«العنود الخيرية» تحصل على جائزة أفضل مؤسسة مانحة في الدول العربية 2015

«العنود الخيرية» تحصل على جائزة أفضل مؤسسة مانحة في الدول العربية 2015
TT

«العنود الخيرية» تحصل على جائزة أفضل مؤسسة مانحة في الدول العربية 2015

«العنود الخيرية» تحصل على جائزة أفضل مؤسسة مانحة في الدول العربية 2015

حصلت «مؤسسة الأميرة العنود الخيرية» على جائزة أفضل مؤسسة مانحة لعام 2015، وذلك ضمن حفل أعمال «جائزة ومؤتمر المؤسسات المانحة غير الحكومية في الدول العربية»، الذي أقيم مطلع هذا الأسبوع في البحرين برعاية من الشيخ خالد بن علي آل خليفة وزير العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف بمملكة البحرين.
كما حضر بالنيابة عن الوزير علي بن صالح الصالح رئيس مجلس الشورى البحريني، وكان في تسلم جائزة «مؤسسة الأميرة العنود الخيرية» الأمير عبد العزيز بن سعود بن فهد بن عبد العزيز، عضو مجلس الأمناء.
الجدير بالذكر أن هذا الإنجاز لـ«مؤسسة الأميرة العنود الخيرية» يأتي متزامنًا ضمن الخطة الاستراتيجية للمؤسسة من خلال جودة الرعوية، والتحول من الرعوية إلى التمكين، وفق برامج ومبادرات ومراكز متخصصة في مجالات الشباب والأسرة والطفل والتدريب والتأهيل وذوي الإعاقة، وتهدف «مؤسسة الأميرة العنود الخيرية» إلى أن تكون أحد قادة العمل الخيري التنموي السعودي بحلول عام 2020.



الأكبر له منذ أكثر 10 سنوات... البنك الوطني السويسري يخفّض الفائدة بـ50 نقطة أساس

صورة لعلم على مبنى البنك الوطني السويسري في برن (رويترز)
صورة لعلم على مبنى البنك الوطني السويسري في برن (رويترز)
TT

الأكبر له منذ أكثر 10 سنوات... البنك الوطني السويسري يخفّض الفائدة بـ50 نقطة أساس

صورة لعلم على مبنى البنك الوطني السويسري في برن (رويترز)
صورة لعلم على مبنى البنك الوطني السويسري في برن (رويترز)

خفّض البنك الوطني السويسري سعر الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس، يوم الخميس، وهو أكبر تخفيض له منذ ما يقرب من 10 سنوات، حيث سعى إلى البقاء متقدماً على التخفيضات المتوقَّعة من قِبَل البنوك المركزية الأخرى، والحد من ارتفاع الفرنك السويسري.

وخفض البنك الوطني السويسري سعر الفائدة من 1.0 في المائة إلى 0.5 في المائة، وهو أدنى مستوى منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2022.

وكان أكثر من 85 في المائة من الاقتصاديين الذين استطلعت «رويترز» آراءهم قد توقعوا خفضاً أقل بمقدار 25 نقطة أساس، على الرغم من أن الأسواق كانت تتوقَّع خفضاً بمقدار 50 نقطة.

كان هذا الخفض أكبر انخفاض في تكاليف الاقتراض منذ الخفض الطارئ لسعر الفائدة الذي أجراه البنك المركزي السويسري في يناير (كانون الثاني) 2015، عندما تخلى فجأة عن الحد الأدنى لسعر الصرف مع اليورو.

وقال البنك: «انخفض الضغط التضخمي الأساسي مرة أخرى خلال هذا الربع. ويأخذ تيسير البنك الوطني السويسري للسياسة النقدية اليوم هذا التطور في الاعتبار... وسيستمر البنك الوطني السويسري في مراقبة الوضع عن كثب، وسيقوم بتعديل سياسته النقدية، إذا لزم الأمر، لضمان بقاء التضخم ضمن النطاق الذي يتماشى مع استقرار الأسعار على المدى المتوسط».

كان قرار يوم الخميس هو الأول من نوعه في عهد رئيس البنك المركزي السويسري الجديد، مارتن شليغل، وشهد تسريعاً من سياسة سلفه توماس جوردان، الذي أشرف على 3 تخفيضات بمقدار 25 نقطة أساس هذا العام.

وكان ذلك ممكناً بسبب ضعف التضخم السويسري، الذي بلغ 0.7 في المائة في نوفمبر، وكان ضمن النطاق المستهدَف للبنك الوطني السويسري الذي يتراوح بين 0 و2 في المائة، الذي يسميه استقرار الأسعار، منذ مايو (أيار) 2023.