«آودي كيو 7» الترفيهية الرياضية الجديدة: رحبة ورشيقة

«آودي كيو 7» الترفيهية الرياضية الجديدة: رحبة ورشيقة
TT

«آودي كيو 7» الترفيهية الرياضية الجديدة: رحبة ورشيقة

«آودي كيو 7» الترفيهية الرياضية الجديدة: رحبة ورشيقة

اكتملت فرص اللقاء بين «أودي كيو 7» الجديدة ومحبي سيارات الـ«SUV» في السعودية، مع إطلاق الجيل الجديد من الطراز الترفيهي الرياضي الفخم أمام الصحافة السعودية في السادس والسابع من سبتمبر (أيلول) الحالي في «روك جدة».
وعبّرت الصحافة السعودية التي دعيت من أنحاء المملكة كافة لتجربة «آودي كيو 7» الفخمة الجديدة واختبار إمكاناتها كاملة على الطرقات المعبدة والوعرة، عن دهشتها من المظهر البارع، الذي يجمع بين القوة والدقة، والرحابة مع الخفة، إضافة إلى القدرات الرياضية مع المتانة، وآخر تقنيات القيادة فيما يمكن وصفه بـ«تحفة فنية على أربع عجلات».
وبفضل مفهوم «آي إس إف» الشهير لدى «آودي» والقائم على تعدد المعادن المستخدمة، تأتي «كيو 7» الجديدة التي تتسع لسبعة ركاب، أخف من سابقاتها، فعلى الرغم من رحابة هيكلها الكبير بطول (5.05 متر) وعرض (1.97 متر) وقاعدة عجلات (2.99 متر)، يبلغ الوزن الصافي لفئة محرك الأسطوانات الست المتسعة لـ3.0 لتر «تي دي آي» (توربو ديزل) 1995 كلغ، بما يقل عن وزن الفئة الموازية من الجيل السابق في السوق السعودية بفارق يصل إلى 280 كلغم، وذلك بفضل المواد الخفيفة، التي تشكل نسبة 41 في المائة من وزن الهيكل. ويقول كارم تاس، المدير التنفيذي لـ«آودي» السعودية: «إن طراز (كيو 7) الجديد هو عنصر أساسي في استراتيجيتنا التي تهدف إلى تصدر قطاع السيارات الفخمة في السعودية. وهو هدف يسير بموازاة تامة مع خدمات ما بعد البيع ووفرة قطع الغيار بجودة تستجيب لما يتوقعه زبائننا الذين يعرفون تمامًا قيمة أفخم السيارات وأكثرها تقدمًا تقنيًا في الأسواق».



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.