الأمير أحمد ونائب خادم الحرمين الشريفين يؤديان صلاة الميت على الأميرة نوف بنت عبد العزيز

نعاها الديوان الملكي

الأمير أحمد بن عبد العزيز ونائب خادم الحرمين الشريفين أديا صلاة الميت على الفقيدة أمس  (واس)
الأمير أحمد بن عبد العزيز ونائب خادم الحرمين الشريفين أديا صلاة الميت على الفقيدة أمس (واس)
TT

الأمير أحمد ونائب خادم الحرمين الشريفين يؤديان صلاة الميت على الأميرة نوف بنت عبد العزيز

الأمير أحمد بن عبد العزيز ونائب خادم الحرمين الشريفين أديا صلاة الميت على الفقيدة أمس  (واس)
الأمير أحمد بن عبد العزيز ونائب خادم الحرمين الشريفين أديا صلاة الميت على الفقيدة أمس (واس)

أدى الأمير أحمد بن عبد العزيز، ونائب خادم الحرمين الشريفين الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز، صلاة الميت على الأميرة نوف بنت عبد العزيز رحمها الله، عقب صلاة العصر يوم أمس، وذلك بجامع الإمام تركي بن عبد الله بالرياض.
وكان الديوان الملكي السعودي، نعى في وقت سابق الأميرة الفقيدة، التي انتقلت إلى رحمة الله تعالى، مساء السبت الماضي خارج السعودية، فيما أدى الصلاة على الفقيدة كل من: الأمير بندر بن محمد بن عبد الرحمن، والأمير عبد الله بن محمد بن عبد العزيز، والأمير مشعل بن سعود بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن عبد العزيز بن فيصل، والأمير فهد بن عبد الله بن عبد الرحمن، والأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض، والأمير سعود بن سعد بن عبد العزيز، والأمير عبد الرحمن بن عبد الله الفيصل، والأمير منصور بن بندر بن عبد العزيز، والأمير تركي بن عبد الله بن عبد الرحمن، والأمير عبد الرحمن بن سعود الكبير، والأمير خالد بن سلطان بن عبد العزيز، والأمير خالد بن عبد الله بن عبد العزيز، والأمير سطام بن سعود بن عبد العزيز، والأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز وزير الحرس الوطني، والأمير فيصل بن خالد بن عبد العزيز أمير منطقة عسير، والأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز أمير المنطقة الشرقية، والأمير خالد بن سعود الكبير، والأمير محمد بن نواف بن عبد العزيز سفير السعودية لدى المملكة المتحدة، والأمير سعود بن عبد الله بن ثنيان رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع، والأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث والوطني، والأمير عبد العزيز بن عبد الله بن عبد العزيز نائب وزير الخارجية، والأمير عبد الله بن مساعد بن عبد العزيز الرئيس العام لرعاية الشباب، والأمير مشاري بن سعود بن عبد العزيز أمير منطقة الباحة، والأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد رئيس مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، واللواء فهد بن تركي بن عبد العزيز نائب قائد القوات البرية، والأمير فيصل بن سلمان بن عبد العزيز أمير منطقة المدينة المنورة، والأمير تركي بن عبد الله بن عبد العزيز، والأمير محمد بن بندر بن عبد العزيز، والأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبد العزيز.
كما أدى الصلاة التي أمّها الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ مفتي عام السعودية، أبناء الفقيدة: الأمير فهد بن عبد الله بن محمد، والأمير فيصل بن عبد الله بن محمد، والأمير تركي بن عبد الله بن محمد والأمراء.
وعقب الصلاة تقبل الأمير أحمد بن عبد العزيز، ونائب خادم الحرمين الشريفين، وأبناء الفقيدة العزاء من الأمراء ومفتي البلاد والعلماء والمشايخ وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين، وجموع المصلين، وقد ووري جثمان الفقيدة الثرى بعد ذلك.



محمد بن سلمان يبحث مع ماكرون مستجدات الأوضاع الإقليمية والتعاون الثنائي

الأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي رئيس مجلس الوزراء (واس)
الأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي رئيس مجلس الوزراء (واس)
TT

محمد بن سلمان يبحث مع ماكرون مستجدات الأوضاع الإقليمية والتعاون الثنائي

الأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي رئيس مجلس الوزراء (واس)
الأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي رئيس مجلس الوزراء (واس)

تلقّى الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، اتصالاً هاتفياً من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.

تناول الاتصال بحث تطورات الأوضاع الإقليمية والدولية والجهود المبذولة للتعامل مع المستجدات بما يسهم في تعزيز الأمن والاستقرار.

كما جرى استعراض مسار العلاقات السعودية - الفرنسية وملفات التعاون المشترك بين الجانبين في عدد من المجالات، إلى جانب مناقشة عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.


الكويت تسحب الجنسية من طارق السويدان


د. طارق السويدان
د. طارق السويدان
TT

الكويت تسحب الجنسية من طارق السويدان


د. طارق السويدان
د. طارق السويدان

سحبت الكويت جنسيتها من 24 شخصاً، من بينهم الداعية طارق السويدان، بحسب مرسوم نشر في الجريدة الرسمية «الكويت اليوم».

ونص المرسوم الذي صدر بتوقيع أمير البلاد، الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، بناءً على عرض وزير الداخلية وموافقة مجلس الوزراء، على سحب الجنسية من الداعية «طارق محمد صالح السويدان، وممن يكون قد اكتسبها معه بطريقة التبعية».

ولم يحدد المرسوم المادة التي استند إليها في سحب جنسية السويدان، إلا أن الكويت كانت قد أعلنت في وقت سابق، سحب الجنسيات في حالات الازدواجية، والغش والتزوير، إضافة إلى من حصل عليها تحت اسم الأعمال الجليلة، وأسباب تتعلق بالمصلحة العليا للبلاد.

ومنذ عمل اللجنة العليا لتحقيق الجنسية الكويتية، تمَّ سحب الجنسية من أكثر من 60 ألف حالة لأسباب متعددة.


«مجلس التعاون» يستنكر التصريحات الإيرانية تجاه دول الخليج

الأمين العام جاسم البديوي (مجلس التعاون)
الأمين العام جاسم البديوي (مجلس التعاون)
TT

«مجلس التعاون» يستنكر التصريحات الإيرانية تجاه دول الخليج

الأمين العام جاسم البديوي (مجلس التعاون)
الأمين العام جاسم البديوي (مجلس التعاون)

أعرب جاسم البديوي أمين عام مجلس التعاون، عن استنكار دول الخليج وإدانتها للتصريحات الإعلامية الصادرة عن مسؤولين إيرانيين تجاهها، والتي تمس سيادة البحرين، وحقوق الإمارات في جزرها الثلاث المحتلة من قبل إيران، وسيادة حقل الدرة النفطي العائدة ملكيته بالشراكة بين الكويت والسعودية.

وقال البديوي في بيان، الأحد، إن تلك التصريحات تضمنت مغالطات وادعاءات باطلة ومزاعم مرفوضة تتعارض مع مبادئ عدم التدخل في الشؤون الداخلية، وحسن الجوار الذي انتهكته إيران باعتدائها على سيادة واستقلال قطر، ومع مساعي دول الخليج المستمرة لتعزيز العلاقات مع طهران، وتنميتها على جميع المستويات.

وشدّد الأمين العام على أن دول الخليج دأبت على تأكيد أهمية الالتزام بالأسس والمبادئ المنصوص عليها في ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي، بما في ذلك مبادئ حسن الجوار، واحترام سيادة الدول، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية، وحل الخلافات بالطرق السلمية، وتجنب استخدام القوة أو التهديد بها.

وأضاف البديوي أن دول الخليج أبدت دائماً حسن نيتها تجاه طهران، وحرصها على أمن واستقرار إيران بما يحفظ مصالح الشعب الإيراني، ويُجنِّب المنطقة تداعيات التوتر والتصعيد، مبيّناً أنه تم تأكيد هذا الالتزام خلال الاجتماعات المشتركة بين وزراء خارجية دول الخليج ونظيرهم الإيراني عباس عراقجي، وكذلك أهمية استمرار التواصل الثنائي بين الجانبين لتعزيز المصالح المشتركة وحفظ الأمن والاستقرار الإقليمي.

وأكد الأمين العام التزام دول الخليج بالسلام والتعايش، وانتهاج الحوار والحلول الدبلوماسية في العلاقات الدولية، منوهاً بدعوتها إيران للكف عن نشر الادعاءات الباطلة التي من شأنها أن تؤدي إلى زعزعة الثقة وإعاقة التواصل والتفاهم، في وقت تحتاج فيه دول المنطقة للتقارب والتعاون لحفظ مصالحها وتحقيق تطلعات شعوبها للأمن والاستقرار والنماء والازدهار.