رئيس وزراء فرنسا يزور الدرعية التاريخية

رئيس وزراء فرنسا يزور الدرعية التاريخية
TT

رئيس وزراء فرنسا يزور الدرعية التاريخية

رئيس وزراء فرنسا يزور الدرعية التاريخية

زار رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس والوفد المرافق له اليوم (الثلاثاء)، حي البجيري بالدرعية التاريخية.
وكان في استقباله الأمير أحمد بن عبد الله بن عبد الرحمن محافظ الدرعية، ومدير إدارة التطوير العمراني بالهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض المهندس عبد الله بن حمد الركبان.
وتجول رئيس الوزراء الفرنسي والوفد المرافق له، في حي البجيري الذي جرى تطويره ضمن برنامج تطوير الدرعية التاريخية، الذي تقوم عليه الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض، بمشاركة الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، ومحافظة الدرعية وبلديتها، حيث اطلع على ما يحتويه الحي من منشآت عمرانية وثقافية وسياحية.
كما تجول في المنطقة المركزية بالحي واطلع على ما تشتمل عليه من خدمات تجارية لزوار الحي والمنطقة، وساحة البجيري وما تحتويه من جلسات للمتنزهين تطل على حي الطريف ومتنزَّه الدرعية.
واستمع رئيس الوزراء الفرنسي، إلى شرح عن برنامج تطوير الدرعية التاريخية الذي تقوم عليه الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض، والخطة التي وضعها البرنامج بهدف إعمار الدرعية التاريخية وتحويلها إلى مركز ثقافي سياحي على المستوى الوطني، مع الحفاظ على خصائصها التاريخية والثقافية والعمرانية والبيئية، بعد ذلك تناول الضيف والوفد المرافق له الإفطار الشعبي المعد بهذه المناسبة.



«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
TT

«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)

اختتم مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (كوب 16) اجتماعاته في الرياض، أمس، بالموافقة على 35 قراراً حول مواضيع محورية تسهم في الحد من تدهور الأراضي ومكافحة الجفاف.

وحقَّقت الدول في «كوب 16» تقدماً ملحوظاً في وضع الأسس لإنشاء نظام عالمي لمكافحة الجفاف مستقبلاً. كما تم التعهد بتقديم أكثر من 12 مليار دولار.

وأكَّد رئيس الدورة الـ16 للمؤتمر، وزير البيئة والمياه والزراعة السعودي المهندس عبد الرحمن الفضلي، في كلمة ختامية، التزام المملكة مواصلةَ جهودها للمحافظة على النظم البيئية، وتعزيز التعاون الدولي لمكافحة التصحر وتدهور الأراضي، والتصدي للجفاف. وأعرب عن تطلُّع المملكة لأن تُسهمَ مخرجات هذه الدورة في إحداث نقلة نوعية تعزّز الجهود المبذولة في هذا الصدد.