مستشفى جاما تواكب التطورات الطبية العالمية وتحقيق خدمات صحية عالية الجودة

مستشفى جاما تواكب التطورات الطبية العالمية وتحقيق خدمات صحية عالية الجودة
TT

مستشفى جاما تواكب التطورات الطبية العالمية وتحقيق خدمات صحية عالية الجودة

مستشفى جاما تواكب التطورات الطبية العالمية وتحقيق خدمات صحية عالية الجودة

أكد رياض المزروع، المدير العام التنفيذي لمستشفى «جاما» بالخبر (أسطون سابقا)، أن تغيير اسم المستشفى يرجع إلى التوسع الكبير في خدمات المستشفى التي تضم معظم خدمات الرعاية الصحية، وعدّ ذلك تقديرا لقوة العلامة التجارية لمجموعة «جاما» الطبية.
وتولى مستشفى «جاما» الاهتمام ببرامج الجودة والاعتماد الأولوية من خلال تطبيق المنظور العلمي الحديث الذي يواكب المتطلبات العالمية المتطورة.
كما أن المستشفى يبذل جهودا مستمرة لتحقيق معايير المنظمات والهيئات الصحية الدولية لتحقيق خدمات صحية عالية الجودة. وقد حصل مستشفى «جاما» بالخبر على شهادة الاعتراف بجودة وأمان الخدمة الطبية بوصفه أول مستشفى خاص يحصل عليها بالمنطقة الشرقية.
وأضاف المزروع أن المستشفيات التي تحصل على شهادة الاعتماد من المجلس المركزي لاعتماد المنشآت الصحية (سى بي أي إتش أي) تخضع لعدد 881 معيارا دوليا تتعلق بالخدمة والأنظمة والسلامة، وأن هذه المعايير سيؤدي تطبيقها إلى تقليص الأخطاء الطبية وتقديم خدمة آمنة لجميع المرضى.
وتابع: «إدارة المستشفى تبنت كثيرا من المبادئ والأهداف إيمانا منها بضرورة تطوير خدمات الرعاية التي تعنى بصحة مرتاديه، ولعل من أهم هذه الأهداف الجودة والتقييم والمراجعة والشفافية.. وغيرها الكثير، للعمل على راحة المريض؛ حيث شملت الخطة الاستراتيجية للتطوير إنجاز أقسام الطوارئ، والأشعة، والتغذية، والسجلات الطبية، والتعقيم المركزي، والمختبر، وقسم العناية المركزة للكبار والأطفال، وزيادة عدد العيادات الخارجية، وافتتاح وفصل عيادات النساء والتوليد، والأسنان، والأطفال، وإنشاء مركز للغسل الكلوي قريبا».



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.