مشاهير

الأمير كارل فيليب والأميرة صوفيا، بيونسيه
الأمير كارل فيليب والأميرة صوفيا، بيونسيه
TT

مشاهير

الأمير كارل فيليب والأميرة صوفيا، بيونسيه
الأمير كارل فيليب والأميرة صوفيا، بيونسيه

* عروس الأمير السويدي كارل فيليب ستحمل لقب أميرة
* أعلن البلاط الملكي أمس الأحد أن صوفيا هيلكفيست، خطيبة الأمير السويدي كارل فيليب، سوف تحمل لقب الأميرة صوفيا دوقة فارملاند بعد الزفاف. ومن المقرر أن تتزوج عارضة الأزياء السابقة من الأمير خلال مراسم مقررة في القصر الملكي في استوكهولم في 13 يونيو (حزيران) المقبل.
الأمير، الذي يحتل الترتيب الثالث لتولي العرش، ودوقة فارملاند هيلكفيست على علاقة منذ عام 2009. ويعرف كارل فيليب باهتمامه بالتصميم والتصوير وسباقات السيارات، كما أنه درس علم الأشجار والزراعة في جامعة العلوم الزراعية السويدية. وقد شاركت هيلكفيست في تأسيس مشروع خيري «بلاي غراوند» عام 2010 في كيب تاون بجنوب أفريقيا. وقد ظهرت في أحد برامج تلفزيون الواقع عام 2005. وحصلت على تدريب لتصبح مدربة يوغا في نيويورك. وقد درست هيلكفيست إدارة الأعمال واللغة الإنجليزية.

* المغنية الأميركية بيونسيه تزور هايتي
* زارت المغنية الأميركية بيونسيه هايتي لمساعدة الأمم المتحدة في مهمة إنسانية والاطلاع على مدى التقدم المحرز منذ وقوع زلزال مدمر في عام 2010 بهذا البلد الكاريبي. وقالت متحدثة باسم بعثة الأمم المتحدة في هايتي إن بيونسيه زارت هايتي برفقة فاليري آموس وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسقة الإغاثة في حالات الطوارئ.
وشاركت بيونسيه مع منظمتها الخيرية التي تحمل اسم «بي جود» في تقديم المياه ومساعدات غذائية وغيرها لسكان بعض المناطق التي زارتها.
وكان الزلزال قد ضرب هايتي في 12 يناير (كانون الثاني) 2010 ويعتقد أنه أسفر عن مقتل أكثر من 200 ألف شخص وخلف مليوني مشرد.
ويعيش أكثر من 80 في المائة من شعب هايتي البالغ تعداده 10 ملايين نسمة، تحت خط الفقر ويعاني نصف السكان من سوء التغذية فيما تصل نسبة البطالة إلى 40 في المائة.



«البحر الأحمر السينمائي» يشارك في إطلاق «صنّاع كان»

يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
TT

«البحر الأحمر السينمائي» يشارك في إطلاق «صنّاع كان»

يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما

في مسعى لتمكين جيل جديد من المحترفين، وإتاحة الفرصة لرسم مسارهم المهني ببراعة واحترافية؛ وعبر إحدى أكبر وأبرز أسواق ومنصات السينما في العالم، عقدت «معامل البحر الأحمر» التابعة لـ«مؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي» شراكة مع سوق الأفلام بـ«مهرجان كان»، للمشاركة في إطلاق الدورة الافتتاحية لبرنامج «صنّاع كان»، وتمكين عدد من المواهب السعودية في قطاع السينما، للاستفادة من فرصة ذهبية تتيحها المدينة الفرنسية ضمن مهرجانها الممتد من 16 إلى 27 مايو (أيار) الحالي.
في هذا السياق، اعتبر الرئيس التنفيذي لـ«مؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي» محمد التركي، أنّ الشراكة الثنائية تدخل في إطار «مواصلة دعم جيل من رواة القصص وتدريب المواهب السعودية في قطاع الفن السابع، ومدّ جسور للعلاقة المتينة بينهم وبين مجتمع الخبراء والكفاءات النوعية حول العالم»، معبّراً عن بهجته بتدشين هذه الشراكة مع سوق الأفلام بـ«مهرجان كان»؛ التي تعد من أكبر وأبرز أسواق السينما العالمية.
وأكّد التركي أنّ برنامج «صنّاع كان» يساهم في تحقيق أهداف «مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي» ودعم جيل جديد من المواهب السعودية والاحتفاء بقدراتها وتسويقها خارجياً، وتعزيز وجود القطاع السينمائي السعودي ومساعيه في تسريع وإنضاج عملية التطوّر التي يضطلع بها صنّاع الأفلام في المملكة، مضيفاً: «فخور بحضور ثلاثة من صنّاع الأفلام السعوديين ضمن قائمة الاختيار في هذا البرنامج الذي يمثّل فرصة مثالية لهم للنمو والتعاون مع صانعي الأفلام وخبراء الصناعة من أنحاء العالم».
وفي البرنامج الذي يقام طوال ثلاثة أيام ضمن «سوق الأفلام»، وقع اختيار «صنّاع كان» على ثمانية مشاركين من العالم من بين أكثر من 250 طلباً من 65 دولة، فيما حصل ثلاثة مشاركين من صنّاع الأفلام في السعودية على فرصة الانخراط بهذا التجمّع الدولي، وجرى اختيارهم من بين محترفين شباب في صناعة السينما؛ بالإضافة إلى طلاب أو متدرّبين تقلّ أعمارهم عن 30 عاماً.
ووقع اختيار «معامل البحر الأحمر»، بوصفها منصة تستهدف دعم صانعي الأفلام في تحقيق رؤاهم وإتمام مشروعاتهم من المراحل الأولية وصولاً للإنتاج.
علي رغد باجبع وشهد أبو نامي ومروان الشافعي، من المواهب السعودية والعربية المقيمة في المملكة، لتحقيق الهدف من الشراكة وتمكين جيل جديد من المحترفين الباحثين عن تدريب شخصي يساعد في تنظيم مسارهم المهني، بدءاً من مرحلة مبكرة، مع تعزيز فرصهم في التواصل وتطوير مهاراتهم المهنية والتركيز خصوصاً على مرحلة البيع الدولي.
ويتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما عبر تعزيز التعاون الدولي وربط المشاركين بخبراء الصناعة المخضرمين ودفعهم إلى تحقيق الازدهار في عالم الصناعة السينمائية. وسيُتاح للمشاركين التفاعل الحي مع أصحاب التخصصّات المختلفة، من بيع الأفلام وإطلاقها وتوزيعها، علما بأن ذلك يشمل كل مراحل صناعة الفيلم، من الكتابة والتطوير إلى الإنتاج فالعرض النهائي للجمهور. كما يتناول البرنامج مختلف القضايا المؤثرة في الصناعة، بينها التنوع وصناعة الرأي العام والدعاية والاستدامة.
وبالتزامن مع «مهرجان كان»، يلتئم جميع المشاركين ضمن جلسة ثانية من «صنّاع كان» كجزء من برنامج «معامل البحر الأحمر» عبر الدورة الثالثة من «مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي» في جدة، ضمن الفترة من 30 نوفمبر (تشرين الثاني) حتى 9 ديسمبر (كانون الأول) المقبلين في المدينة المذكورة، وستركز الدورة المنتظرة على مرحلة البيع الدولي، مع الاهتمام بشكل خاص بمنطقة الشرق الأوسط.