«يوسف بن أحمد كانو» تنظم حملة لمنسوبيها للتبرع بالدم

«يوسف بن أحمد كانو» تنظم حملة لمنسوبيها للتبرع بالدم
TT

«يوسف بن أحمد كانو» تنظم حملة لمنسوبيها للتبرع بالدم

«يوسف بن أحمد كانو» تنظم حملة لمنسوبيها للتبرع بالدم

دشنت شركة يوسف بن أحمد كانو بالمنطقة الشرقية حملة للتبرع بالدم، وذلك لمدة ثلاثة أيام اعتبارًا من يوم الأحد الماضي، بالمبنى الرئيسي للشركة بمدينة الدمام.
وتعتبر هذه الحملة في إطار العمل الخيري الذي دأبت الشركة على تقديمه لخدمة المجتمع، تحت شعار «تبرع بقليل تنقذ كثير»، وتأتي هذه الحملة بالتضامن مع مستشفى الملك فهد التخصصي بمدينة الدمام، الذي لا يألو جهدًا لتوفير سبل الراحة ووسائل السلامة للمتبرعين.
من جهته صرح علي عبد العزيز كانو بأن الشركة تنوي تكرار هذا الحدث الخيري سنويًا، في ظل الاستجابة العالية والإقدام منقطع النظير من قبل منسوبي الشركة بجميع الأقسام من السعوديين والجنسيات الأخرى، مفيدًا بأنه سوف يتم تعميم الحملة على باقي فروع الشركة في كل من المنطقتين الوسطى والغربية.
على صعيد آخر.. وجه منسوبو مستشفى الملك فهد التخصصي الشكر إلى شركة يوسف بن أحمد كانو والقائمين عليها ومنسوبيها على الإسهام في هذا العمل الخيري، والعمل على نجاحه، آملين أن تحذو الشركات الأخرى حذو شركة كانو، في إطار ما تقدمه الشركات من خدمات جليلة للمجتمع.



 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
TT

 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)

رفعت وكالة موديز للتصنيف الائتماني، اليوم، تصنيف السعودية إلى «Aa3» من«A1»، مشيرة إلى جهود المملكة لتنويع اقتصادها بعيداً عن النفط.

وتستثمر المملكة، أكبر مصدر للنفط في العالم، مليارات الدولارات لتحقيق خطتها «رؤية 2030»، التي تركز على تقليل اعتمادها على النفط وإنفاق المزيد على البنية التحتية لتعزيز قطاعات مثل السياحة والرياضة والصناعات التحويلية.

وتعمل السعودية أيضاً على جذب المزيد من الاستثمارات الخارجية لضمان بقاء خططها الطموحة على المسار الصحيح.

وفي الشهر الماضي، سعى وزير الاستثمار السعودي إلى طمأنة المستثمرين في مؤتمر بالرياض بأن السعودية تظل مركزاً مزدهراً للاستثمار على الرغم من عام اتسم بالصراع الإقليمي.

وقالت موديز في بيان: «التقدم المستمر من شأنه، بمرور الوقت، أن يقلل بشكل أكبر من انكشاف المملكة العربية السعودية على تطورات سوق النفط والتحول الكربوني على المدى الطويل».

كما عدلت الوكالة نظرتها المستقبلية للبلاد من إيجابية إلى مستقرة، مشيرة إلى حالة الضبابية بشأن الظروف الاقتصادية العالمية وتطورات سوق النفط.

وفي سبتمبر (أيلول)، عدلت وكالة «ستاندرد اند بورز» نظرتها المستقبلية للسعودية من مستقرة إلى إيجابية، وذلك على خلفية توقعات النمو القوي غير النفطي والمرونة الاقتصادية.