شركة {بصمة} تصنف من أقوى العلامات التجارية في المملكة

شركة {بصمة} تصنف من أقوى العلامات التجارية في المملكة
TT

شركة {بصمة} تصنف من أقوى العلامات التجارية في المملكة

شركة {بصمة} تصنف من أقوى العلامات التجارية في المملكة

صنفت شركة بصمة لإدارة العقارات من ضمن أقوى العلامات التجارية عقاريا تأثيرًا للعام 2015. واحتلت المركز الثالث على مستوى العلامات التجارية للقطاع العقاري في المملكة من حيث التأثير والتفاعل على مواقع الإعلام الاجتماعي، وذلك من خلال التقرير السنوي الذي أصدرته مؤسسة إلمام (المرصد السعودي للإعلام الاجتماعي) ضمن قوائمها السنوية لأقوى العلامات التجارية.
من جهته قال خالد المبيض، المدير العام لشركة بصمة، بأن الشركة ومن خلال قطاع التسويق والدعم الإعلامي فيها تولي أهمية خاصة للتواجد الدائم والكامل في كل منابر الإعلام الاجتماعي، كباقي قطاعات الشركة فإن لقطاع الإعلام الاجتماعي فريقا متخصصا ومستشارين إعلاميون يعملون على مدار اليوم للوصول بأفضل الصور لأكبر عدد من الجمهور، بكافة فئاتهم وشرائحهم، حتى أصبح لشركة بصمة تأثير فعلي.
وأكد المبيض أن شركة بصمة تدخل في عامها التاسع من العمل وتزداد نجاحًا وتأثيرًا عامًا بعد عام، وذلك بتفعيل التواصل مع العملاء عن طريق تلك المواقع لكافة خدمات الشركة عن طريق تلك المواقع فقد تجاوز عدد متابعين صفحاتنا على «تويتر» الـ80 ألف متابع وعلى «فيسبوك» أكثر من 9 آلاف وعدد كبير أيضا على «إنستغرام» وكما تم إطلاق حساب بصمة «سناب شات» ولاقى تفاعلا جميلا من الجمهور.
وأوضح منصور القميزي الرئيس التنفيذي لشركة بصمة لإدارة العقارات أن حصولنا على المركز الثالث على مستوى العلامات التجارية للقطاع العقاري في المملكة من حيث التأثير والتفاعل على مواقع الإعلام الاجتماعي، يأتي ضمن العمل بروح الفريق الواحد في الشركة وطرح المسابقات المتتالية على مواقع التواصل الاجتماعي سعيا لإرضاء عملائنا والوصول إلى تفعيل الدور الاجتماعي بين الشركات والعملاء.



صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
TT

صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)

كشف الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش أن الولايات المتحدة تخطط لفرض عقوبات على المورد الرئيسي للغاز لصربيا الذي تسيطر عليه روسيا.

وقال الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش لهيئة الإذاعة والتلفزيون الصربية إن صربيا أُبلغت رسمياً بأن قرار العقوبات سيدخل حيز التنفيذ في الأول من يناير (كانون الثاني)، لكنه لم يتلقَّ حتى الآن أي وثائق ذات صلة من الولايات المتحدة، وفق «رويترز».

تعتمد صربيا بشكل شبه كامل على الغاز الروسي الذي تتلقاه عبر خطوط الأنابيب في الدول المجاورة، ثم يتم توزيع الغاز من قبل شركة صناعة البترول الصربية (NIS)، المملوكة بحصة أغلبية لشركة احتكار النفط الحكومية الروسية «غازبروم نفت».

وقال فوسيتش إنه بعد تلقي الوثائق الرسمية، «سنتحدث إلى الأميركيين أولاً، ثم نذهب للتحدث إلى الروس» لمحاولة عكس القرار. وأضاف: «في الوقت نفسه، سنحاول الحفاظ على علاقاتنا الودية مع الروس، وعدم إفساد العلاقات مع أولئك الذين يفرضون العقوبات».

ورغم سعي صربيا رسمياً إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، فقد رفضت الانضمام إلى العقوبات الغربية ضد روسيا بسبب غزوها أوكرانيا، ويرجع ذلك جزئياً إلى شحنات الغاز الروسية الحاسمة.

وقال فوسيتش إنه على الرغم من التهديد بالحظر، «لست مستعداً في هذه اللحظة لمناقشة العقوبات المحتملة ضد موسكو».

وعندما سئل عما إذا كان التهديد بفرض عقوبات أميركية على صربيا قد يتغير مع وصول إدارة دونالد ترمب في يناير، قال فوسيتش: «يجب علينا أولاً الحصول على الوثائق (الرسمية)، ثم التحدث إلى الإدارة الحالية، لأننا في عجلة من أمرنا».

ويواجه الرئيس الصربي أحد أكبر التهديدات لأكثر من عقد من حكمه الاستبدادي. وقد انتشرت الاحتجاجات بين طلاب الجامعات وغيرهم في أعقاب انهيار مظلة خرسانية في محطة للسكك الحديدية في شمال البلاد الشهر الماضي، ما أسفر عن مقتل 15 شخصاً في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني). ويعتقد كثيرون في صربيا أن الفساد المستشري والمحسوبية بين المسؤولين الحكوميين أديا إلى العمل غير الدقيق في إعادة بناء المبنى، الذي كان جزءاً من مشروع سكة ​​حديدية أوسع نطاقاً مع شركات حكومية صينية.