خادم الحرمين: لن نتوقف عن تطوير آليات موسم الحج .. وسنراجع كل الخطط

الملك سلمان لقادة القطاعات العسكرية: حادث التدافع لا يقلل من أعمالكم الجليلة

خادم الحرمين الشريفين لدى استقباله قادة القطاعات العسكرية المشاركة في حج هذا العام.. ويبدو الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة والأمير محمد بن نايف ولي العهد والأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد (واس)
خادم الحرمين الشريفين لدى استقباله قادة القطاعات العسكرية المشاركة في حج هذا العام.. ويبدو الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة والأمير محمد بن نايف ولي العهد والأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد (واس)
TT

خادم الحرمين: لن نتوقف عن تطوير آليات موسم الحج .. وسنراجع كل الخطط

خادم الحرمين الشريفين لدى استقباله قادة القطاعات العسكرية المشاركة في حج هذا العام.. ويبدو الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة والأمير محمد بن نايف ولي العهد والأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد (واس)
خادم الحرمين الشريفين لدى استقباله قادة القطاعات العسكرية المشاركة في حج هذا العام.. ويبدو الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة والأمير محمد بن نايف ولي العهد والأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد (واس)

أكد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز أن حادث التدافع الذي وقع في مشعر منى صباح أمس لا يقلل مما تقوم به الجهات المعنية بتنفيذ خطط الحج من أعمال جليلة لخدمة ضيوف الرحمن ليؤدوا مناسكهم بيسر وراحة وسكينة، مشددًا على أنه وجّه الجهات المعنية بالتحقيق في ملابسات الحادث والرفع له بالنتائج في أسرع وقت ممكن، مقدمًا تعازيه ومواساته في ضحايا حادث التدافع.
وبيّن الملك سلمان بن عبد العزيز أنه وجّه بمراجعة الخطط المعمول بها والترتيبات كافة والأدوار والمسؤوليات المنوطة بمؤسسات الطوافة والجهات الأخرى وبذل كل الجهود لرفع مستوى تنظيم وإدارة حركة ومسارات الحجيج بكل يسر وسهولة، وعلى تذليل كل المعوقات والصعوبات «ليتسنى لضيوف الرحمن أداء مناسكهم في راحة وطمأنينة»، مشددًا على أن واجبه كبير ومسؤوليته عظيمة في خدمة ضيوف الرحمن، «وهو شرف نعتز به، نسأل المولى عز وجل أن يأخذ بأيدينا ويوفقنا جميعًا في أداء هذه المهمة العظيمة الجليلة».
جاء ذلك ضمن الكلمة التي ألقاها خادم الحرمين الشريفين لدى استقباله، في القصر الملكي بمنى مساء أمس، الأمراء ومفتي عام البلاد والعلماء والمشايخ وكبار المدعوين من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والوزراء وقادة القطاعات العسكرية المشاركة وقادة الأسرة الكشفية في المملكة المشاركة في الحج.
وتناول الملك سلمان بن عبد العزيز في كلمته مآثر وبطولات القوات المسلحة السعودية وأبنائها، الذين «يذودون عن وطنهم الغالي ويضحون بأرواحهم في الدفاع عن بلادهم»، مؤكدًا أنهم «حماة الوطن ودرعه الحصين»، واستذكر من سقط منهم شهيدًا في العمليات الدائرة لتحرير اليمن، وقال: «نستذكر في هذا اليوم المبارك شهداءنا الذين ضحوا بأرواحهم في سبيل الله دفاعًا عن دينهم ووطنهم، وساهموا بشجاعة وببسالة فائقة مع أشقائهم في دول التحالف في الاستجابة لدعوة الحكومة الشرعية في الدفاع عن اليمن وشعبه العزيز»، وفيما يلي نص الكلمة:
«بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. إخواني وأبنائي منسوبي القوات العسكرية بقطاعاتها كافة: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أهنئكم وإخواني المواطنين وحجاج بيت الله الحرام بعيد الأضحى المبارك، سائلاً المولى عز وجل أن يعيده على بلادنا وعلى الأمة الإسلامية بالخير واليمن والبركات.
وأعزي نفسي وأعزيكم وحجاج بيت الله الحرام في ضحايا حادث التدافع الذي وقع صباح هذا اليوم بمنى، كما أعزي ذويهم، سائلاً المولى سبحانه وتعالى أن يتقبلهم من الشهداء وأن يمنّ على المصابين بالشفاء العاجل.
إن هذا الحادث المؤلم الذي وجّهنا الجهات المعنية بالتحقيق في ملابساته والرفع لنا بالنتائج في أسرع وقت ممكن، لا يقلل مما تقومون به من أعمال جليلة لخدمة ضيوف الرحمن ليؤدوا مناسكهم بيسر وراحة وسكينة. وبغض النظر عما يظهر من نتائج التحقيقات فإن تطوير آليات وأساليب العمل في موسم الحج لم ولن تتوقف إن شاء الله، وقد وجّهنا الجهات المعنية بمراجعة الخطط المعمول بها والترتيبات كافة والأدوار والمسؤوليات المناطة بمؤسسات الطوافة والجهات الأخرى وبذل كافة الجهود لرفع مستوى تنظيم وإدارة حركة ومسارات الحجيج بكل يسر وسهولة، وسيتم العمل إن شاء الله على تذليل كافة المعوقات والصعوبات ليتسنى لضيوف الرحمن أداء مناسكهم في راحة وطمأنينة، فواجبنا كبير ومسؤوليتنا عظيمة في خدمة ضيوف الرحمن، وهو شرف نعتز به. نسأل المولى عز وجل أن يأخذ بأيدينا ويوفقنا جميعًا في أداء هذه المهمة العظيمة الجليلة.
إخواني وأبنائي: في هذه المناسبة المباركة لا ننسى إخوة لنا يذودون عن وطنهم الغالي ويضحون بأرواحهم في الدفاع عن بلادهم، فهم وأنتم بعد الله حماة الوطن ودرعه الحصين، ووطنكم يقدر ما تقومون به من أعمال وما تسجلونه من بطولات وما تقدمونه من تضحيات، تذودون عن حياضه، وتصونون سيادته، وأعمالكم الجليلة وسام فخر لكم ولوطنكم الذي يعتز ببطولاتكم، فبارك الله فيكم رجالاً أوفياء، وحماة صادقين، وأبناء بررة أحفادًا لأولئك الآباء والأجداد الذين ساروا خلف قائدهم موحد هذه البلاد الملك عبد العزيز، رحمهم الله جميعًا، ونحن بعون الله تعالى نؤكد مضينا على ما ساروا عليه دفاعًا عن ديننا وبلدنا من مطامع الطامعين وكيد الكائدين وإفساد المفسدين.
أيها الإخوة: نستذكر في هذا اليوم المبارك شهداءنا الذين ضحوا بأرواحهم في سبيل الله دفاعًا عن دينهم ووطنهم، وساهموا بشجاعة وببسالة فائقة مع أشقائهم في دول التحالف في الاستجابة لدعوة الحكومة الشرعية في الدفاع عن اليمن وشعبه العزيز، تغمدهم الله بواسع رحمته وأسكنهم فسيح جناته وأنزلهم منازل الصديقين والشهداء والصالحين، وأنعم على أبنائنا المصابين بالشفاء العاجل.
حفظ الله بلادنا وأدام عليها نعمة الأمن والاستقرار، إنه سميع مجيب. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته».
حضر الاستقبال، الأمير خالد الفيصل بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس لجنة الحج المركزية، والأمير بندر بن فهد بن خالد، والأمير طلال بن سعود بن عبد العزيز، والأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز وزير الحرس الوطني، والأمير فهد بن عبد الله بن عبد العزيز بن مساعد، والأمير الدكتور خالد بن فيصل بن تركي وكيل الحرس الوطني للقطاع الغربي، والأمير سلطان العبد الله الفيصل، والأمير سطام بن سعود، والأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا، والأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبد العزيز، والأمير الدكتور عبد العزيز بن سطام بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير الدكتور بندر بن سلمان بن محمد، والأمير فهد بن مشاري بن عبد العزيز، والأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبد العزيز، والأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، والأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز، والأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير سعود بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير تركي بن هذلول بن عبد العزيز، والأمير تركي بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير فهد بن نايف بن عبد العزيز، والأمير راكان بن سلمان بن عبد العزيز.
من جهة أخرى، أعرب عدد من قادة الدول الإسلامية والعربية عن أحر التعازي لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، في ضحايا حادث تدافع وتزاحم الحجاج بمشعر منى صباح أمس الذي أسفر عن سقوط عدد من الضحايا والمصابين، وذلك عبر برقيات تعازٍ واتصالات هاتفية.
وذلك من الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت، والملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين، والشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر، والملك محمد السادس ملك المملكة المغربية، والرئيس التونسي الباجي قائد السبسي، والشيخ عبد الله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية القطري.
كما تلقى خدم الحرمين الشريفين اتصالاً هاتفيًا من الرئيس الباكستاني ممنون حسين، وقد أعرب الجميع عن حزنهم العميق، وعن تضامن بلادهم ووقوفهم مع السعودية، مبتهلين إلى الله أن يتغمد الضحايا بواسع رحمته ومغفرته ويسكنهم فسيح جناته وأن يمن على المصابين بالشفاء، ويلهم أسرهم وذويهم الصبر والعزاء.
وتلقى برقية عزاء من مستشارة ألمانيا الاتحادية أنجيلا ميركل، أعربت فيها عن تعازيها لخادم الحرمين الشريفين وذوي الضحايا وتمنياتها بالشفاء العاجل لجميع المصابين.
وفي إسلام آباد، أعرب رئيس الوزراء الباكستاني نواز شريف من جانبه عن أسفه الشديد إزاء الحادث وعن تعازيه في الخسائر البشرية الناجمة عنه، أعرب فيها عن بالغ تأثره وحزنه العميق لحادث تدافع وتزاحم الحجاج بمشعر منى الذي أسفر عن سقوط عدد من الضحايا والمصابين.
وقدم وزير الخارجية البريطاني، فيليب هاموند، تعازيه في حادث وفاة عدد من الحجاج في تدافع بمنطقة منى. وقال في تغريدة عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: «أمر مؤسف حدث في مكة.. أتوجه بمواساتي لجميع المتأثرين بما حدث»، بينما أعرب وزير شؤون الشرق الأوسط البريطاني توباياس إلوود عن تعازيه في سقوط الضحايا، قائلا: «أحزنني سماع نبأ سقوط ضحايا أثناء أداء مناسك الحج.. أتوجه بالتعازي لذويهم».
بينما تلقى الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، والأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، التعازي من الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس وزراء مملكة البحرين، والأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى بمملكة البحرين، في ضحايا حادث تدافع الحجاج بمشعر منى الذي أسفر عن سقوط عدد من الضحايا والمصابين. كما تلقى ولي ولي العهد السعودي اتصالاً هاتفيًا من قائد الجيش الباكستاني الجنرال راحيل شريف، قدم خلاله التعازي في هذه الحادثة الأليمة.
من جانبه، أعرب سفير الولايات المتحدة الأميركية لدى السعودية جوزيف ويستفول عن تعازيه ومواساته لخادم الحرمين الشريفين في ضحايا حادث تدافع الحجاج وقال في بيان أمس «لقد تلقيت ببالغ الحزن وعميق الأسى نبأ الخسارة الفادحة في الأرواح جراء حادث تدافع الحجاج وهم يؤدون مناسك الحج اليوم (أمس) في مشعر منى، وأتقدم بأحر التعازي وأصدق المواساة إلى خادم الحرمين الشريفين، وإلى شعب المملكة العربية السعودية، وإلى أولئك الذين فقدوا أحباءهم في هذا الحادث».



ولي العهد السعودي يستقبل المهنئين بشهر رمضان

ولي العهد السعودي يستقبل المهنئين بشهر رمضان
TT

ولي العهد السعودي يستقبل المهنئين بشهر رمضان

ولي العهد السعودي يستقبل المهنئين بشهر رمضان

استقبل الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، في قصر اليمامة بالرياض، مفتي عام المملكة والأمراء، والعلماء والوزراء وجمعاً من المواطنين، الذين قدموا للسلام عليه والتهنئة بحلول شهر رمضان المبارك.

وصافح الأمير محمد بن سلمان المهنئين وبادلهم التهنئة بالشهر الفضيل، سائلاً الله أن يتقبل من الجميع صيامهم وقيامهم وصالح أعمالهم، وأن يديم على البلاد أمنها واستقرارها بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز.

حضر الاستقبال الأمير خالد بن فهد بن خالد، والأمير تركي بن فيصل بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض، والأمير مشعل بن سعود بن عبد العزيز، والأمير منصور بن سعود بن عبد العزيز، والأمير فهد بن عبد الله بن محمد، والأمير خالد بن سعد بن عبد العزيز، والأمير سعود بن مساعد بن عبد العزيز، والأمير سعد بن فيصل بن سعد الأول بن عبد الرحمن، والأمير خالد بن مساعد بن عبد الرحمن، والأمير بندر بن مساعد بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن محمد بن عبد العزيز، والأمير الدكتور عبد الرحمن بن سعود الكبير، والأمير سعد بن فهد بن محمد بن عبد العزيز، والأمير خالد بن سعد بن فهد، والأمير محمد بن مشاري بن عبد العزيز، والأمير خالد بن بندر بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبد العزيز وزير دولة عضو مجلس الوزراء، والأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن خالد بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير الدكتور فيصل بن محمد بن سعود بن عبد العزيز، والأمير عبد العزيز بن محمد بن عبد العزيز، والأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز، والأمير تركي بن فهد بن جلوي، والأمير نواف بن محمد بن عبد الله، والأمير فيصل بن بندر بن خالد بن عبد العزيز، والأمير الدكتور سعود بن سلمان بن محمد، والأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد، والأمير فيصل بن سلطان بن عبد العزيز، والأمير الدكتور محمد بن سلمان بن محمد، والأمير خالد بن سعد بن محمد بن عبد الرحمن، والأمير فهد بن محمد بن سعود الكبير، والأمير أحمد بن عبد الله بن عبد الرحمن، والأمير يوسف بن مساعد بن عبد العزيز، والأمير خالد بن سعود بن خالد، والأمير خالد بن فيصل بن تركي، والأمير بندر بن سعود بن محمد، والأمير عبد العزيز بن ماجد بن عبد العزيز، والأمير عبد العزيز بن بندر بن عبد العزيز، والأمير منصور بن ناصر بن عبد العزيز، والأمير الدكتور بندر بن سلمان بن محمد، والأمير عبد العزيز بن أحمد بن عبد العزيز، والأمير محمد بن سعد بن محمد بن سعود بن عبد الرحمن، والأمير الدكتور عبد العزيز بن سطام بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير عبد العزيز بن عبدالإله بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن تركي بن عبد العزيز المستشار في الديوان الملكي, والأمير عبد الله بن مساعد بن عبد العزيز، والأمير بندر بن خالد بن فيصل بن عبد العزيز المستشار في الديوان الملكي، والأمير فهد بن سعد بن عبد الله محافظ الدرعية، والأمير خالد بن تركي بن فيصل بن تركي الأول بن عبد العزيز، والأمير عبد الرحمن بن مساعد بن عبد العزيز، والأمير محمد بن خالد بن عبد الله بن فيصل بن عبد العزيز، والأمير تركي بن عبد الرحمن بن عبد العزيز، والأمير فهد بن محمد بن عبد الله بن عبد الرحمن، والأمير سعود بن عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن، والأمير نواف بن سعد بن عبد الله، والأمير فيصل بن تركي بن فيصل بن تركي الأول بن عبد العزيز، والأمير نايف بن ممدوح بن عبد العزيز, والأمير منصور بن محمد بن سعد الثاني بن عبد الرحمن، والأمير فيصل بن تركي بن ناصر بن عبد العزيز، والأمير سعد بن عبد الرحمن بن سعد الثاني بن عبد الرحمن، والأمير فهد بن فيصل بن عبد العزيز بن فيصل بن عبد العزيز بن سعود، والأمير نواف بن فيصل بن فهد بن عبد العزيز، والأمير نايف بن سلطان بن عبد العزيز، والأمير بندر بن مقرن بن عبد العزيز، والأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبد العزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء، والأمير محمد بن عبد الرحمن بن عبد العزيز نائب أمير منطقة الرياض، والأمير عبد العزيز بن طلال بن عبد العزيز, والأمير محمد بن منصور بن متعب بن عبد العزيز، والأمير سلطان بن فهد بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير عبد العزيز بن تركي بن فيصل بن عبد العزيز وزير الرياضة، والأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز وزير الداخلية، والأمير بندر بن فيصل بن بندر بن عبد العزيز مساعد رئيس الاستخبارات، والأمير عبد الله بن بندر بن عبد العزيز وزير الحرس الوطني، والأمير محمد بن سعود بن نايف بن عبد العزيز، والأمير فهد بن محمد بن سعد بن عبد العزيز محافظ الخرج، والأمير سعود بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير مشعل بن سلطان بن عبد العزيز، والأمير سلمان بن محمد بن نواف بن عبد العزيز، والأمير عبد العزيز بن فيصل بن عبدالمجيد بن عبد العزيز، والأمير سعد بن عبد الله بن عبد العزيز، والأمير مشهور بن عبد الله بن عبد العزيز، والأمير سعود بن هذلول بن عبد العزيز، والأمير تركي بن عبد العزيز بن أحمد بن عبد العزيز، والأمير عبد المجيد بن عبد الإله بن عبد العزيز، والأمير عبد الله بن عبد العزيز بن ماجد بن عبد العزيز، والأمير سلطان بن عبد العزيز بن هذلول بن عبد العزيز، والأمير راكان بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن أحمد بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير الدكتور خالد بن عبد الله بن مقرن، والأمير فيصل بن عبد الله بن مشاري، والأمير الدكتور نايف بن ثنيان بن محمد، والأمير ممدوح بن سعود بن ثنيان، والأمير الدكتور عبد العزيز بن محمد بن عياف المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين نائب وزير الحرس الوطني المكلف، والأمير خالد بن عبد العزيز بن محمد بن عياف، والأمير عبد الرحمن بن محمد بن عياف نائب وزير الدفاع، والأمير فيصل بن عبد العزيز بن محمد بن عياف أمين منطقة الرياض.