مشاهير

مشاهير
TT

مشاهير

مشاهير

* «ديزني» تطلق حملة تسويق مبكرة لأحدث أجزاء فيلم «حرب النجوم» قبيل إطلاقه
* اصطف محبو سلسلة أفلام «حرب النجوم» في مدن أميركية في الساعات الأولى من صباح أول من أمس (الجمعة)، من أجل الحصول على لعب أطفال وأدوات وهدايا تذكارية تعد جزءًا من حملة تسويق مبكرة لأحدث جزء من سلسة أفلام «حرب النجوم»، التي تمتلك «ديزني» حقوقها التي تأتي تحت عنوان «حرب النجوم: القوة تنهض».
وكانت تجمعات محبي الفيلم ضئيلة عند مقارنتهم بتجمعات محبيه على الإنترنت. وعرضت قناة «يوتيوب» ترعاها «حرب النجوم» 18 ساعة من العروض التمهيدية حول العالم للألعاب الجديدة، حيث بلغ عدد المشاهدين لهذه العروض أكثر من نصف مليون خلال الساعة الـ14 من بداية العروض.
وتعكس الحملة التسويقية القوة العالمية لسلسلة أفلام «حرب النجوم»، وتعد ألعاب «حرب النجوم» عملا تجاريا يدر مليارات الدولارات، وفقا لصحيفة «نيويورك تايمز».
ومن المقرر أن يعرض فيلم «حرب النجوم: القوة تنهض» لأول مرة في دور السينما في الثامن عشر من ديسمبر (كانون الأول).

* بون جوفي ومكارتني يشاركان في أغنية للأمم المتحدة حول تغير المناخ
* انضم بول مكارتني وجون بون جوفي وشيريل كرو وفيرجي وكولبي كايالت وناتاشا بدنجفيلد إلى مجموعة من نجوم الموسيقى والغناء الذين سيشاركون في أداء أغنية للترويج لمبادرة للأمم المتحدة لدعم اتفاقية تغير المناخ العالمي.
ويشارك في الأغنية، وهي بعنوان «أغنية حب إلى الأرض»، أكثر من 16 موسيقيا من الطراز العالمي. وصدرت الأغنية حصريا على موقع «آي تيونز» أمس، وستكون متاحة على المواقع الأخرى وخدمات توزيع الموسيقى في 11 سبتمبر (أيلول).
وتدعم الأغنية الضغط الذي مارسه الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون للتوصل إلى اتفاقية عالمية للتخفيف من آثار تغير المناخ، التي يتم وضع الصيغة النهائية لها بنهاية هذا العام.
وجاء إصدار الأغنية بعد يوم من إعلان الأمم المتحدة أن فنانين، من بينهم بيونسيه وكولدبلاي وإد شيران، سيكونون جزءا من حملة إعلامية عالمية لتقديم جولة جديدة من أهداف الأمم المتحدة الإنمائية للسنوات الـ15 المقبلة.

* مخرج الحبكات غير المتوقعة شيامالان يخرج فيلم الرعب «ذا فيزيت»
* يعود المخرج السينمائي إم نايت شيامالان المعروف بحبكاته غير المتوقعة في أفلام مثل «ذا سيكث سينس» (الحاسة السادسة) و«ذا فيلدج» إلى شاشات السينما بفيلم الرعب الكوميدي «ذا فيزيت» (الزيارة).
ويحكي الفيلم قصة طفلين يذهبان لزيارة جديهما اللذين يقوم بدورهما الممثلان دينا دوناجان وبيتر مكروبي، لكن سلوك الجدين الغريب يبدأ في إثارة مخاوف الطفلين. ويضم الفيلم بعض المشاهد الكوميدية لتخفيف التوتر، وهو أسلوب قال شيامالان إنه استلهمه من أعمال المخرج ديفيد لينش.
وقال شيامالان لـ«رويترز» خلال مقابلة: «لقد صرت مهووسا بأفلام ديفيد لينش. أنا في تلك المساحة الذهنية من الدعابة غريبة الأطوار.. ذلك الحس الفكاهي الغريب والمظلم». وكتب شيامالان الفيلم وأخرجه وشارك في إنتاجه. واختار شيامالان عمدا ألا يكون للفيلم موسيقى تصويرية. وقال: «لم أضع موسيقى في أي مشهد حتى لا يفهم (المشاهد) طبيعته.. هل هو نوع من التشويق الخفيف أم ما إذا كان المشهد سيكون مضحكا وغريبا أم سيكون مرعبا.. لذا سيكون جسدك متوترا طول الوقت لأنني لن أقدم لك أي توجيهات».
واشتهر شيامالان بعد فيلم «ذا سيكث سينس» من بطولة بروس ويليز وهيلي جويل أوزمنت، ولا سيما بسبب نهاية الفيلم غير المتوقعة.
ويعرض فيلم «ذا فيزيت» في دور السينما في بريطانيا في التاسع من سبتمبر وفي الولايات المتحدة بعد ذلك بيومين.



«البحر الأحمر السينمائي» يشارك في إطلاق «صنّاع كان»

يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
TT

«البحر الأحمر السينمائي» يشارك في إطلاق «صنّاع كان»

يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما

في مسعى لتمكين جيل جديد من المحترفين، وإتاحة الفرصة لرسم مسارهم المهني ببراعة واحترافية؛ وعبر إحدى أكبر وأبرز أسواق ومنصات السينما في العالم، عقدت «معامل البحر الأحمر» التابعة لـ«مؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي» شراكة مع سوق الأفلام بـ«مهرجان كان»، للمشاركة في إطلاق الدورة الافتتاحية لبرنامج «صنّاع كان»، وتمكين عدد من المواهب السعودية في قطاع السينما، للاستفادة من فرصة ذهبية تتيحها المدينة الفرنسية ضمن مهرجانها الممتد من 16 إلى 27 مايو (أيار) الحالي.
في هذا السياق، اعتبر الرئيس التنفيذي لـ«مؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي» محمد التركي، أنّ الشراكة الثنائية تدخل في إطار «مواصلة دعم جيل من رواة القصص وتدريب المواهب السعودية في قطاع الفن السابع، ومدّ جسور للعلاقة المتينة بينهم وبين مجتمع الخبراء والكفاءات النوعية حول العالم»، معبّراً عن بهجته بتدشين هذه الشراكة مع سوق الأفلام بـ«مهرجان كان»؛ التي تعد من أكبر وأبرز أسواق السينما العالمية.
وأكّد التركي أنّ برنامج «صنّاع كان» يساهم في تحقيق أهداف «مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي» ودعم جيل جديد من المواهب السعودية والاحتفاء بقدراتها وتسويقها خارجياً، وتعزيز وجود القطاع السينمائي السعودي ومساعيه في تسريع وإنضاج عملية التطوّر التي يضطلع بها صنّاع الأفلام في المملكة، مضيفاً: «فخور بحضور ثلاثة من صنّاع الأفلام السعوديين ضمن قائمة الاختيار في هذا البرنامج الذي يمثّل فرصة مثالية لهم للنمو والتعاون مع صانعي الأفلام وخبراء الصناعة من أنحاء العالم».
وفي البرنامج الذي يقام طوال ثلاثة أيام ضمن «سوق الأفلام»، وقع اختيار «صنّاع كان» على ثمانية مشاركين من العالم من بين أكثر من 250 طلباً من 65 دولة، فيما حصل ثلاثة مشاركين من صنّاع الأفلام في السعودية على فرصة الانخراط بهذا التجمّع الدولي، وجرى اختيارهم من بين محترفين شباب في صناعة السينما؛ بالإضافة إلى طلاب أو متدرّبين تقلّ أعمارهم عن 30 عاماً.
ووقع اختيار «معامل البحر الأحمر»، بوصفها منصة تستهدف دعم صانعي الأفلام في تحقيق رؤاهم وإتمام مشروعاتهم من المراحل الأولية وصولاً للإنتاج.
علي رغد باجبع وشهد أبو نامي ومروان الشافعي، من المواهب السعودية والعربية المقيمة في المملكة، لتحقيق الهدف من الشراكة وتمكين جيل جديد من المحترفين الباحثين عن تدريب شخصي يساعد في تنظيم مسارهم المهني، بدءاً من مرحلة مبكرة، مع تعزيز فرصهم في التواصل وتطوير مهاراتهم المهنية والتركيز خصوصاً على مرحلة البيع الدولي.
ويتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما عبر تعزيز التعاون الدولي وربط المشاركين بخبراء الصناعة المخضرمين ودفعهم إلى تحقيق الازدهار في عالم الصناعة السينمائية. وسيُتاح للمشاركين التفاعل الحي مع أصحاب التخصصّات المختلفة، من بيع الأفلام وإطلاقها وتوزيعها، علما بأن ذلك يشمل كل مراحل صناعة الفيلم، من الكتابة والتطوير إلى الإنتاج فالعرض النهائي للجمهور. كما يتناول البرنامج مختلف القضايا المؤثرة في الصناعة، بينها التنوع وصناعة الرأي العام والدعاية والاستدامة.
وبالتزامن مع «مهرجان كان»، يلتئم جميع المشاركين ضمن جلسة ثانية من «صنّاع كان» كجزء من برنامج «معامل البحر الأحمر» عبر الدورة الثالثة من «مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي» في جدة، ضمن الفترة من 30 نوفمبر (تشرين الثاني) حتى 9 ديسمبر (كانون الأول) المقبلين في المدينة المذكورة، وستركز الدورة المنتظرة على مرحلة البيع الدولي، مع الاهتمام بشكل خاص بمنطقة الشرق الأوسط.