موجز إعلامي

موجز إعلامي
TT

موجز إعلامي

موجز إعلامي

* الإعلام غير متحيز لصالح هيلاري كلينتون
* واشنطن - «الشرق الأوسط»: في مقال بعنوان «تحليق هيلاري السلس» المنشور في «وول ستريت جورنال»، تتحدث الكاتبة المحافظة بيغي نونان عن الحملة الرئاسية لعام 2016. وتقول إن الجمهوريين يعلمون أن المرشحين الجمهوريين يتعرضون لانتقادات وهجوم وضغوط هائلة. وليس صحيحًا أنهم يواجهون هذا بعد الإعلان عن ترشحهم، فسكوت ووكر، واجه مثل هذا الموقف قبل الإعلان عن ترشحه. ويدرك الجمهوريون ذلك، لكنهم لا يرون أن كلينتون في مثل هذا الوضع، حيث لم تواجه أي انتقادات، ولا اضطرت إلى الخضوع إلى إهانات في أي برنامج صباحي، ولم تتعرض إلى أي سؤال أو طلب حاد لمعلومات. إنها تلوح للجمهور، والصحافة، وتحلق بسلاسة دون أي عراقيل، ولا أحد يضغط عليها أو يصيح طارحا أسئلة وقحة، ولا تواجه بأسئلة تم إعدادها جيدا من أجل إحراجها في برنامج.

* أرباح الإعلانات تثير حماس «فيسبوك»
* لندن - «الشرق الأوسط»: قالت شيريل ساندبيرغ: «نعتقد أن المقاطع المصورة على الهواتف المحمولة سوف تصبح أهم بالنسبة إلى جهات التسويق بمرور الوقت». ويصل عدد مرات مشاهدة المقاطع المصورة على موقع «فيسبوك» إلى 4 مليارات مرة يوميًا بعد أن كان مليارا في سبتمبر (أيلول) عام 2014. ووصلت عدد مرات المشاهدة إلى المليار في ذروة جنون «تحدي دلو الماء» الذي انتشر خلال صيف عام 2014. وبعد ذلك بـ6 أشهر، ازداد الرقم بمقدار 4 أمثال. وكشف مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لموقع التواصل الاجتماعي، عن أحدث رقم في مكالمة عن أرباح شركته مع محللين بعد إعلان النتائج المالية لآخر ربع سنوي لشركة «فيسبوك»، مؤكدا أن الأرباح في تصاعد مستمر.

* محمد أوز يرد على منتقدي برنامجه التلفزيوني
* سيدني - «الشرق الأوسط»: قال الدكتور محمد أوز: «لن نسمح بإخراسنا». ويواجه دكتور أوز وهو من أصول تركية، اتهامات بالترويج لطرق علاج صحية بهدف تحقيق مكاسب مادية شخصية. وبدأ أوز، مقدم أحد البرامج التلفزيونية الشهيرة، يدافع بشدة عن الاستشارات الطبية التي يقدمها في برنامجه يوم الخميس. ورد على الأطباء، الذين وصفوا موقعه في جامعة كولومبيا بـ«غير المقبول»، في رسالة بالبريد الإلكتروني موجهة إلى الجامعة الأسبوع الماضي. وفي جزء من إحدى حلقات برنامجه الصباحي «برنامج دكتور أوز»، والذي يعرض يوم الخميس خلال فترة ما بعد الظهيرة في نيويورك، قال أوز إن «منتقديه كانوا يستهدفون حريته في التعبير». وأوضح قائلا: «أعدكم الآن وهنا بأننا لن نسمح بإخراسنا». ودافع أوز، نائب رئيس قسم الجراحة في جامعة كولومبيا، في جزء آخر من الحلقة، عن الاستشارات التي يقدمها في برنامجه.

* كيف تتعامل مع لوغاريتمات «غوغل»؟!
* واشنطن - «الشرق الأوسط»: الشركات الصغيرة هي الأكثر عرضة لقرار شركة «غوغل» بمنح الأولوية للمواقع الإلكترونية التي تناسب الهواتف المحمولة. وتقوم شركة «غوغل» بتغيير اللوغاريتمات الخاص بها اليوم، ومن المرجح أن تكون الشركات، والأعمال التجارية الصغيرة هي الأكثر تضررًا بسبب الموارد التي تحتاجها للتعامل مع تلك التغيرات. وفي الوقت الذي لن يؤثر فيه هذا التغيير على نتائج البحث التي يتم الوصول إليها باستخدام أجهزة الكومبيوتر، أو الأجهزة اللوحية، من المرجح أن يؤثر على النتائج التي يتم الوصول إليها باستخدام الأجهزة المحمولة إذا لم يكن الموقع الإلكتروني يناسب الهاتف المحمول.
ويرى كثيرون أن هذا التغيير خطوة تتخذها شركة «غوغل» من أجل فهم التحول في نمط استخدام المستهلكين للأجهزة المحمولة خاصة الهواتف الذكية في البحث. وتريد شركة «غوغل» بالأساس ترتيب المحتوى بالكامل بأفضل طريقة ممكنة، وهو ما يعني فهم محتوى التطبيق، والروابط العميقة بالمحتوى داخل التطبيقات.

* تراجع معدل زيارة المواقع الإلكترونية لـ«ميل» مقابل ارتفاعه لـ«تلغراف» والـ«إندبندنت»
* لندن - «الشرق الأوسط»: تراجع معدل زيارة الموقع الإلكتروني لصحيفة الـ«دايلي ميل» بنسبة تزيد على 5 في المائة، حيث وصل الرقم إلى أقل من 14 مليونا خلال شهر مارس (آذار)، بحسب آخر إحصاءات «إيه بي سي». وشهدت المواقع الإلكترونية لكل من صحيفة الـ«دايلي ميل»، والـ«غارديان»، والـ«ميرور» انخفاضا في معدل الزيارة اليومي بين شهري فبراير (شباط) ومارس (آذار)، في حين شهد موقعا الـ«تلغراف» والـ«إندبندنت» زيادة في الحركة. وتتصدر صحيفة الـ«دايلي ميل» قائمة الصحف القومية البريطانية التي تشهد مواقعها الإلكترونية تراجعا في الزيارة، حيث تجاوز الانخفاض 5 في المائة. ومن المتوقع أن تساهم التغييرات الأخيرة التي أدخلتها صحيفة الـ«دايلي ميل» على شكلها على الأجهزة المحمولة في تفادي الضرر المتوقع من تغيير «غوغل» للوغاريتمات، والذي من شأنه معاقبة المواقع التي لم تتطور، بعرضها في إطار صغير.



زيد بن كمي نائباً لمدير شبكة «العربية»

الزميل زيد فيصل بن كمي
الزميل زيد فيصل بن كمي
TT

زيد بن كمي نائباً لمدير شبكة «العربية»

الزميل زيد فيصل بن كمي
الزميل زيد فيصل بن كمي

أعلنت شبكة «العربية» الإخبارية عن تعيين الصحافي السعودي زيد فيصل بن كمي نائباً لمدير عام قناتي «العربية» و«الحدث»، بهدف «تعزيز الأداء التحريري وتطوير استراتيجياتها الإعلامية وفق أعلى المعايير المهنية».

ويُعد زيد بن كمي من الصحافيين السعوديين البارزين، إذ بدأ مسيرته قبل 25 عاماً كمراسل وصحافي متنقلاً بين الصحافة المكتوبة والمرئية، ما أكسبه خبرة واسعة في مختلف أشكال العمل الإعلامي.

وشغل مناصب قيادية عدة في مؤسسات إعلامية مرموقة، منذ كان مديراً لتحرير صحيفة «الشرق الأوسط» في السعودية، قبل أن ينتقل إلى لندن عام 2015 لتولي منصب مساعد رئيس التحرير. وفي عام 2024، أصدرت المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام قراراً بتعيينه نائباً لرئيس التحرير، ما عزز من دوره في تطوير المحتوى التحريري وإدارة الفرق الصحافية على المستويين الإقليمي والدولي.

إلى جانب عمله الصحافي، عمل زيد بن كمي محاضراً زائراً في جامعات سعودية، ومستشاراً إعلامياً لعدد من المؤسسات. كما شارك في العديد من المؤتمرات والمحافل الدولية والمحلية، مما ساهم في إثراء خبرته الإعلامية. كما تم انتخابه عضواً في مجلس إدارة هيئة الصحافيين السعوديين.

وقال المدير العام لقناتي «العربية» و«الحدث» ممدوح المهيني إن انضمام زيد بن كمي إلى فريق القيادة في الشبكة «يأتي في إطار استراتيجية تعزيز المحتوى الإخباري وتوسيع نطاق التغطية، مع التركيز على الابتكار الإعلامي والتطور الرقمي، خاصة أن الزميل زيد بن كمي يتمتع بخبرة مهنية كبيرة في إدارة وتطوير المؤسسات الإعلامية، ونتطلع إلى الاستفادة من رؤيته وخبرته في المرحلة القادمة لتعزيز مكانة القناتين كمنصات إخبارية رائدة على المستويين العربي والدولي».

وتتمنى أسرة «المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام» وصحيفة «الشرق الأوسط» للزميل زيد التوفيق والنجاح في مهمته الجديدة.