سلسلة فنادق «هيلتون» العالمية تستقطب وتطور المواهب في السعودية

سلسلة فنادق «هيلتون» العالمية تستقطب وتطور المواهب في السعودية
TT

سلسلة فنادق «هيلتون» العالمية تستقطب وتطور المواهب في السعودية

سلسلة فنادق «هيلتون» العالمية تستقطب وتطور المواهب في السعودية

اجتمع كبار المسؤولين التنفيذيين من «هيلتون» العالمية، بما في ذلك بِن بنغوجام، نائب الرئيس للموارد البشرية لأوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، وكوراي غينجكول، مدير أول للموارد البشرية في الشرق الأوسط وأفريقيا، وكيفن بريت، مدير عام فندق «هيلتون» جدة وفندق «والدورف أستوريا» جدة، في «والدورف أستوريا» جدة قصر الشرق إلى جانب أعضاء الفريق المحلي لمناقشة خطط النمو الطموحة للشركة واستراتيجيتها لجذب واستبقاء وتطوير أفضل الكوادر في مجال الضيافة السعودية.
والمجموعة المعروفة بريادتها لمعايير الخدمة، والابتكار الرقمي، والعلامات الراقية في جميع أنحاء العالم، تسعى لرفع وجودها في السعودية بواقع 3 أضعاف خلال السنوات القليلة المقبلة، بدءًا من فنادقها العشرة القائمة حاليًا في السعودية. والمجموعة التي تضم بعض أشهر علامات الضيافة العالمية مثل «والدورف أستوريا»، و«هيلتون»، و«دبل تري» من «هيلتون»، و«هيلتون جاردن إن»، تستعد لإقامة العديد من البرامج التدريبية والتطويرية في جميع أنحاء السعودية بما في ذلك برنامج «مدير المستقبل» و«جواز سفر إلى النجاح» من أجل الاستثمار في تنمية المواهب والترويج لقطاع الضيافة كخيار مهني مجزٍ وقيم للشباب السعودي.



 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
TT

 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)

رفعت وكالة موديز للتصنيف الائتماني، اليوم، تصنيف السعودية إلى «Aa3» من«A1»، مشيرة إلى جهود المملكة لتنويع اقتصادها بعيداً عن النفط.

وتستثمر المملكة، أكبر مصدر للنفط في العالم، مليارات الدولارات لتحقيق خطتها «رؤية 2030»، التي تركز على تقليل اعتمادها على النفط وإنفاق المزيد على البنية التحتية لتعزيز قطاعات مثل السياحة والرياضة والصناعات التحويلية.

وتعمل السعودية أيضاً على جذب المزيد من الاستثمارات الخارجية لضمان بقاء خططها الطموحة على المسار الصحيح.

وفي الشهر الماضي، سعى وزير الاستثمار السعودي إلى طمأنة المستثمرين في مؤتمر بالرياض بأن السعودية تظل مركزاً مزدهراً للاستثمار على الرغم من عام اتسم بالصراع الإقليمي.

وقالت موديز في بيان: «التقدم المستمر من شأنه، بمرور الوقت، أن يقلل بشكل أكبر من انكشاف المملكة العربية السعودية على تطورات سوق النفط والتحول الكربوني على المدى الطويل».

كما عدلت الوكالة نظرتها المستقبلية للبلاد من إيجابية إلى مستقرة، مشيرة إلى حالة الضبابية بشأن الظروف الاقتصادية العالمية وتطورات سوق النفط.

وفي سبتمبر (أيلول)، عدلت وكالة «ستاندرد اند بورز» نظرتها المستقبلية للسعودية من مستقرة إلى إيجابية، وذلك على خلفية توقعات النمو القوي غير النفطي والمرونة الاقتصادية.