{الطيار} توقع اتفاقية تعاون مع شركة فرص المالكة لفلل فيفيندا الفندقية

{الطيار} توقع اتفاقية تعاون مع شركة فرص المالكة لفلل فيفيندا الفندقية
TT

{الطيار} توقع اتفاقية تعاون مع شركة فرص المالكة لفلل فيفيندا الفندقية

{الطيار} توقع اتفاقية تعاون مع شركة فرص المالكة لفلل فيفيندا الفندقية

أعلنت شركة «مجموعة الطيار للسفر القابضة» إحدى أكبر شركات السفر والسياحة في السعودية ومنطقة الشرق الأوسط، عن توقيع اتفاقية تعاون مع شركة فرص للاستثمار والتطوير العقاري، المالكة لفلل فيفيندا الفندقية، وذلك للعمل سويا لتطوير قطاع الضيافة الفاخرة محليا، حيث سيتم البدء بتسويق فلل فيفندا الفندقية فرع حي غرناطة بمدينة الرياض.
من جهته قال عبد الله بن ناصر الداود، الرئيس التنفيذي لمجموعة الطيار للسفر القابضة، إن هذه الاتفاقية تعتبر ضمن خطة المجموعة الاستراتيجية الرامية للتوسع في تطوير خدمات السياحة الداخلية، حيث يركز هذا القطاع على توفير خدمات فريدة من نوعها لعملاء المجموعة، وذلك من خلال إضافة خيارات إقامة جديدة لعملاء المجموعة وشركاتها الشقيقة، تحت نمط السياحة الفاخرة.
ومن جهته يرى المدير التنفيذي لشركة فرص للاستثمار والتطوير العقاري، الدكتور محمد بن صالح المالك، أن هذه الاتفاقية تعتبر حجر الأساس الذي ستنطلق من خلاله الشركة مع مجموعة الطيار لتطوير خدمات الإقامة الفاخرة في السوق المحلية، كما سيتم لاحقا تطوير هذه الاتفاقية لبحث سبل تعاون أخرى تعود بالنفع لكلا الطرفين في مجال الاستثمار وتطوير منتجات وخدمات السياحة الداخلية.
ويبين مدير عام السياحة الداخلية بمجموعة الطيار للسفر القابضة، إبراهيم بن ناصر الناصر، أن اختيار المجموعة لفلل فيفيندا يهدف إلى ربط خيار الإقامة الفاخرة بالفلل الفندقية بمنتجات المجموعة الأخرى التي تتلاءم مع رغبات وحاجة العملاء، لافتا إلى أنه سيتم العمل مع إدارة الشركة لبحث كيفية إضافة الخدمات المكملة الأخرى، كتذاكر السفر، وتأجير السيارات، وخدمات الشحن، وإقامة برامج رحلات سياحية داخل المدن لنزلاء فلل فيفيندا الفندقية.



بكين تدرس خفض الفائدة ونسبة متطلبات الاحتياطي العام المقبل

العلم الوطني أمام مقر بنك الشعب الصيني (رويترز)
العلم الوطني أمام مقر بنك الشعب الصيني (رويترز)
TT

بكين تدرس خفض الفائدة ونسبة متطلبات الاحتياطي العام المقبل

العلم الوطني أمام مقر بنك الشعب الصيني (رويترز)
العلم الوطني أمام مقر بنك الشعب الصيني (رويترز)

تدرس بكين خفض أسعار الفائدة ونسبة الاحتياطي الإلزامي في وقت مناسب من العام المقبل، بحسب تقارير إعلامية نقلاً عن وانغ شين، مدير مكتب الأبحاث في بنك الشعب الصيني.

وقال وانغ في فعالية اقتصادية، السبت، إن البنك سيعمل على تعزيز الإمدادات النقدية والائتمانية، وفقاً لصحيفة «21 سينشري بيزنس هيرالد».

وأضاف أن هناك مجالاً لخفض معدل العائد المطلوب - المبلغ الذي يجب على البنوك الاحتفاظ به في الاحتياطي - من المتوسط الحالي البالغ 6.6 في المائة.

وأشار وانغ إلى أن الظروف التمويلية للاقتصاد الحقيقي ستكون أسهل في الفترة المقبلة. كما أظهرت البيانات الصادرة، الجمعة، أن النمو الائتماني في الصين شهد تباطؤاً غير متوقع في نوفمبر (تشرين الثاني)، مما يعكس ضعف الطلب على القروض، ويشير إلى تحديات أكبر أمام النمو الاقتصادي، وفقاً لوكالة «بلومبرغ».

في غضون ذلك، أكد كبار المسؤولين الصينيين مؤخراً أنهم سوف يعتمدون حوافز اقتصادية قوية لتعزيز النمو، والتركيز على تحفيز الاستهلاك في العام المقبل.

ومن المتوقع أن ترفع الصين نسبة العجز المالي وحجم العجز في عام 2025، وتصدر المزيد من السندات الحكومية الخاصة، بما في ذلك السندات طويلة الأجل وسندات الحكومات المحلية، حسبما ذكرت محطة تلفزيون الصين المركزية، نقلاً عن هان وينشو، نائب مدير مكتب اللجنة المركزية للشؤون المالية والاقتصادية، في الحدث نفسه.