مشاهير

بيل كوسبي مع زوجته كاميلا (رويترز)
بيل كوسبي مع زوجته كاميلا (رويترز)
TT

مشاهير

بيل كوسبي مع زوجته كاميلا (رويترز)
بيل كوسبي مع زوجته كاميلا (رويترز)

زوجة بيل كوسبي تطلب إعفاءها من الشهادة

* سيكون أمام محامي زوجة الممثل الكوميدي الأميركي بيل كوسبي فرصة شهر لمحاولة إقناع القاضي بإعفاء موكلتهم من الرد على مزيد من الأسئلة المتعلقة بقضية رفعتها سبع نساء يقلن إن زوجها اعتدى عليهن جنسيا.
وقال محامو كاميلا كوسبي - التي تدير أعمال زوجها - في التماس إلى المحكمة إنها واجهت في شهادتها المتعلقة بالقضية التي أدلت بها في فبراير (شباط) أسئلة عن حياتها الجنسية وآرائها السياسية ووفاة ابنها في 1997.
وكتب محامو كاميلا: «هذه الأسئلة غير ذات صلة بالمسائل التي تتناولها القضية، ومن الواضح أن القصد منها مضايقة الشاهدة وإحراجها والضغط عليها».
ووافق قاضي المحكمة ديفيد هينيسي يوم الأربعاء على الاستماع لطلب المحاميين في 13 أبريل (نيسان). ومن المقرر أن تدلي كاميلا بشهادتها مرة أخرى في 18 أبريل.
ووقفت كاميلا كوسبي (71 عاما) بجوار زوجها (78 عاما) خلال فترة حياته المهنية التي امتدت 52 عاما قدم خلالها كوميديا صديقة للأسر. وخلال السنوات القليلة الماضية اتهمت أكثر من 50 امرأة كوسبي بالاعتداء الجنسي عليهن في مزاعم يعود تاريخها لعشرات السنين. ونفى كوسبي مرارا هذه الاتهامات.

غيلمور عازف فرقة {بينك فلويد} يقيم حفلين وسط أطلال بومبي

* قال وزير الثقافة الإيطالي داريو فرانتشيسكيني إن ديفيد غيلمور عازف الجيتار في فريق بينك فلويد سيقيم حفلين في مدينة بومبي الأثرية في الصيف المقبل.
وكان الفريق الذي دفع غيلمور إلى الشهرة قد صور فيلما في 1971 في المدينة التي دفنت لأكثر من 1600 عام بعد ثورة بركان جبل فيزوف في عام 79 ميلادية.
وقال وزير الثقافة في تغريدة على موقع «تويتر»: «تم التوصل إلى اتفاق. بعد 45 عاما سيلعب ديفيد غيلمور مرة أخرى في بومبي في 7 و8 يوليو (تموز)».
وقال متحدث باسم بومبي إن غيلمور (70 عاما) سيقدم الحفل أمام الجمهور هذه المرة بعدما أدى في مسرح خالٍ طوال أربعة أيام لتصوير فيلم وثائقي.
ولم يدرج حفلا بومبي على الموقع الرسمي لغيلمور. ومن المقرر أن يقيم حفلين في 10 و11 يوليو في فيرونا بشمال إيطاليا. كما سيحيي المغني البريطاني التون جون حفلا في بومبي في يوليو.

وفاة فرانك سيناترا الابن عن 72 عاما

* توفي فرانك سيناترا جنيور - ابن المغني والممثل الأميركي الشهير فرانك سيناترا الذي شق طريقه بنفسه في عالم الغناء والموسيقى - الأربعاء عن 72 عاما.
وقالت شقيقته نانسي سيناترا في صفحتها على «فيسبوك» إنه توفي بسكتة قلبية أثناء جولة فنية في دايتونا بولاية فلوريدا.
وكان من المنتظر أن يغني سيناترا عددا من أغاني والده في قاعة بيبودي للمؤتمرات في دايتونا بيتش بولاية فلوريدا ليل الأربعاء، لكن الحفل ألغى عندما ألم به المرض. وقالت صحيفة «دايتونا بيتش نيوز جورنال» إن سيناترا توفي في مركز هاليفاكس الطبي. وكان أبلغ الصحيفة مؤخرا أنه لم يشعر قط بأي خجل أنه لم يصل إلى مستوى شهرة والده.
ونقلت الصحيفة عنه قوله: «أعتقد أنه في جيلي عندما بدأ ظهوري في أوائل الستينات، فإن نوع الموسيقى الذي كان رائجا في المجتمع في تلك الأيام تحول إلى نوع آخر من الموسيقى... كنت أحاول بيع العاديات في متجر للأجهزة الحديثة».



«البحر الأحمر السينمائي» يشارك في إطلاق «صنّاع كان»

يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
TT

«البحر الأحمر السينمائي» يشارك في إطلاق «صنّاع كان»

يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما

في مسعى لتمكين جيل جديد من المحترفين، وإتاحة الفرصة لرسم مسارهم المهني ببراعة واحترافية؛ وعبر إحدى أكبر وأبرز أسواق ومنصات السينما في العالم، عقدت «معامل البحر الأحمر» التابعة لـ«مؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي» شراكة مع سوق الأفلام بـ«مهرجان كان»، للمشاركة في إطلاق الدورة الافتتاحية لبرنامج «صنّاع كان»، وتمكين عدد من المواهب السعودية في قطاع السينما، للاستفادة من فرصة ذهبية تتيحها المدينة الفرنسية ضمن مهرجانها الممتد من 16 إلى 27 مايو (أيار) الحالي.
في هذا السياق، اعتبر الرئيس التنفيذي لـ«مؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي» محمد التركي، أنّ الشراكة الثنائية تدخل في إطار «مواصلة دعم جيل من رواة القصص وتدريب المواهب السعودية في قطاع الفن السابع، ومدّ جسور للعلاقة المتينة بينهم وبين مجتمع الخبراء والكفاءات النوعية حول العالم»، معبّراً عن بهجته بتدشين هذه الشراكة مع سوق الأفلام بـ«مهرجان كان»؛ التي تعد من أكبر وأبرز أسواق السينما العالمية.
وأكّد التركي أنّ برنامج «صنّاع كان» يساهم في تحقيق أهداف «مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي» ودعم جيل جديد من المواهب السعودية والاحتفاء بقدراتها وتسويقها خارجياً، وتعزيز وجود القطاع السينمائي السعودي ومساعيه في تسريع وإنضاج عملية التطوّر التي يضطلع بها صنّاع الأفلام في المملكة، مضيفاً: «فخور بحضور ثلاثة من صنّاع الأفلام السعوديين ضمن قائمة الاختيار في هذا البرنامج الذي يمثّل فرصة مثالية لهم للنمو والتعاون مع صانعي الأفلام وخبراء الصناعة من أنحاء العالم».
وفي البرنامج الذي يقام طوال ثلاثة أيام ضمن «سوق الأفلام»، وقع اختيار «صنّاع كان» على ثمانية مشاركين من العالم من بين أكثر من 250 طلباً من 65 دولة، فيما حصل ثلاثة مشاركين من صنّاع الأفلام في السعودية على فرصة الانخراط بهذا التجمّع الدولي، وجرى اختيارهم من بين محترفين شباب في صناعة السينما؛ بالإضافة إلى طلاب أو متدرّبين تقلّ أعمارهم عن 30 عاماً.
ووقع اختيار «معامل البحر الأحمر»، بوصفها منصة تستهدف دعم صانعي الأفلام في تحقيق رؤاهم وإتمام مشروعاتهم من المراحل الأولية وصولاً للإنتاج.
علي رغد باجبع وشهد أبو نامي ومروان الشافعي، من المواهب السعودية والعربية المقيمة في المملكة، لتحقيق الهدف من الشراكة وتمكين جيل جديد من المحترفين الباحثين عن تدريب شخصي يساعد في تنظيم مسارهم المهني، بدءاً من مرحلة مبكرة، مع تعزيز فرصهم في التواصل وتطوير مهاراتهم المهنية والتركيز خصوصاً على مرحلة البيع الدولي.
ويتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما عبر تعزيز التعاون الدولي وربط المشاركين بخبراء الصناعة المخضرمين ودفعهم إلى تحقيق الازدهار في عالم الصناعة السينمائية. وسيُتاح للمشاركين التفاعل الحي مع أصحاب التخصصّات المختلفة، من بيع الأفلام وإطلاقها وتوزيعها، علما بأن ذلك يشمل كل مراحل صناعة الفيلم، من الكتابة والتطوير إلى الإنتاج فالعرض النهائي للجمهور. كما يتناول البرنامج مختلف القضايا المؤثرة في الصناعة، بينها التنوع وصناعة الرأي العام والدعاية والاستدامة.
وبالتزامن مع «مهرجان كان»، يلتئم جميع المشاركين ضمن جلسة ثانية من «صنّاع كان» كجزء من برنامج «معامل البحر الأحمر» عبر الدورة الثالثة من «مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي» في جدة، ضمن الفترة من 30 نوفمبر (تشرين الثاني) حتى 9 ديسمبر (كانون الأول) المقبلين في المدينة المذكورة، وستركز الدورة المنتظرة على مرحلة البيع الدولي، مع الاهتمام بشكل خاص بمنطقة الشرق الأوسط.