البنك السعودي الفرنسي يقيم حفل الإفطار السنوي لمنسوبيه

البنك السعودي الفرنسي يقيم حفل الإفطار السنوي لمنسوبيه
TT

البنك السعودي الفرنسي يقيم حفل الإفطار السنوي لمنسوبيه

البنك السعودي الفرنسي يقيم حفل الإفطار السنوي لمنسوبيه

في إطار اللقاءات الدورية لتوطيد العلاقة بين الموظفين، نظم البنك السعودي الفرنسي حفل الإفطار الرمضاني السنوي لمنسوبيه في مختلف مناطق المملكة؛ حيث بدأت الاحتفالات بالمنطقة الشرقية بتاريخ 2 رمضان الموافق 19 يونيو (حزيران) في فندق الموفينبيك، ثم المنطقة الغربية بتاريخ 3 رمضان الموافق 20 يونيو في قاعة ليلتي، ثم حفل إفطار المنطقة الوسطى الذي أقيم بفندق الفيصلية يوم الأربعاء 4 رمضان، الموافق 21 يوليو (تموز) 2015.
وشهد حفل الرياض تحديدًا حضور رئيس مجلس الإدارة، سليمان القويز، الذي ألقى كلمة بهذه المناسبة، وعدد من أعضاء مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي للمجموعة وعضو مجلس الإدارة باتريس كوفينيي الذي رحب بالحضور ولخص الإنجازات التي تحققت في الفترة الماضية في كلمة شكر فيها منسوبي البنك على التزامهم، وأكد على دورهم في تحقيق مفهوم «بنك الامتياز»، كما شهد الحفل حضور الإدارة التنفيذية وعدد كبير من موظفي البنك من مختلف الإدارات وفروع المنطقة في أجواء اتسمت بالعضوية ولقاء الزملاء والأصدقاء.
تم في نهاية الحفل الاحتفاء بموظفي الخدمة المستمرة بإعطائهم شهادات تكريم وهدايا قيّمة، ثم تم السحب على جوائز عينية للحضور.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.