البنك السعودي للاستثمار يجهز ألفي حقيبة مدرسية للأيتام والمحتاجين في 15 مدينة

البنك السعودي للاستثمار يجهز ألفي حقيبة مدرسية للأيتام والمحتاجين في 15 مدينة
TT

البنك السعودي للاستثمار يجهز ألفي حقيبة مدرسية للأيتام والمحتاجين في 15 مدينة

البنك السعودي للاستثمار يجهز ألفي حقيبة مدرسية للأيتام والمحتاجين في 15 مدينة

انطلاقًا من إيمانه بدعم المسؤولية الاجتماعية، تكفل البنك السعودي للاستثمار بتجهيز ألفي حقيبة مدرسية متكاملة لتوزع على الطلاب الأيتام والمحتاجين في معظم مناطق المملكة، وذلك من خلال التنسيق مع الجمعيات الخيرية المتخصصة ذات العلاقة، والتي ثمنت الدور الإنساني الكبير الذي يقوم به البنك من أجل المضي قدمًا في رفع كفاءة التعليم ودفع عجلته إلى الأمام.
وتتزامن هذه المبادرة مع انطلاق العام الدراسي الجديد ورغبة البنك بالمشاركة في تجهيز الحقائب المدرسية للطلبة المحتاجين ليكونوا على استعداد تام للتحصيل الدراسي وتحقيق أعلى الدرجات، مما ينعكس على ضمان مستقبل أفضل لهم عبر دعمهم في إكمال مسيرتهم التعليمية عن طريق توفير المستلزمات المدرسية.
يذكر أن حملة البنك تشمل الكثير من المناطق والمدن مثل: الرياض، وأبها، وخميس مشيط، ونجران، وجيزان، وحائل، وتبوك، والخرج، والمدينة المنورة، وجدة، ومكة المكرمة، والخبر، والأحساء، والقصيم، والقطيف حتى تصل إلى أكبر شريحة ممكنة من المحتاجين، وهي ضمن مبادئ الاستدامة التي يتبناها ويدعمها البنك.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.