إغلاق وإنذار 178 منشأة سياحية مخالفة في منطقة مكة المكرمة

بسبب خرقها أنظمة السلامة

إغلاق وإنذار 178 منشأة سياحية مخالفة في منطقة مكة المكرمة
TT

إغلاق وإنذار 178 منشأة سياحية مخالفة في منطقة مكة المكرمة

إغلاق وإنذار 178 منشأة سياحية مخالفة في منطقة مكة المكرمة

أنذرت الهيئة العامة للسياحة والآثار في منطقة مكة المكرمة 178 منشأة سياحية بسبب مخالفتها للاشتراطات المتعلقة بإيضاح الأسعار وتوفير وسائل الأمن والسلامة.
وأوضح عبد الله العمري، مدير عام السياحة والآثار في منطقة مكة المكرمة، أن اللجنة الميدانية رصدت الكثير من دور الإيواء السياحي والفنادق والشقق المفروشة المخالفة خلال الفترة الماضية من العام الحالي، وجرى بناء عليه إغلاق 21 منشاة في حين جرى إنذار 178 منشأة لمعالجة الملاحظات التي أوردتها لجنة الكشف الميداني على تطبيق معايير السلامة، مشيرا إلى أنه جرى التعميم على كل المنشآت السياحية بتركيب الكاميرات وعدم تصوير الوثائق الرسمية واستخدام اللغة العربية في التعاملات.
وأشار إلى أن غالبية المخالفات التي جرى ضبطها في مدينة جدة والمراكز التابعة لها تتركز في عدم وجود تراخيص التشغيل في قطاع الإيواء السياحي بالإضافة إلى عدم توفر وسائل الأمن والسلامة، حيث بلغ عدد المخالفات 32 مخالفة.
وأضاف فرع الهيئة إصدار 53 رخصة جديدة شملت تصاريح تشغيل فنادق ووحدات مفروشة، وكالات سفر، تنظيم الرحلات، ووحدات المشاركة بالوقت.
وقال العمري إنه سيجري تطبيق أنظمة العقوبات على المنشآت المخالفة والتي تصل إلى 25 ألف ريال بحسب طبيعة المخالفة، مشيرا إلى تكرار المخالفة يؤدي إلى الإغلاق النهائي للمنشآت المخالفة.
وأوضح العمري أنه يجري منح المخالفة 10 أيام لتصحيح وضعه قبل أن يجري إخلاء السكان وإغلاق المنشأة حرصا على سلامة السكان وذلك فيما يتعلق بمخالفات السلامة الخاصة باشتراطات الدفاع المدني وسلامة المنشآت الخاصة بالأمانة يجري بناء عليها، مشيرا إلى أن المخالفات الأخرى التي تتعلق بالأسعار والتراخيص الخاصة بالهيئة يجري بناء عليه تطبيق الغرامات المالية إلى حد إيقاف النشاط إذا لم يجرِ تصحيح وضعه.
وأوضح أنه جرى تخصيص ست فرق ميدانية في فرع جدة؛ للقيام بجولات تفتيشية على المنشآت السياحية في المحافظة، بهدف تنظيم النشاط السياحي، والتأكد من توفر اشتراطات الخدمة والالتزام بمتطلبات الأمن والسلامة في هذه المنشآت، مما سيسهم في رفع مستوى الجودة والمحافظة عليها.
ودعا «العمري» جميع المنشآت السياحية في جدة لضرورة السعي لمراجعة موقع الهيئة أو فروعها بالمنطقة؛ للحصول على متطلبات التراخيص اللازمة وتعبئة النموذج الموحَّد، ليجري التنسيق مع الجهات ذات العلاقة، مضيفا أن الهيئة قد قامت بوضع نظام وجدولة؛ لمتابعة التصحيح للوضع؛ حرصا على سلامة النزلاء والمستخدمين للنشاط، والحرص على سداد الغرامات المالية وإلزام المخالفين بسداد الغرامات.
وأوضح أن الهيئة تقوم باتخاذ الإجراءات النظامية مع الشرطة وشركة الكهرباء بالمنطقة لإغلاق، في حال عدم المبادرة في تسديد المخالفات، وأن عمليات الضبط مستمرة والرفع في حال المخالفة واتخاذ الإجراء النظامي في حقه.
وقال العميد سالم المطرفي، مدير إدارة الدفاع المدني في جدة، إنه جرى خلال الأيام الماضية 37 منشأة مخالفة منها 14 مدينة ترفيهية، 16 قاعة أفراح، سبعة فنادق، حيث تنوعت المخالفات بين إهمال أعمال الصيانة وتجاهل تعليمات السلامة وعدم الالتزام بتعليمات الدفاع المدني، مشيرا إلى أنه جرى إغلاق المنشآت التي تشكل خطرا على سلامة الأرواح في حين جرى إنذار البقية من الذين لديهم بعض التقصير على أن يجري تصحيح وضعهم في فترة قصيرة.
وأضاف أن الجولات الميدانية شملت أكثر من 100 منشأة مختلفة من المراكز التجارية ومراكز الترفيهية والمستودعات، لافتا إلى أنه تجري إحالة المخالفين إلى اللجنة الثلاثية التي تضم أعضاء من محافظة جدة، إدارة الدفاع المدني، الهيئة العامة للسياحة والآثار، حيث يجري تطبيق العقوبات على المخالفين. وبين العميد المطرفي أن إدارته مستمرة في تنفيذ جولات تفتيشية على المحلات التجارية والمستودعات والفنادق والشقق السكنية، بالتعاون مع فرع الهيئة العامة للسياحة والآثار.
تجدر الإشارة إلى أن اللجنة الوطنية للسياحة في مجلس الغرف السعودية أقرت إنشاء مركز وطني لسلامة الألعاب في المدن الترفيهية يشرف على تشغيلها والتأكد من مطابقتها لاشتراطات السلامة والجودة للحد من الحوادث التي تقع بسبب التهاون في تلك المواقع.



ولي العهد السعودي يستقبل المهنئين بشهر رمضان

ولي العهد السعودي يستقبل المهنئين بشهر رمضان
TT

ولي العهد السعودي يستقبل المهنئين بشهر رمضان

ولي العهد السعودي يستقبل المهنئين بشهر رمضان

استقبل الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، في قصر اليمامة بالرياض، مفتي عام المملكة والأمراء، والعلماء والوزراء وجمعاً من المواطنين، الذين قدموا للسلام عليه والتهنئة بحلول شهر رمضان المبارك.

وصافح الأمير محمد بن سلمان المهنئين وبادلهم التهنئة بالشهر الفضيل، سائلاً الله أن يتقبل من الجميع صيامهم وقيامهم وصالح أعمالهم، وأن يديم على البلاد أمنها واستقرارها بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز.

حضر الاستقبال الأمير خالد بن فهد بن خالد، والأمير تركي بن فيصل بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض، والأمير مشعل بن سعود بن عبد العزيز، والأمير منصور بن سعود بن عبد العزيز، والأمير فهد بن عبد الله بن محمد، والأمير خالد بن سعد بن عبد العزيز، والأمير سعود بن مساعد بن عبد العزيز، والأمير سعد بن فيصل بن سعد الأول بن عبد الرحمن، والأمير خالد بن مساعد بن عبد الرحمن، والأمير بندر بن مساعد بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن محمد بن عبد العزيز، والأمير الدكتور عبد الرحمن بن سعود الكبير، والأمير سعد بن فهد بن محمد بن عبد العزيز، والأمير خالد بن سعد بن فهد، والأمير محمد بن مشاري بن عبد العزيز، والأمير خالد بن بندر بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبد العزيز وزير دولة عضو مجلس الوزراء، والأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن خالد بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير الدكتور فيصل بن محمد بن سعود بن عبد العزيز، والأمير عبد العزيز بن محمد بن عبد العزيز، والأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز، والأمير تركي بن فهد بن جلوي، والأمير نواف بن محمد بن عبد الله، والأمير فيصل بن بندر بن خالد بن عبد العزيز، والأمير الدكتور سعود بن سلمان بن محمد، والأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد، والأمير فيصل بن سلطان بن عبد العزيز، والأمير الدكتور محمد بن سلمان بن محمد، والأمير خالد بن سعد بن محمد بن عبد الرحمن، والأمير فهد بن محمد بن سعود الكبير، والأمير أحمد بن عبد الله بن عبد الرحمن، والأمير يوسف بن مساعد بن عبد العزيز، والأمير خالد بن سعود بن خالد، والأمير خالد بن فيصل بن تركي، والأمير بندر بن سعود بن محمد، والأمير عبد العزيز بن ماجد بن عبد العزيز، والأمير عبد العزيز بن بندر بن عبد العزيز، والأمير منصور بن ناصر بن عبد العزيز، والأمير الدكتور بندر بن سلمان بن محمد، والأمير عبد العزيز بن أحمد بن عبد العزيز، والأمير محمد بن سعد بن محمد بن سعود بن عبد الرحمن، والأمير الدكتور عبد العزيز بن سطام بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير عبد العزيز بن عبدالإله بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن تركي بن عبد العزيز المستشار في الديوان الملكي, والأمير عبد الله بن مساعد بن عبد العزيز، والأمير بندر بن خالد بن فيصل بن عبد العزيز المستشار في الديوان الملكي، والأمير فهد بن سعد بن عبد الله محافظ الدرعية، والأمير خالد بن تركي بن فيصل بن تركي الأول بن عبد العزيز، والأمير عبد الرحمن بن مساعد بن عبد العزيز، والأمير محمد بن خالد بن عبد الله بن فيصل بن عبد العزيز، والأمير تركي بن عبد الرحمن بن عبد العزيز، والأمير فهد بن محمد بن عبد الله بن عبد الرحمن، والأمير سعود بن عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن، والأمير نواف بن سعد بن عبد الله، والأمير فيصل بن تركي بن فيصل بن تركي الأول بن عبد العزيز، والأمير نايف بن ممدوح بن عبد العزيز, والأمير منصور بن محمد بن سعد الثاني بن عبد الرحمن، والأمير فيصل بن تركي بن ناصر بن عبد العزيز، والأمير سعد بن عبد الرحمن بن سعد الثاني بن عبد الرحمن، والأمير فهد بن فيصل بن عبد العزيز بن فيصل بن عبد العزيز بن سعود، والأمير نواف بن فيصل بن فهد بن عبد العزيز، والأمير نايف بن سلطان بن عبد العزيز، والأمير بندر بن مقرن بن عبد العزيز، والأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبد العزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء، والأمير محمد بن عبد الرحمن بن عبد العزيز نائب أمير منطقة الرياض، والأمير عبد العزيز بن طلال بن عبد العزيز, والأمير محمد بن منصور بن متعب بن عبد العزيز، والأمير سلطان بن فهد بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير عبد العزيز بن تركي بن فيصل بن عبد العزيز وزير الرياضة، والأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز وزير الداخلية، والأمير بندر بن فيصل بن بندر بن عبد العزيز مساعد رئيس الاستخبارات، والأمير عبد الله بن بندر بن عبد العزيز وزير الحرس الوطني، والأمير محمد بن سعود بن نايف بن عبد العزيز، والأمير فهد بن محمد بن سعد بن عبد العزيز محافظ الخرج، والأمير سعود بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير مشعل بن سلطان بن عبد العزيز، والأمير سلمان بن محمد بن نواف بن عبد العزيز، والأمير عبد العزيز بن فيصل بن عبدالمجيد بن عبد العزيز، والأمير سعد بن عبد الله بن عبد العزيز، والأمير مشهور بن عبد الله بن عبد العزيز، والأمير سعود بن هذلول بن عبد العزيز، والأمير تركي بن عبد العزيز بن أحمد بن عبد العزيز، والأمير عبد المجيد بن عبد الإله بن عبد العزيز، والأمير عبد الله بن عبد العزيز بن ماجد بن عبد العزيز، والأمير سلطان بن عبد العزيز بن هذلول بن عبد العزيز، والأمير راكان بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن أحمد بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير الدكتور خالد بن عبد الله بن مقرن، والأمير فيصل بن عبد الله بن مشاري، والأمير الدكتور نايف بن ثنيان بن محمد، والأمير ممدوح بن سعود بن ثنيان، والأمير الدكتور عبد العزيز بن محمد بن عياف المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين نائب وزير الحرس الوطني المكلف، والأمير خالد بن عبد العزيز بن محمد بن عياف، والأمير عبد الرحمن بن محمد بن عياف نائب وزير الدفاع، والأمير فيصل بن عبد العزيز بن محمد بن عياف أمين منطقة الرياض.