسطى الأميركية التي ستشهد تراجع قدرتها الشرائية».

ووفق ما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية»، فقد حذر بارو قائلاً: «إذا تأثرت مصالحنا، فسوف نرد بإرادة من حديد».

وتابع: «يجب أن يدرك الجميع جيداً أن أوروبا قررت ضمان احترام العدالة في التبادلات التجارية. وإذا وجدنا ممارسات تعسفية أو غير عادلة، فسنرد عليها».

وقد هدد ترمب الذي يعود إلى البيت الأبيض، الاثنين، الأوروبيين بفرض رسوم جمركية شديدة جداً. وهو يتوقع خصوصاً أن يشتري الاتحاد الأوروبي مزيداً من النفط والغاز الأميركي ويقلل من فائضه التجاري مع الولايات المتحدة.