بيانات رسمية تفصح عن ارتفاع إيداع المؤسسات المالية السعودية في الخارج

موجودات «مؤسسة النقد» تسجل انخفاضا طفيفا

بيانات رسمية تفصح عن ارتفاع إيداع المؤسسات المالية السعودية في الخارج
TT

بيانات رسمية تفصح عن ارتفاع إيداع المؤسسات المالية السعودية في الخارج

بيانات رسمية تفصح عن ارتفاع إيداع المؤسسات المالية السعودية في الخارج

كشفت بيانات رسمية في السعودية عن تسجيل حجم ودائع المؤسسات المالية المصرفية في السعودية لدى الخارج ارتفاعا خلال الشهر المنصرم بواقع عشرة في المائة لتصل إلى 54 مليار ريال مقابل 53.1 مليار ريال مسجلة في شهر يناير (كانون الثاني) الماضي.
وذكر تقرير مؤسسة النقد العربي السعودي الصادر اليوم، أن حجم الودائع المتوافرة لدى البنوك السعودية حاليا يبلغ مائة مليار ريال الشهر الماضي، وهو ذات المستوى المسجل في أوائل شهور العام الحالي.
من جهة أخرى، انخفضت موجودات "مؤسسة النقد"، وهي البنك المركزي السعودي، بشكل طفيف لتصل إلى 2.77 تريليون ريال في فبراير(شباط) مقابل 2.78 في يناير من العام الحالي.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.