الروبوتات تهدد وظائف بالانقراض

من أبرزها سائقو سيارات الأجرة والمحامون

الروبوتات تهدد وظائف بالانقراض
TT

الروبوتات تهدد وظائف بالانقراض

الروبوتات تهدد وظائف بالانقراض

تهدد الروبوتات الجوالة (الذكية) باستبدال أكثر من 50 في المائة من القوى العاملة في الولايات المتحدة الأميركية خلال العقدين المقبلين، حسب ما نوه إليه تقرير نشرته شركة «بلومبيرغ» العالمية.
ويحتوي هذا التقرير على إحصاءات من جامعة أكسفورد البريطانية تضم أكثر من 700 مسمى وظيفي مهدد بالانقراض بسبب سهولة استبدال الروبوتات به.
وحسب ما نشره موقع «بيزنس إنسايدر» اليوم (الخميس)، فإن تقرير «بلومبيرغ» أكد أن أكثر وظيفة مهددة هي التي يمارسها موظفو القروض، ومن أنجح شركات المقايضة والقروض هي «داريك إنك» التي لم توظف أي شخص ألبتة وتعتمد على الكومبيوترات الآلية.
وشملت اللائحة وظائف أخرى منها موظفو الاستقبال والمعلومات، والمعاونون القانونيون، وبائعو الألبسة، ورجال الأمن، والمراسلون الصحافيون، والموسيقيون والمغنون، وسائقو سيارات الأجرة، وحتى المحامون.
الجدير بالذكر أن سلاسل الطعام السريع (الفاست فوود) تنوي التخلص من موظفيها واستبدال بهم روبوتات تتلقى وتحضر طلبات الزبائن.
وستؤدي هذه الثورة الروبوتية إلى بطالة العديد في أميركا وباقي دول العالم بحلول عام 2050.



اختتام «البحر الأحمر السينمائي» بحفل استثنائي

جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
TT

اختتام «البحر الأحمر السينمائي» بحفل استثنائي

جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)

بحفل استثنائي في قلب جدة التاريخية ، اختم مهرجان «البحر الأحمر السينمائي الدولي» فعاليات دورته الرابعة، حيث أُعلن عن الفائزين بجوائز «اليُسر». وشهد الحفل تكريمَ نجمتين عالميتين تقديراً لمسيرتيهما، هما الأميركية فيولا ديفيس، والهندية بريانكا شوبرا.

واختتم المهرجان عروضه بفيلم «مودي... 3 أيام على حافة الجنون» الذي أخرجه النجم الأميركي جوني ديب، ويروي حكاية الرسام والنحات الإيطالي أميديو موديلياني، خلال خوضه 72 ساعة من الصراع في الحرب العالمية الأولى.

واختير فيلم «الذراري الحمر» للمخرج التونسي لطفي عاشور لجائزة «اليُسر الذهبية» كأفضل فيلم روائي، أما «اليُسر الفضية» لأفضل فيلم طويل، فنالها فيلم «إلى عالم مجهول» للفلسطيني مهدي فليفل، بالإضافة إلى جائزة خاصة من لجنة التحكيم نالها فيلم «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» لخالد منصور.