12.7% نسبة نمو إيرادات «كي بي إم جي» في منطقة الشرق الأوسط

12.7% نسبة نمو إيرادات «كي بي إم جي» في منطقة الشرق الأوسط
TT

12.7% نسبة نمو إيرادات «كي بي إم جي» في منطقة الشرق الأوسط

12.7% نسبة نمو إيرادات «كي بي إم جي» في منطقة الشرق الأوسط

قفزت إيرادات شركة «كي بي إم جي» في منطقة الشرق الأوسط وجنوب آسيا بنسبة 12.7 في المائة، جاء ذلك في عدد من شركاتها الأعضاء في منطقة الشرق الأوسط وجنوب آسيا خلال السنة المالية المنتهية في 30 سبتمبر (أيلول) 2015 (مقارنة بنمو بنسبة 11.1 في المائة للسنة الماضية).
ولفتت الشركة، إلى أنه من ناحية الموارد البشرية استقطبت «كي بي إم جي» خلال العام، 14 شريكًا وأكثر من 650 مهنيًا متخصصًا وأكثر من ألف و350 خريجًا، وفي نهاية العام وصل مجموع الموارد البشرية إلى أكثر من 6 آلاف و600 خبير ومساعد خبير في الشركات الأعضاء، موزعين على 32 مكتبًا في 15 دولة.
وفي هذا السياق قال جون فيماير، رئيس مجلس إدارة «كي بي إم جي العالمية»: «عام 2015 كان رائعًا بالنسبة لـ(كي بي إم جي)، فقد استمررنا في الابتكار والاستثمار بوتيرة غير مسبوقة لتلبية الاحتياجات المتغيرة بسرعة في القطاع العالمي للأعمال، فقد زاد حجم الخدمات التي نقدمها إلى العملاء بشكل كبير، كما قمنا بإجراء استثمارات مهمة في التكنولوجيات الجديدة».
وفي السياق ذاته، قال عبد الله الفوزان، رئيس مجلس إدارة «كي بي إم جي» في منطقة الشرق الأوسط وجنوب آسيا وعضو مجلس إدارة في «كي بي إم جي العالمية»: «يتركز اهتمامنا على التكيف مع البيئات المتغيرة، بالشكل الذي يمكننا من الوفاء بتوقعات عملائنا، وتتمثل إحدى أهم مبادراتنا الاستراتيجية الرئيسية في الاستثمار في بناء خبرة مهنية في القطاعات المهمة، بما في ذلك البنية التحتية والطاقة والخدمات المالية والشركات».



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.