فندق {فورسيزونز الرياض} يطلق موقعه الإلكتروني باللغة العربية

فندق {فورسيزونز الرياض} يطلق موقعه الإلكتروني باللغة العربية
TT

فندق {فورسيزونز الرياض} يطلق موقعه الإلكتروني باللغة العربية

فندق {فورسيزونز الرياض} يطلق موقعه الإلكتروني باللغة العربية

مع التزام فندق فورسيزونز الرياض الدائم بتحقيق التحسين المستمر والبحث عن طرق جديدة وفريدة من نوعها لتعزيز تجربة الضيف، سواء داخل الفندق وخارجه، يأتي إطلاق موقع الفندق الجديد باللغة العربية للتأكيد على ذلك.
يحتفظ الموقع العربي الجديد لفندق «فورسيزونز» الرياض على نفس التصميم الأنيق للموقع الأصلي لضمان التجانس العام وأيضًا لسهولة الاستخدام، وقد تم ترجمة المعلومات المتعلقة بعروض الفندق وتكييفها على يد متخصصين لتخاطب الاحتياجات اليومية للضيوف الناطقين بالعربية.
وقال طارق بخيت، المدير الإقليمي للتسويق في فندق فورسيزونز الرياض: «إن مواقع الإنترنت عادة تكون نقطة الاتصال الأولى لمن يبحث عن معلومات، لذلك سيسمح الموقع للناطقين باللغة العربية باستكشاف كل ما يقدمه فندق فورسيزونز في الرياض، كما أنه سيشجع الضيوف على معرفة وفهم ثقافة علامة فورسيزونز، وهي صفات ساهمت في تنمية الثقة والإعجاب والولاء للشركة على مستوى عالمي منذ أيامها الأولى».
ويمكن لضيوف الفندق في الوقت الراهن الحصول على معلومات الإقامة المناسبة للعائلات ورجال الأعمال، واختيار المكان المثالي لتناول الطعام في مدينة الرياض، أو حتى معرفة الأماكن السياحية التي يرغبون في زيارتها، كل هذا قبل وصولهم إلى المدينة عبر تصفح الموقع باللغة التي يفضلونها.



صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
TT

صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)

كشف الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش أن الولايات المتحدة تخطط لفرض عقوبات على المورد الرئيسي للغاز لصربيا الذي تسيطر عليه روسيا.

وقال الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش لهيئة الإذاعة والتلفزيون الصربية إن صربيا أُبلغت رسمياً بأن قرار العقوبات سيدخل حيز التنفيذ في الأول من يناير (كانون الثاني)، لكنه لم يتلقَّ حتى الآن أي وثائق ذات صلة من الولايات المتحدة، وفق «رويترز».

تعتمد صربيا بشكل شبه كامل على الغاز الروسي الذي تتلقاه عبر خطوط الأنابيب في الدول المجاورة، ثم يتم توزيع الغاز من قبل شركة صناعة البترول الصربية (NIS)، المملوكة بحصة أغلبية لشركة احتكار النفط الحكومية الروسية «غازبروم نفت».

وقال فوسيتش إنه بعد تلقي الوثائق الرسمية، «سنتحدث إلى الأميركيين أولاً، ثم نذهب للتحدث إلى الروس» لمحاولة عكس القرار. وأضاف: «في الوقت نفسه، سنحاول الحفاظ على علاقاتنا الودية مع الروس، وعدم إفساد العلاقات مع أولئك الذين يفرضون العقوبات».

ورغم سعي صربيا رسمياً إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، فقد رفضت الانضمام إلى العقوبات الغربية ضد روسيا بسبب غزوها أوكرانيا، ويرجع ذلك جزئياً إلى شحنات الغاز الروسية الحاسمة.

وقال فوسيتش إنه على الرغم من التهديد بالحظر، «لست مستعداً في هذه اللحظة لمناقشة العقوبات المحتملة ضد موسكو».

وعندما سئل عما إذا كان التهديد بفرض عقوبات أميركية على صربيا قد يتغير مع وصول إدارة دونالد ترمب في يناير، قال فوسيتش: «يجب علينا أولاً الحصول على الوثائق (الرسمية)، ثم التحدث إلى الإدارة الحالية، لأننا في عجلة من أمرنا».

ويواجه الرئيس الصربي أحد أكبر التهديدات لأكثر من عقد من حكمه الاستبدادي. وقد انتشرت الاحتجاجات بين طلاب الجامعات وغيرهم في أعقاب انهيار مظلة خرسانية في محطة للسكك الحديدية في شمال البلاد الشهر الماضي، ما أسفر عن مقتل 15 شخصاً في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني). ويعتقد كثيرون في صربيا أن الفساد المستشري والمحسوبية بين المسؤولين الحكوميين أديا إلى العمل غير الدقيق في إعادة بناء المبنى، الذي كان جزءاً من مشروع سكة ​​حديدية أوسع نطاقاً مع شركات حكومية صينية.