وصول خادم الحرمين الشريفين إلى حفر الباطن قادمًا من الرياض

يرعى اختتام تمارين «رعد الشمال».. ووضع حجر الأساس لمشروع قاعدة الملك سعود الجوية بالقطاع الشرقي

خادم الحرمين الشريفين يتوسط القادة وكبار الضباط بعد وصوله إلى قاعدة الملك سعود الجوية.. ويبدو الأمير سعود بن نايف أمير المنطقة الشرقية والأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد (تصوير: بندر الجلعود)
خادم الحرمين الشريفين يتوسط القادة وكبار الضباط بعد وصوله إلى قاعدة الملك سعود الجوية.. ويبدو الأمير سعود بن نايف أمير المنطقة الشرقية والأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد (تصوير: بندر الجلعود)
TT

وصول خادم الحرمين الشريفين إلى حفر الباطن قادمًا من الرياض

خادم الحرمين الشريفين يتوسط القادة وكبار الضباط بعد وصوله إلى قاعدة الملك سعود الجوية.. ويبدو الأمير سعود بن نايف أمير المنطقة الشرقية والأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد (تصوير: بندر الجلعود)
خادم الحرمين الشريفين يتوسط القادة وكبار الضباط بعد وصوله إلى قاعدة الملك سعود الجوية.. ويبدو الأمير سعود بن نايف أمير المنطقة الشرقية والأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد (تصوير: بندر الجلعود)

وصل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز بعد ظهر أمس، إلى محافظة حفر الباطن، ليرعى المناورة الختامية لتمرين رعد الشمال، والعرض العسكري للقوات المسلحة السعودية والقوات المشاركة من الدول في التمرين.
وفور وصول خادم الحرمين الشريفين إلى حفر الباطن، وضع حجر الأساس لمشروع إنشاء قاعدة الملك سعود الجوية بالقطاع الشرقي، وضغط على الزر الإلكتروني إيذانا بإطلاق المشروع، كما وقع على اللوحة التذكارية، واستمع إلى شرح عن مشروع المخطط العام للقاعدة الجوية، ومرافقها، كما شاهد فيلما عن تصاميم المشروع ومرافقه.
وكان في استقبال خادم الحرمين الشريفين، بمطار قاعدة الملك سعود الجوية بالقطاع الشرقي، الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز أمير المنطقة الشرقية، والأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، ومحمد العايش مساعد وزير الدفاع، والفريق أول ركن عبد الرحمن البنيان رئيس هيئة الأركان العامة، وقادة أفرع القوات المسلحة، وكبار ضباط وزارة الدفاع، وعدد من المسؤولين وأهالي المنطقة.
ووصل في معية الملك سلمان بن عبد العزيز كل من: الأمير عبد الإله بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير خالد بن فهد بن خالد، والأمير منصور بن سعود بن عبد العزيز، والأمير طلال بن سعود بن عبد العزيز، والأمير خالد بن بندر بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبد العزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز وزير الحرس الوطني، والأمير فهد بن عبد الله بن عبد العزيز بن مساعد، والأمير تركي بن عبد الله بن محمد مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير مشعل بن عبد الله بن عبد العزيز بن مساعد أمير منطقة الحدود الشمالية، والأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبد العزيز، والأمير الدكتور عبد العزيز بن سطام بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير محمد بن عبد الرحمن بن عبد العزيز، والأمير سلطان بن فهد بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير عبد الله بن بندر بن عبد العزيز، والأمير سعود بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير سلمان بن سلطان بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير عبد المجيد بن عبد الإله بن عبد العزيز، والأمير راكان بن سلمان بن عبد العزيز.
كما وصل في رفقة خادم الحرمين الشريفين كل من: الدكتور مساعد العيبان وزير الدولة عضو مجلس الوزراء، والدكتور إبراهيم العساف وزير المالية، والدكتور عادل الطريفي وزير الثقافة والإعلام، والدكتور عبد الله الربيعة المستشار في الديوان الملكي، وخالد العباد رئيس المراسم الملكية، وحازم زقزوق رئيس الشؤون الخاصة لخادم الحرمين الشريفين، وفهد العسكر نائب السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين مساعد رئيس الديوان الملكي للشؤون التنفيذية، والفريق أول حمد العوهلي رئيس الحرس الملكي، وتميم السالم مساعد السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين.
وكان في وداع خادم الحرمين الشريفين، بساحة مطار قاعدة الملك سلمان الجوية، الأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض، كما كان في وداعه كل من: الأمير عبد الله بن مساعد بن عبد الرحمن، والأمير مشعل بن سعود بن عبد العزيز، والأمير تركي بن عبد الله بن عبد الرحمن، والأمير سعود بن سعد بن عبد العزيز، والأمير محمد بن فهد بن عبد العزيز، والأمير خالد بن سعد بن عبد العزيز، والأمير عبد الرحمن بن سعود الكبير، والأمير سعد بن فهد بن محمد بن عبد العزيز، والأمير الدكتور فيصل بن محمد بن سعود، والأمير عبد الله بن فهد بن محمد بن عبد العزيز، والأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد رئيس مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، والأمير خالد بن سعد بن خالد، والأمير أحمد بن عبد الله بن عبد الرحمن محافظ الدرعية، والأمير خالد بن سعود بن خالد مساعد وزير الخارجية، والأمير بندر بن سعود بن محمد رئيس الهيئة السعودية للحياة الفطرية، والأمير عبد العزيز بن سلمان بن عبد العزيز نائب وزير البترول والثروة المعدنية، والأمير محمد بن سعود بن خالد وكيل وزارة الخارجية لتقنية المعلومات، والأمير سعد بن عبد الله بن مساعد، والأمير بندر بن سعود بن خالد، والأمير منصور بن ثنيان بن محمد، والأمير فهد بن سعد بن فيصل، والأمير سلمان بن سلطان بن عبد العزيز، والأمير فهد بن سعد بن فهد، والأمير سعود بن فيصل بن مساعد، والأمير فيصل بن نواف بن عبد العزيز، والأمير نايف بن سلمان بن عبد العزيز، والعلماء والوزراء، وكبار قادة وضباط القطاعات العسكرية، وعدد من المسؤولين.



وزير الخارجية السعودي يبحث مع نظيره الهولندي التطورات الدولية

الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي (الشرق الأوسط)
الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي (الشرق الأوسط)
TT

وزير الخارجية السعودي يبحث مع نظيره الهولندي التطورات الدولية

الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي (الشرق الأوسط)
الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي (الشرق الأوسط)

بحث الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله، وزير الخارجية السعودي، مع نظيره الهولندي، ديفيد فان ويل، الثلاثاء، آخر التطورات على الساحتين الإقليمية والدولية.

جاء ذلك في اتصال هاتفي تلقاه الأمير فيصل بن فرحان من الوزير ديفيد ويل.


السعودية وإيران والصين لتوسيع التعاون الاقتصادي والسياسي

انعقاد الاجتماع الثالث للجنة الثلاثية السعودية الصينية الإيرانية المشتركة لمتابعة اتفاق بكين في طهران (الخارجية السعودية)
انعقاد الاجتماع الثالث للجنة الثلاثية السعودية الصينية الإيرانية المشتركة لمتابعة اتفاق بكين في طهران (الخارجية السعودية)
TT

السعودية وإيران والصين لتوسيع التعاون الاقتصادي والسياسي

انعقاد الاجتماع الثالث للجنة الثلاثية السعودية الصينية الإيرانية المشتركة لمتابعة اتفاق بكين في طهران (الخارجية السعودية)
انعقاد الاجتماع الثالث للجنة الثلاثية السعودية الصينية الإيرانية المشتركة لمتابعة اتفاق بكين في طهران (الخارجية السعودية)

أعربت السعودية وإيران والصين إلى تطلعها لتوسيع نطاق التعاون فيما بينها في مُختلف المجالات بما في ذلك المجالات الاقتصادية والسياسية. وأكدت الدول الثلاث على أهمية الحوار والتعاون الإقليمي بين دول المنطقة بهدف تعزيز الأمن والاستقرار والسلام والازدهار الاقتصادي.

جاء ذلك خلال الاجتماع الثالث للجنة الثلاثية السعودية الصينية الإيرانية المشتركة لمتابعة اتفاق بكين، الذي عُقد في طهران، الثلاثاء، برئاسة نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية الدكتور مجيد تخت روانجي، ومشاركة الوفد السعودي برئاسة نائب وزير الخارجية المهندس وليد الخريجي، والوفد الصيني برئاسة نائب وزير خارجية الصين مياو دييو.

ودعت الدول الثلاث إلى وقف فوري للعدوان الإسرائيلي في كل من فلسطين ولبنان وسوريا، مُدينةً أعمال العدوان والانتهاك لسلامة أراضي إيران، وأعربت طهران عن تقديرها للمواقف الواضحة للسعودية والصين تجاه العدوان الإسرائيلي.

وأكد الجانبان السعودي والإيراني التزامهما بتنفيذ اتفاق بكين ببنوده كافة، واستمرار سعيهما لتعزيز علاقات حسن الجوار بين بلديهما من خلال الالتزام بميثاق الأمم المتحدة وميثاق منظمة التعاون الإسلامي والقانون الدولي، بما في ذلك احترام سيادة الدولتين ووحدة أراضيهما واستقلالهما وأمنهما.

رحّبت الدول الثلاث بالتقدم المستمر في العلاقات السعودية الإيرانية وما يُتيحه من فرص للتواصل المباشر بين البلدين (الخارجية السعودية)

كما رحّبت السعودية وإيران بالدور الإيجابي المستمر للصين، وأهمية دعمها ومتابعتها لتنفيذ اتفاق بكين، وأكدت الصين استعدادها للاستمرار في دعم وتشجيع الخطوات التي اتخذتها السعودية وإيران نحو تطوير علاقاتهما في مختلف المجالات.

ورحّبت الدول الثلاث بالتقدم المستمر في العلاقات السعودية الإيرانية وما يُتيحه من فرص للتواصل المباشر بين البلدين على جميع المستويات والأصعدة، مُشيرةً إلى الأهمية الكبرى لهذه الاتصالات والاجتماعات والزيارات المتبادلة بين كبار المسؤولين في البلدين، خصوصاً في ظلّ التوترات والتصعيد الراهن في المنطقة الذي يُهدّد أمنها وأمن العالم.

ورحّب المشاركون بالتقدم الذي شهدته الخدمات القنصلية بين البلدين، التي مكنت أكثر من 85 ألف حاج إيراني من أداء فريضة الحج وأكثر من 210 آلاف إيراني من أداء مناسك العمرة بكل يسر وأمن خلال عام 2025.

ورحبوا أيضاً بالتقدم المُحرز في الحوارات البحثية والتعليمية والإعلامية والثقافية والفكرية بين المراكز والأفراد السعوديين والإيرانيين، مُعربين عن ارتياحهم لتبادل الوفود بين السعودية وإيران والمشاركة في فعاليات كلٍّ منهما في المجالات المذكورة.

وأكدت الدول الثلاث من جديد دعمها للحل السياسي الشامل في اليمن بما يتوافق مع المبادئ المعترف بها دولياً تحت رعاية الأمم المتحدة.


ولي العهد السعودي يرعى افتتاح مرافق قاعدة الملك سلمان الجوية بالقطاع الأوسط

الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي خلال رعايته افتتاح مرافق قاعدة الملك سلمان الجوية بالقطاع الأوسط (واس)
الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي خلال رعايته افتتاح مرافق قاعدة الملك سلمان الجوية بالقطاع الأوسط (واس)
TT

ولي العهد السعودي يرعى افتتاح مرافق قاعدة الملك سلمان الجوية بالقطاع الأوسط

الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي خلال رعايته افتتاح مرافق قاعدة الملك سلمان الجوية بالقطاع الأوسط (واس)
الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي خلال رعايته افتتاح مرافق قاعدة الملك سلمان الجوية بالقطاع الأوسط (واس)

رعى الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، في الرياض، الثلاثاء، حفل افتتاح مرافق قاعدة الملك سلمان الجوية بالقطاع الأوسط، وذلك ضمن مشاريع التطوير الاستراتيجية الهادفة إلى تعزيز الجاهزية القتالية للقوات الجوية الملكية السعودية، التي تضم منظوماتها المتقدمة أحدث المقاتلات والتقنيات والكفاءات الوطنية العالية التدريب والاحترافية.

وكان في استقبال ولي العهد لدى وصوله إلى مقر القاعدة، الأمير خالد بن سلمان وزير الدفاع السعودي، والأمير عبد الرحمن بن محمد بن عياف نائب وزير الدفاع السعودي، والفريق الأول الركن فياض الرويلي رئيس هيئة الأركان العامة، والدكتور خالد البياري مساعد وزير الدفاع للشؤون التنفيذية، والفريق الركن تركي بن بندر بن عبد العزيز قائد القوات الجوية الملكية السعودية.

عزف السلام الملكي (واس)

وعُزف السلام الملكي فور وصول ولي العهد، ثم دشّن المرافق الجديدة، قبل أن تُلتقط الصورة التذكارية مع ضباط المشروع.

وتجوّل ولي العهد السعودي في مرافق القاعدة الواقعة جنوب مدينة الرياض بمساحة تبلغ 42 كم2، مطلعاً على المنطقة الفنية والإدارية والسكنية، والمنشآت الحديثة المنجَزة وفق المعايير العالمية في البنية العسكرية، كما استمع إلى شرح حول مراحل إنشاء المشروع ومكوناته الهندسية والتقنية، وما يضمه من منشآت فنية وتدريبية وإدارية وسكنية وخدمات مساندة، تهدف جميعها إلى دعم عمليات القيادة والسيطرة والتخطيط والإمداد والعمليات المشتركة، بما يضمن حماية أمن الوطن وصون مصالحه من أي تهديد خارجي.

ولي العهد السعودي خلال تجوله في مرافق قاعدة الملك سلمان الجوية بالقطاع الأوسط (واس)

بعد الجولة، توجّه الأمير محمد بن سلمان إلى مقر الحفل الذي بدأ بتلاوة آيات من القرآن الكريم، أعقبتها كلمة لقائد القوات الجوية الملكية السعودية، ثم شاهد الحضور فيلماً وثائقياً استعرض مراحل تنفيذ المشروع الذي انطلق في الربع الثالث من عام 2021، واستغرق إنشاءه 38 شهراً وفق أعلى المعايير العالمية في التصميم والتنفيذ.

وتضمّن المشروع إنشاء 115 مبنى بمساحة إجمالية تجاوزت 126 ألف متر مربع، تشمل المدارج الرئيسة والموازية وساحات وقوف الطائرات ومهابط الطائرات العمودية والحظائر وبرج المراقبة الجوية، إضافة إلى مرافق فنية وإدارية وسكنية وأمنية، وجميعها منفَّذة وفق الطراز السلماني الذي يعكس الهوية العمرانية لمدينة الرياض.

وتأتي رعاية ولي العهد الحفل تجسيداً لدعم القيادة السعودية غير المحدود الذي تحظى به وزارة الدفاع لتعزيز قدرات القوات المسلحة، وامتداداً لاهتمامه ورؤيته الطموح لتطوير الوزارة ورفع قدراتها وتجهيزاتها العسكرية، بما يواكب التحولات الاستراتيجية التي تشهدها ضمن مستهدفات «رؤية السعودية 2030».

وأكد الأمير خالد بن سلمان وزير الدفاع السعودي، أن حضور ولي العهد يعكس دعمه المستمر لعمليات التطوير داخل وزارة الدفاع، وقال عبر حسابه على منصة «إكس» للتواصل الاجتماعي، إن الوزارة حظيت بشرف رعاية الأمير محمد بن سلمان الحفل التي «تعكس اهتمامه الدائم بتطوير الوزارة لتعزيز قدراتها العسكرية والدفاعية؛ لحماية أمن الوطن».

الصورة التذكارية التي صاحبت حفل افتتاح مرافق قاعدة الملك سلمان الجوية بالقطاع الأوسط (واس)

وفي الختام، تسلّم ولي العهد السعودي هدية تذكارية من قائد القوات الجوية، ثم التقطت الصورة التذكارية مع ضباط القاعدة، قبل أن يُعزف السلام الملكي ويغادر مقر الحفل.

وحضر المناسبة عدد من الأمراء والوزراء وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين، منهم الأمير عبد العزيز بن سلمان وزير الطاقة السعودي، والأمير محمد بن عبد الرحمن نائب أمير منطقة الرياض، والأمير فيصل بن عبد العزيز بن محمد بن عياف أمين المنطقة.

يشار إلى أن القوات الجوية الملكية تستهدف زراعة ثلاثة آلاف شجرة في القاعدة والمرافق التابعة لها، بالتنسيق مع أمانة منطقة الرياض وبالشراكة مع «الرياض الخضراء»، دعماً لجهود مبادرة «السعودية الخضراء»، وتحقيقاً لمستهدفات «رؤية 2030» عبر تنمية الغطاء النباتي وتعزيز الاستدامة البيئية.