«إل جي» تطرح هاتفًا ذكيًا متطورًا جدًا لعملائها في الأسواق السعودية

«إل جي» تطرح هاتفًا ذكيًا متطورًا جدًا لعملائها في الأسواق السعودية
TT

«إل جي» تطرح هاتفًا ذكيًا متطورًا جدًا لعملائها في الأسواق السعودية

«إل جي» تطرح هاتفًا ذكيًا متطورًا جدًا لعملائها في الأسواق السعودية

في إطار سعيها لتعزيز حضورها في سوق الهواتف الذكية بالسعودية ومواصلة تقديم كل ما هو مبتكر في عالم أجهزة الاتصالات لمستهلكيها، طرحت شركة «إل جي إلكترونيكس» السعودية، الرائدة عالميًا في صناعة التقنيات الإبداعية المتطورة والأجهزة الإلكترونية هاتف «إل جي 5» الذي طال انتظاره بعد أن كشفت النقاب عن هاتفها الفريد من نوعه الذي يتمتع بتقنيات عالية خلال المؤتمر العالمي للتقنيات النقالة 2016م الذي أُقيم مؤخرًا في مدينة برشلونة بإسبانيا.
ويتسم الجيل الخامس من الهواتف الذكية من «إل جي» بتقنية شحن سريع، حيث يستطيع المستخدم شحن الجهاز بسرعة تعادل أربع مرات سرعة الشحن القياسي وبفعالية أكبر من الجيل السابق. ويمكن نزع البطارية بسهولة من الهيكل المعدني الأنيق المصنوع من الألمنيوم. ويحتوي الجهاز على معالج من نوع (Qualcomm Snapdragon 820) الذي يوفر الطاقة بضعف فعالية الجيل السابق ويزيد من فعالية الاتصال.
الهاتف الذكي الجديد مصمم بطريقة مبتكرة، ويمكن إضافة كثير من ملحقات «إل جي» له بفضل مجموعة مختلفة من الملحقات تدعى (LG Friends). فعلى سبيل المثال، يستطيع المستخدم إضافة كاميرا خارجية (LG CAM Plus) وتحويل الهاتف إلى كاميرا متطورة يمكنه من خلالها التقاط صور ومقاطع فيديو بزاوية 360 درجة، وإظهار كل ما هو موجود في المكان المحيط به حتى الأرض والسماء، ومشاهدة الصور ومقاطع الفيديو بتقنية الواقع الافتراضي.



صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
TT

صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)

كشف الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش أن الولايات المتحدة تخطط لفرض عقوبات على المورد الرئيسي للغاز لصربيا الذي تسيطر عليه روسيا.

وقال الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش لهيئة الإذاعة والتلفزيون الصربية إن صربيا أُبلغت رسمياً بأن قرار العقوبات سيدخل حيز التنفيذ في الأول من يناير (كانون الثاني)، لكنه لم يتلقَّ حتى الآن أي وثائق ذات صلة من الولايات المتحدة، وفق «رويترز».

تعتمد صربيا بشكل شبه كامل على الغاز الروسي الذي تتلقاه عبر خطوط الأنابيب في الدول المجاورة، ثم يتم توزيع الغاز من قبل شركة صناعة البترول الصربية (NIS)، المملوكة بحصة أغلبية لشركة احتكار النفط الحكومية الروسية «غازبروم نفت».

وقال فوسيتش إنه بعد تلقي الوثائق الرسمية، «سنتحدث إلى الأميركيين أولاً، ثم نذهب للتحدث إلى الروس» لمحاولة عكس القرار. وأضاف: «في الوقت نفسه، سنحاول الحفاظ على علاقاتنا الودية مع الروس، وعدم إفساد العلاقات مع أولئك الذين يفرضون العقوبات».

ورغم سعي صربيا رسمياً إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، فقد رفضت الانضمام إلى العقوبات الغربية ضد روسيا بسبب غزوها أوكرانيا، ويرجع ذلك جزئياً إلى شحنات الغاز الروسية الحاسمة.

وقال فوسيتش إنه على الرغم من التهديد بالحظر، «لست مستعداً في هذه اللحظة لمناقشة العقوبات المحتملة ضد موسكو».

وعندما سئل عما إذا كان التهديد بفرض عقوبات أميركية على صربيا قد يتغير مع وصول إدارة دونالد ترمب في يناير، قال فوسيتش: «يجب علينا أولاً الحصول على الوثائق (الرسمية)، ثم التحدث إلى الإدارة الحالية، لأننا في عجلة من أمرنا».

ويواجه الرئيس الصربي أحد أكبر التهديدات لأكثر من عقد من حكمه الاستبدادي. وقد انتشرت الاحتجاجات بين طلاب الجامعات وغيرهم في أعقاب انهيار مظلة خرسانية في محطة للسكك الحديدية في شمال البلاد الشهر الماضي، ما أسفر عن مقتل 15 شخصاً في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني). ويعتقد كثيرون في صربيا أن الفساد المستشري والمحسوبية بين المسؤولين الحكوميين أديا إلى العمل غير الدقيق في إعادة بناء المبنى، الذي كان جزءاً من مشروع سكة ​​حديدية أوسع نطاقاً مع شركات حكومية صينية.