حلول تمويلية لزوار «الأهلي» في معرض «ريستاتكس» بجدّة

حلول تمويلية لزوار «الأهلي» في معرض «ريستاتكس» بجدّة
TT

حلول تمويلية لزوار «الأهلي» في معرض «ريستاتكس» بجدّة

حلول تمويلية لزوار «الأهلي» في معرض «ريستاتكس» بجدّة

انطلاقًا من حرصه على تعزيز التواصل مع عملائه لتحقيق أحلامهم لامتلاك منزل الغد بتسهيلات خاصة، يُقدم البنك الأهلي حلولاً تمويلية متكاملة لزوار جناحه في معرض وملتقى جدة للعقارات والإسكان والتطوير العمراني (ريستاتكس جدة 2016)، الذي يقام في مركز جدة للمنتديات والفعاليات برعاية وزير الإسكان الأستاذ ماجد بن عبد الله الحقيل، ابتداء من الثلاثاء 9 فبراير (شباط) وحتى 13 فبراير.
وتشمل المزايا التي يُقدمها تمويل الأهلي العقاري للزوار خلال فترة المعرض تمويلاً عقاريًا بمعدل ربح تنافسي للتمويل العقاري وموافقة مبدئية فورية، بالإضافة إلى حلول استثنائية وفريدة صُمّمت لتلائم كل احتياجات العملاء بما يتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية كخاصية 2 في 1 وتمويل مصاريف الدلالة وتمويل نقدي بضمان عقار والتمويل الإضافي لصندوق التنمية العقاري.
وتأتي مشاركة البنك في مثل هذه الفعاليات في إطار مساهمته في دعم القطاع العقاري بالمملكة والقيام بدور فاعل في تمويل احتياجات المواطنين السكنية والعقارية المتنوعة من خلال مجموعة فريدة من منتجات التمويل العقاري والمزايا المتعددة التي يقدمها البنك.
ودعا البنك عملاءه وأفراد المجتمع الباحثين عن فرص لامتلاك فيلا، وحدات سكنية أو شقق، عمارة عائلية أو قطعة أرض لزيارة جناح البنك المشارك في معرض ريستاتكس جدّة رقم (B3) خلال أيام المعرض للمساهمة في خدمتهم بأفضل نُظم التمويل والسداد.



صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
TT

صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)

كشف الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش أن الولايات المتحدة تخطط لفرض عقوبات على المورد الرئيسي للغاز لصربيا الذي تسيطر عليه روسيا.

وقال الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش لهيئة الإذاعة والتلفزيون الصربية إن صربيا أُبلغت رسمياً بأن قرار العقوبات سيدخل حيز التنفيذ في الأول من يناير (كانون الثاني)، لكنه لم يتلقَّ حتى الآن أي وثائق ذات صلة من الولايات المتحدة، وفق «رويترز».

تعتمد صربيا بشكل شبه كامل على الغاز الروسي الذي تتلقاه عبر خطوط الأنابيب في الدول المجاورة، ثم يتم توزيع الغاز من قبل شركة صناعة البترول الصربية (NIS)، المملوكة بحصة أغلبية لشركة احتكار النفط الحكومية الروسية «غازبروم نفت».

وقال فوسيتش إنه بعد تلقي الوثائق الرسمية، «سنتحدث إلى الأميركيين أولاً، ثم نذهب للتحدث إلى الروس» لمحاولة عكس القرار. وأضاف: «في الوقت نفسه، سنحاول الحفاظ على علاقاتنا الودية مع الروس، وعدم إفساد العلاقات مع أولئك الذين يفرضون العقوبات».

ورغم سعي صربيا رسمياً إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، فقد رفضت الانضمام إلى العقوبات الغربية ضد روسيا بسبب غزوها أوكرانيا، ويرجع ذلك جزئياً إلى شحنات الغاز الروسية الحاسمة.

وقال فوسيتش إنه على الرغم من التهديد بالحظر، «لست مستعداً في هذه اللحظة لمناقشة العقوبات المحتملة ضد موسكو».

وعندما سئل عما إذا كان التهديد بفرض عقوبات أميركية على صربيا قد يتغير مع وصول إدارة دونالد ترمب في يناير، قال فوسيتش: «يجب علينا أولاً الحصول على الوثائق (الرسمية)، ثم التحدث إلى الإدارة الحالية، لأننا في عجلة من أمرنا».

ويواجه الرئيس الصربي أحد أكبر التهديدات لأكثر من عقد من حكمه الاستبدادي. وقد انتشرت الاحتجاجات بين طلاب الجامعات وغيرهم في أعقاب انهيار مظلة خرسانية في محطة للسكك الحديدية في شمال البلاد الشهر الماضي، ما أسفر عن مقتل 15 شخصاً في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني). ويعتقد كثيرون في صربيا أن الفساد المستشري والمحسوبية بين المسؤولين الحكوميين أديا إلى العمل غير الدقيق في إعادة بناء المبنى، الذي كان جزءاً من مشروع سكة ​​حديدية أوسع نطاقاً مع شركات حكومية صينية.