النصر يتحفز لإسقاط بيروزي على أرضه.. والهلال يسعى لإذابة فولاذ

اليوم في الجولة الرابعة من منافسات دوري أبطال آسيا

أحمد الفريدي («الشرق الأوسط»)
أحمد الفريدي («الشرق الأوسط»)
TT

النصر يتحفز لإسقاط بيروزي على أرضه.. والهلال يسعى لإذابة فولاذ

أحمد الفريدي («الشرق الأوسط»)
أحمد الفريدي («الشرق الأوسط»)

يسعى قطبا العاصمة السعودية الرياض، النصر والهلال، إلى تحقيق نتائج إيجابية في الجولة الرابعة من دوري أبطال آسيا، عندما يحل الأول ضيفا على فريق بيروزي الإيراني في طهران بعدما حقق نتيجة إيجابية في الجولة الماضية، فيما يستقبل الهلال ضيفه فريق فولاذ خوزستان الإيراني في العاصمة السعودية الرياض في مواجهة يسعى من خلالها إلى التمسك بحظوظه في خطف إحدى بطاقتي التأهل عن هذه المجموعة الثالثة.
ويسدل الستار اليوم على منافسات الجولة الرابعة من دوري أبطال آسيا والتي تشهد إقامة ثماني مواجهات، منها المباراتان السابقتان، فيما يستضيف لخويا القطري نظيره بونيودكور الأوزبكي في العاصمة القطرية الدوحة ضمن مواجهات المجموعة الأولى التي تضم فريق النصر السعودي، كما يحل السد القطري متصدر المجموعة الثالثة ضيفا صعبا على فريق لوكوموتيف طشقند الأوزبكي، بعدما نجح الفريق القطري في إمطار شباك ضيفه الأوزبكي بستة أهداف مقابل هدفين في الجولة الماضية.
وفي طهران، وعلى ملعب آزادي، يحل النصر ضيفا على نظيره فريق بيروزي الإيراني في مواجهة يأمل من خلالها النصر في تكرار انتصاره الذي تحقق بالجولة الماضية بثلاثية نظيفة دون رد، إلا أن إقامة المواجهة على أرض الفريق الإيراني وبين جماهيره تصعب من مهمة الفريق السعودي بالعودة بالنقاط الثلاث.
ويدخل النصر هذه المواجهة منتشيا بالفوز الذي حققه على فريق الاتحاد واستعاد من خلاله صدارته في دوري المحترفين السعودي، إضافة إلى نجاح الفريق الأصفر بتجاوز نظيره الفريق الإيراني بثلاثية نظيفة دون رد في المواجهة السابقة التي جمعت بين الفريقين في الرياض.
ويعود الأوروغواياني خورخي دا سيلفا لمقاعد البدلاء لفريقه، بعدما شاهد المباراة الأخيرة في الدوري السعودي من المدرجات، حيث يقضي عقوبة انضباطية لمدة أربع مباريات مضت منها واحدة حتى الآن، وستمنح عودة دا سليفا لمقاعد البدلاء دفعة معنوية إضافية لاقترابه من لاعبيه بصورة أكبر. ويفتقد النصر في هذه المواجهة لأبرز لاعبيه المهاجم محمد السهلاوي بداعي الإصابة حيث يحتاج للراحة لأكثر من يوم بعد إصابة عضلية لحقت به.
ويعول الأوروغواياني دا سيلفا على نجوم خط الوسط في فريقه يتقدمهم اللاعب الأبرز أحمد الفريدي الذي قاد فريقه للفوز في المواجهة الأخيرة، وإلى جواره يحضر البولندي أدريان ميرزيفسكي ويحيى الشهري وشايع شراحيلي والأوروغواياني فابيان، فيما سيكون حسن الراهب الخيار الوحيد لمدرب الفريق في خط المقدمة إضافة للإكوادوري أرماندو ويلا.
في المقابل يدخل الفريق الإيراني هذه المواجهة باحثا عن الحفاظ على صدارته لهذه المجموعة التي سيفقدها في حال خسارته لصالح النصر الذي يحضر خلفه في جدول الترتيب بفارق نقطة يتيمة. وابتعد الفريق الإيراني عن أجواء الانتصارات منذ أربع جولات على صعيد الدوري المحلي رغم تميزه في البطولة الآسيوية وتحقيقه انتصارين على التوالي قبل أن يخسر في الجولة الماضية من النصر.
وفي المباراة الثانية، سيحاول لخويا القطري عدم التفريط بأي نقطة لدى استضافته بونيودكور الأوزبكي خصوصا أنه يحتل المركز الثالث برصيد 4 نقاط متخلفا بفارق نقطة واحدة عن النصر واثنتين عن بيروزي. ويدخل لخويا المباراة مرشحا لحصد النقاط الثلاث بعد أن تغلب على منافسه خارج ملعبه أيضا، وهو يأمل في الوقت ذاته الاستفادة من نتيجة لقاء القمة بين النصر وبيروزي.
وكفة لخويا أرجح من الناحية الفنية، لكنه ربما يكون أقل جاهزية من الناحية المعنوية بعد صدمة التعادل مع الشحانية في الدوري القطري السبت الماضي، وتأجل تتويجه بطلا للموسم الرابع في تاريخه إلى الجولة المقبلة. ويخوض لخويا المباراة وصفوفه مكتملة باستثناء غياب المهاجم محمد رزاق للإصابة، واحتمال غياب المهاجم التونسي يوسف المساكني لإصابة خفيفة، وسوف يحسم أمره في المران الأخير.
ويعول الدنماركي مايكل لاودورب مدرب الفريق على عدد من الأوراق الرابحة الأخرى، أهمها هدافه القطري سيباستيان سوريا، والكوري الجنوبي نام تاي العقل المفكر والذي لو ظهر في مستواه الطبيعي سيضمن لخويا الفوز بسهولة، إلى جانب الجناح السلوفاكي فلاديمير فايس. كما يعول لاودروب أيضا على حارسه العملاق كلود أمين الذي يعد من أبرز عناصر القوة في الفريق والذي لعب دورا بارزا في الفوز في لقاء الذهاب. أما بونيودكور فحظوظه باتت ضعيفة للغاية، ولقاء لخويا بمثابة الفرصة الأخيرة أمامه، وخسارته ستعني خروجه خالي الوفاض.
وفي العاصمة السعودية الرياض يستضيف الهلال نظيره فريق فولاذ خوزستان الإيراني على ملعب الملك فهد الدولي، بعدما انتهت المواجهة السابقة بين الطرفين بالتعادل السلبي دون أهداف رغم ظهور الهلال بصورة فنية مميزة كان فيها قريبا من التسجيل لأكثر من مرة. ويسعى الهلال هذا المساء للحاق بفريق السد القطري متصدر هذه المجموعة الثالثة وتوسيع الفارق النقطي بينه وبين الفريق الإيراني أقرب المطاردين له على وصافة هذه المجموعة حتى الآن، وتنتشي صفوف الفريق الأزرق بعودة المهاجم ناصر الشمراني بعد تعليق محكمة «الكاس» الدولية العقوبة الانضباطية الآسيوية الموقعة بحقه منذ نهائي النسخة الماضية أمام فريق ويسترن سيدني الأسترالي.
وتبدو عودة الشمراني مصدر قوة للفريق السعودي الذي يقوده المدرب اليوناني دونيس، الذي سيجد مشكلة مغايرة تتمثل في غياب ثنائي خط محور الارتكاز بداعي الإيقاف وهما سعود كريري وسلمان الفرج، حيث يتوقع أن يجري المدرب عددا من التغييرات في القائمة الأساسية لهذه المواجهة التي ستشهد عودة الشمراني وغياب ثنائي محور الارتكاز، إضافة لغياب اللاعب الشاب عبد الله عطيف الذي تعرض لإصابة بقطع في الرباط الصليبي في المواجهة الأخيرة للهلال في الدوري.
ويخوض الفريق القطري المباراة بصفوف مكتملة باستثناء قلب الدفاع إبراهيم ماجد، ولاعب الارتكاز طلال البلوشي قائد الفريق، وهما من أبرز العناصر، وذلك بداعي الإصابة. وأصبحت معنويات الفريق مرتفعة بعد أن تجددت آماله في المنافسة على اللقب المحلي بعد فوزه الساحق على الغرافة 1/5، وتعادل لخويا المفاجئ مع الشيحانية.
ويتمتع الفريق بقوة هجومية ضاربة متمثلة في خلفان إبراهيم ونذير بلحاج وغرافيتي وموريكي وحسن الهيدوس ويوسف أحمد والمهاجم الصاعد الجديد حمزة الصنهاجي، بالإضافة إلى الظهير الأيسر المهاجم عبد الكريم حسن. وقال الظهير الأيسر الجزائري نذير بلحاج إن مباراة لوكوموتيف «لن تكون سهلة، فالفريق الأوزبكي من الفرق الجيدة بغض النظر عن هزيمته في الدوحة بستة أهداف مقابل هدفين». وقال نذير «لن نغتر بنتيجة مباراة الدوحة، فكل مباراة لها ظروفها الخاصة، وبالتأكيد الفريق المنافس سيسعى لتعويض هزيمته الثقيلة وتحسين صورته أمام جماهيره، وبالتالي سيقدم مباراة جيدة، ولن تكون المهمة سهلة كما يتوقعها البعض». وأضاف قائلا «السد حقق العديد من النتائج الجيدة في الفترة الأخيرة، والمستوى الفني في تصاعد، وهو ما يدعو للاطمئنان، ونتمنى أن تستمر الصحوة وننجح في تقديم مستوى مميز في مباراة اليوم وتحقيق الفوز من أجل ضمان التأهل للدور الثاني من البطولة».
وعن المنافسة في المجموعة قال «المنافسة شرسة في المجموعة، والآن نحن في صدارة جدول الترتيب، وسنسعى جاهدين للاستمرار في الصدارة حتى نتمكن من حسم التأهل مبكرا، وهذا لن يأتي إلا بتحقيق الفوز في مباراة الغد».
وفي مباريات شرق آسيا، تقف أندية بكين غوان الصيني، وكاشيوا ريسول الياباني، وتشونبوك موتورز الكوري الجنوبي، على أبواب التأهل إلى الدور الثاني من دوري أبطال آسيا لكرة القدم عندما تخوض الجولة الرابعة من منافسات الدور الأول اليوم الأربعاء.
في المجموعة السابعة، يتصدر بكين غوان الترتيب مع 9 نقاط كاملة، وهو سيضمن تأهله في حال فوزه على مضيفه أوراوا ريدز الياباني متذيل الترتيب من دون أي نقطة. واستعد بكين للقاء بفوزه على ضيفه شنغهاي شنهوا 2/صفر في الدوري المحلي، فيما فاز خصمه الياباني على ماتسوموتو ياماغا 1/صفر.
وسيضمن بكين التأهل كونه يبتعد بفارق خمس نقاط عن بريزبن رور الأسترالي وسوون سامسونغ الكوري الجنوبي اللذين يلتقيان على أرض الأخير.
وفي المجموعة الخامسة، سيضمن كاشيوا ريسول وتشونبوك موتورز تأهلهما بحال عودتهما بالنقاط من أرض شاندونغ لونينيغ الصيني وبيكا بينه دوونغ الفيتنامي. ويتصدر الفريقان الترتيب مع سبع نقاط من انتصارين وتعادل، مقابل 3 لشاندونغ، وصفر لبينه دوونغ.



لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
TT

لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)

لفت الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأنظار بعد انتهاء مراسم قرعة كأس العالم 2026، بعدما ظهر وهو يؤدي رقصته الشهيرة احتفالاً أمام الحضور، في مشهد تناقلته وسائل الإعلام ومنصّات التواصل الاجتماعي على نطاق واسع.

وجاءت رقصة ترمب تزامناً مع إعلان منحه لقب «فيفا للسلام»، الذي وصفه بأنه «أول تكريم من هذا النوع يحصل عليه»، معبّراً عن «سعادته الكبيرة» بهذا التقدير.

وقدّم رئيس الفيفا، جياني إنفانتينو، إلى ترمب ميدالية تمثل أول تكريم من هذا النوع، مع جائزة ذهبية تحمل شعار «كرة القدم توحّد العالم»، في خطوة وصفها الفيفا بأنها تكريم «لمن يوحّد الشعوب وينشر الأمل للأجيال المقبلة».

وقال إن الجائزة «تمثل بالنسبة إليه إشارة إيجابية إلى دور الرياضة في تخفيف التوترات وتعزيز التقارب بين الشعوب».

واستمر ترمب في تبادل التحيات مع الحاضرين قبل مغادرته القاعة.

اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA (أ.ب)

وليست هذه المرة الأولى التي يلفت فيها دونالد ترمب الأنظار بحركات راقصة في المناسبات العامة. فمنذ حملته الانتخابية عام 2016 ثم 2020، اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA خلال تجمعاته الانتخابية، حيث كان يهزّ كتفيه ويرفع قبضتيه بطريقة أصبحت مادة دائمة للتقليد، وأحياناً السخرية، على وسائل التواصل الاجتماعي.

وتحوّلت رقصاته إلى ما يشبه «علامة مسجّلة» في مهرجاناته الجماهيرية، إذ كان يلجأ إليها لتحفيز الحشود أو لإضفاء طابع شخصي على الفعاليات السياسية. وتكررت المشاهد ذاتها في عدد كبير من الولايات الأميركية، وكان الجمهور ينتظرها في نهاية كل خطاب تقريباً.


ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

TT

ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)
إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)

سلّم رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جياني إنفانتينو، للرئيس الأميركي دونالد ترمب، «جائزة فيفا للسلام» قبل إجراء قرعة كأس العالم، اليوم (الجمعة).

ومنح ترمب أول جائزة سلام يمنحها الاتحاد الدولي لكرة القدم خلال حفل القرعة.

وقال إنفانتينو: «في عالم منقسم بشكل متزايد، يتعين علينا أن نعترف بأولئك الذين يعملون على توحيده».

وحصل ترمب على الجائزة اعترافاً بمجهوداته للسلام في مختلف أرجاء المعمورة.

من جهته، قال ترمب بعد حصوله على الجائزة: «إنه حقاً واحد من أعظم الشرف في حياتي. وبعيداً عن الجوائز، كنت أنا وجون نتحدث عن هذا. لقد أنقذنا ملايين وملايين الأرواح. الكونغو مثال على ذلك، حيث قُتل أكثر من 10 ملايين شخص، وكانت الأمور تتجه نحو 10 ملايين آخرين بسرعة كبيرة. وحقيقة استطعنا منع ذلك... والهند وباكستان، وكثير من الحروب المختلفة التي تمكّنا من إنهائها، وفي بعض الحالات قبل أن تبدأ بقليل، مباشرة قبل أن تبدأ. كان الأمر على وشك أن يفوت الأوان، لكننا تمكّنا من إنجازها، وهذا شرف كبير لي أن أكون مع جون».

وواصل ترمب قائلاً: «عرفت إنفانتينو منذ وقت طويل. لقد قام بعمل مذهل، ويجب أن أقول إنه حقق أرقاماً جديدة... أرقاماً قياسية في مبيعات التذاكر، ولست أثير هذا الموضوع الآن لأننا لا نريد التركيز على هذه الأمور في هذه اللحظة. لكنها لفتة جميلة لك وللعبة كرة القدم... أو كما نسميها نحن (سوكر). كرة القدم هي شيء مدهش. الأرقام تتجاوز أي شيء توقعه أي شخص، بل أكثر مما كان جون يعتقد أنه ممكن».

وشكر ترمب عائلته، وقال: «السيدة الأولى العظيمة ميلانيا، فأنتِ هنا، وشكراً لكِ جزيلاً».

وأضاف: «ستشهدون حدثاً ربما لم يرَ العالم مثله من قبل، استناداً إلى الحماس الذي رأيته. لم أرَ شيئاً كهذا من قبل. لدينا علاقة رائعة وعلاقة عمل قوية مع كندا. رئيس وزراء كندا هنا، ولدينا رئيسة المكسيك، وقد عملنا عن قرب مع البلدين. لقد كان التنسيق والصداقة والعلاقة بيننا ممتازة، وأودّ أن أشكركم أنتم وبلدانكم جداً. ولكن الأهم من ذلك، أريد أن أشكر الجميع. العالم أصبح مكاناً أكثر أماناً الآن. الولايات المتحدة قبل عام لم تكن في حال جيدة، والآن، يجب أن أقول، نحن الدولة الأكثر ازدهاراً في العالم، وسنحافظ على ذلك».


قرعة «كأس العالم 2026»: السعودية في مجموعة إسبانيا والمغرب مع البرازيل

مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
TT

قرعة «كأس العالم 2026»: السعودية في مجموعة إسبانيا والمغرب مع البرازيل

مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
  • شهد حفل سحب قرعة كأس العالم لكرة القدم، الجمعة، رقماً قياسياً بحضور 64 دولة، أي أكثر من 30 في المائة من أعضاء الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا).
  • قام «فيفا» بزيادة عدد المنتخبات المشارِكة في البطولة من 32 إلى 48 منتخباً، وحَجَزَ 42 منتخباً مقاعدهم قبل مراسم القرعة.
  • المنتخبات الـ22 الأخرى التي كانت في حفل سحب القرعة سوف تخوض مباريات الملحقَين الأوروبي والعالمي، في مارس (آذار) المقبل، لتحديد المنتخبات الـ6 التي ستتأهل للمونديال.
  • تُقام 104 مباريات بدلاً من 64 في بطولة كأس العالم التي ستقام بين يونيو (حزيران) ويوليو (تموز) المقبلين، في 16 ملعباً بأميركا الشمالية (في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا).
  • حضر الرئيس الأميركي دونالد ترمب القرعة التي احتضنها «مركز كيندي» في العاصمة الأميركية واشنطن.