«فيات كرايسلر أوتوموبيلز» والشركة المتحدة للسيارات تنقلان تجربة «دودج» المثيرة للقيادة إلى الرياض

«فيات كرايسلر أوتوموبيلز» والشركة المتحدة للسيارات تنقلان تجربة «دودج» المثيرة للقيادة إلى الرياض
TT

«فيات كرايسلر أوتوموبيلز» والشركة المتحدة للسيارات تنقلان تجربة «دودج» المثيرة للقيادة إلى الرياض

«فيات كرايسلر أوتوموبيلز» والشركة المتحدة للسيارات تنقلان تجربة «دودج» المثيرة للقيادة إلى الرياض

رحبت تجربة قيادة دودج، التي تم تنظيمها على مدى 3 أيام بمضمار حلبة الريم الدولية في الرياض، بسفراء العلامة التجارية من نادي موبار العربي، وممثلي وسائل الإعلام المهمة من المملكة العربية السعودية، وكبار الشخصيات وعملاء الأسطول.
وأُتيحت للضيوف الفرصة، ليس فقط لتجربة الأداء الهائل لسيارة دودج تشارجر وتشالنجر وفايبر، ولكن أيضا لتعلم التقنيات التي تسمح للسائقين بالحصول على أداء أقوى من سيارات العضلات الأميركية الأيقونية هذه.
وقال ديفيد هول، مدير عام المنطقة الوسطى في الشركة المتحدة للسيارات، الموزع الحصري الوحيد لسيارات ألفا روميو، وكرايسلر، ودودج، وفيات، وفيات بروفيشيونال، وجيب، ورام وموبار، في السعودية: «تجربة قيادة دودج هي المدرسة الرسمية لقيادة دودج، التي يمكن للعملاء أن يتعلموا فيها - من خلال برنامج مصمم بعناية ومنظم يقدمه فريق من المدربين المحترفين من ذوي الخبرات العالية - مهارات القيادة الآمنة ووظائف تقنيات السلامة الحديثة، مثل نظام المكابح المضادة للانغلاق ABS، وبرنامج الثبات الإلكتروني ESP».
وأضاف قائلا: «وتتمثل الأهداف الرئيسية للبرنامج في تطوير مهارات القيادة الآمنة من خلال التدريب الفردي، وإظهار أداء السيارة وقدراتها من خلال ورشات عمل خاصة، وتقديم حصص تعلم أساسية، من حيث أساليب القيادة عالية الأداء، وزيادة الوعي بالسلامة على الطرق».



صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
TT

صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)

كشف الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش أن الولايات المتحدة تخطط لفرض عقوبات على المورد الرئيسي للغاز لصربيا الذي تسيطر عليه روسيا.

وقال الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش لهيئة الإذاعة والتلفزيون الصربية إن صربيا أُبلغت رسمياً بأن قرار العقوبات سيدخل حيز التنفيذ في الأول من يناير (كانون الثاني)، لكنه لم يتلقَّ حتى الآن أي وثائق ذات صلة من الولايات المتحدة، وفق «رويترز».

تعتمد صربيا بشكل شبه كامل على الغاز الروسي الذي تتلقاه عبر خطوط الأنابيب في الدول المجاورة، ثم يتم توزيع الغاز من قبل شركة صناعة البترول الصربية (NIS)، المملوكة بحصة أغلبية لشركة احتكار النفط الحكومية الروسية «غازبروم نفت».

وقال فوسيتش إنه بعد تلقي الوثائق الرسمية، «سنتحدث إلى الأميركيين أولاً، ثم نذهب للتحدث إلى الروس» لمحاولة عكس القرار. وأضاف: «في الوقت نفسه، سنحاول الحفاظ على علاقاتنا الودية مع الروس، وعدم إفساد العلاقات مع أولئك الذين يفرضون العقوبات».

ورغم سعي صربيا رسمياً إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، فقد رفضت الانضمام إلى العقوبات الغربية ضد روسيا بسبب غزوها أوكرانيا، ويرجع ذلك جزئياً إلى شحنات الغاز الروسية الحاسمة.

وقال فوسيتش إنه على الرغم من التهديد بالحظر، «لست مستعداً في هذه اللحظة لمناقشة العقوبات المحتملة ضد موسكو».

وعندما سئل عما إذا كان التهديد بفرض عقوبات أميركية على صربيا قد يتغير مع وصول إدارة دونالد ترمب في يناير، قال فوسيتش: «يجب علينا أولاً الحصول على الوثائق (الرسمية)، ثم التحدث إلى الإدارة الحالية، لأننا في عجلة من أمرنا».

ويواجه الرئيس الصربي أحد أكبر التهديدات لأكثر من عقد من حكمه الاستبدادي. وقد انتشرت الاحتجاجات بين طلاب الجامعات وغيرهم في أعقاب انهيار مظلة خرسانية في محطة للسكك الحديدية في شمال البلاد الشهر الماضي، ما أسفر عن مقتل 15 شخصاً في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني). ويعتقد كثيرون في صربيا أن الفساد المستشري والمحسوبية بين المسؤولين الحكوميين أديا إلى العمل غير الدقيق في إعادة بناء المبنى، الذي كان جزءاً من مشروع سكة ​​حديدية أوسع نطاقاً مع شركات حكومية صينية.