{غازبروم} تحقق أرباحًا كبيرة مستفيدة من الضعف الدائم لسعر الروبل

{غازبروم} تحقق أرباحًا كبيرة مستفيدة من الضعف الدائم لسعر الروبل
TT

{غازبروم} تحقق أرباحًا كبيرة مستفيدة من الضعف الدائم لسعر الروبل

{غازبروم} تحقق أرباحًا كبيرة مستفيدة من الضعف الدائم لسعر الروبل

ذكرت تقارير إعلامية أمس الجمعة أن مجموعة غازبروم للطاقة التي تديرها الحكومة الروسية أعلنت أنها حققت خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الحالي أرباحًا كبيرة.
ونقلت تقارير لوكالات الأنباء عن مجموعة غازبروم قولها اليوم الجمعة إن المجموعة ربحت وفقا لحسابات الربح الصافي للمجموعة الروسية في الفترة من يناير (كانون الثاني) حتى سبتمبر (أيلول) من العام الحالي ما يصل إلى 7ر169 مليار روبل أي (ما يعادل 4ر2 مليار يورو)، وهو ما يزيد بصورة كبيرة على أرباح نفس الفترة من العام الماضي.
وأرجعت المجموعة هذه الزيادة في الأرباح بصفة رئيسية إلى ضعف الروبل الروسي بصورة مستمرة وإلى عقد صفقات في قطاع العقارات، و«مشاركة المجموعة بأسهم في شركات أخرى». ولم تدل المجموعة بمزيد من المعلومات في هذا الشأن.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.