تطبيقات الاسبوع

تطبيقات الاسبوع
TT

تطبيقات الاسبوع

تطبيقات الاسبوع

اخترنا لكم في هذا الموضوع مجموعة من التطبيقات للأجهزة المحمولة، منها تطبيق لإعداد وإرسال رسائل مميزة إلى الآخرين، وآخر يحول الصور الثابتة إلى صور متحركة يمكن مشاركتها مع الآخرين، بالإضافة إلى تطبيق للعمل الجماعي على الوثائق أينما كان المستخدم.

* رسائل مميزة

* وتستطيع إرسال رسائل مميزة إلى الآخرين عبر الرسائل النصية و«واتس آب» و«فيسبوك» و«تويتر» و«آي ميسيج»، وغيرها، وذلك باستخدام تطبيق «ميسيج ديزاينر Message Designer» على الأجهزة التي تعمل بنظام التشغيل «آي أو إس»، حيث يسمح للمستخدم تغيير لون إطار المحادثة والأحرف والخلفيات، مع تقديم صور مختلفة لخلفيات المحادثات، و32 شكلا مختلفا للخطوط (مثل الخطوط الإغريقية، والأحرف المقلوبة والمعكوسة، والأحرف المنقطة كليا، بالإضافة إلى الأحرف المتصلة). ويبلغ سعر التطبيق 0,99 دولار أميركي، ويمكن تحميله من متجر «آي تونز» الإلكتروني.

* تطبيق كاميرا متطور لـ«آي باد»

* وتستطيع تحويل صورك الثابتة إلى ألبوم متحرك بشكل آلي باستخدام تطبيق «إيفنت كام Event Cam» على جهاز «آي باد»، الذي يحول الصور إلى عرض مشوق بعد الانتهاء من الالتقاط، على شكل ملف فيديو واحد عالي الدقة يحتوي على موسيقى، يمكن مشاركته مع الأصدقاء بكل سهولة. ويمكن للمستخدم إضافة النصوص إلى كل طرف وكل صورة، ويمكن استخدام جميع مزايا الكاميرا العادية، والفلاش، مع القدرة على تحرير الصورة وإضافة المؤثرات البصرية الخاصة إليها، وغيرها من الخصائص المفيدة الأخرى. هذا، ويمكن تشغيل الملف النهائي على التلفزيونات الذكية والكومبيوتر الشخصي وحتى جهاز «أبل تي في»، واختيار الموسيقى أثناء تحرير الفيديو من ملفات المستخدم الشخصية، ومشاركة الملف النهائي عبر شبكات «فيسبوك» و«فيميو» والبريد الإلكتروني والرسائل متعددة الوسائط «إم إم إس» و«واتس آب»، وغيرها من الوسائل الأخرى. ويبلغ سعر التطبيق 1,99 دولار أميركي، ويمكن تحميله من متجر «آي تونز» الإلكتروني.

* تعاون جماعي للوثائق

* ومن التطبيقات الجديدة «شير إنيتايم Share Anytime» على الأجهزة التي تعمل بنظم التشغيل «آي أو إس» و«أندرويد» و«ويندوز 8»، الذي يسمح لأكثر من مستخدم (وصولا إلى 100) مشاركة الوثائق وتحريرها في آن واحد عبر كثير من الأجهزة المتباعدة التي تعمل بنظم التشغيل المختلفة. ويمكن للمستخدمين بهذه الطريقة الحصول على أكثر الأفكار ابتكارا من دون إضاعة الوقت على المسائل التقنية وتبادل الملفات عبر البريد الإلكتروني. ويمكن دعوة المستخدمين الآخرين مباشرة من الشبكات الاجتماعية، مثل «فيسبوك» و«تويتر» و«تامبلر» والبريد الإلكتروني، مع توفير القدرة على توزيع المستخدمين إلى مجموعات، والعمل على أقسام مختلفة من الوثيقة في آن واحد، وتقديم مؤشر ضوئي ليزري افتراضي، وتسجيل الاجتماعات الافتراضية. ويمكن تحميل التطبيق مجانا لمشاهدة العروض لغاية 10 اجتماعات أو غيغابايت واحدة من البيانات الواردة، أو لمدة 10 أيام، ويمكن الاشتراك بالخدمة والحصول على 1 أو 5 أو 10 غيغابايت، لمدة شهر أو عام كامل بأسعار مختلفة، تبدأ من 1,99 دولار أميركي لغيغابايت واحدة في الشهر. ويمكن تحميل التطبيق من المتاجر الإلكترونية المختلفة الخاصة بكل نظام تشغيل.



«أبل» تطلق تحديثات على نظامها «أبل إنتلدجنس»... ماذا تتضمن؟

عملاء يمرون أمام شعار شركة «أبل» داخل متجرها في محطة غراند سنترال بنيويورك (رويترز)
عملاء يمرون أمام شعار شركة «أبل» داخل متجرها في محطة غراند سنترال بنيويورك (رويترز)
TT

«أبل» تطلق تحديثات على نظامها «أبل إنتلدجنس»... ماذا تتضمن؟

عملاء يمرون أمام شعار شركة «أبل» داخل متجرها في محطة غراند سنترال بنيويورك (رويترز)
عملاء يمرون أمام شعار شركة «أبل» داخل متجرها في محطة غراند سنترال بنيويورك (رويترز)

أطلقت شركة «أبل» الأربعاء تحديثات لنظام الذكاء الاصطناعي التوليدي الخاص بها، «أبل إنتلدجنس»، الذي يدمج وظائف من «تشات جي بي تي» في تطبيقاتها، بما في ذلك المساعد الصوتي «سيري»، في هواتف «آيفون».

وستُتاح لمستخدمي هواتف «أبل» الذكية وأجهزتها اللوحية الحديثة، أدوات جديدة لإنشاء رموز تعبيرية مشابهة لصورهم أو تحسين طريقة كتابتهم للرسائل مثلاً.

أما مَن يملكون هواتف «آيفون 16»، فسيتمكنون من توجيه كاميرا أجهزتهم نحو الأماكن المحيطة بهم، وطرح أسئلة على الهاتف مرتبطة بها.

وكانت «أبل» كشفت عن «أبل إنتلدجنس» في يونيو (حزيران)، وبدأت راهناً نشره بعد عامين من إطلاق شركة «أوبن إيه آي» برنامجها القائم على الذكاء الاصطناعي التوليدي، «تشات جي بي تي».

وفي تغيير ملحوظ لـ«أبل» الملتزمة جداً خصوصية البيانات، تعاونت الشركة الأميركية مع «أوبن إيه آي» لدمج «تشات جي بي تي» في وظائف معينة، وفي مساعدها «سيري».

وبات بإمكان مستخدمي الأجهزة الوصول إلى نموذج الذكاء الاصطناعي من دون مغادرة نظام «أبل».

وترغب المجموعة الأميركية في تدارك تأخرها عن جيرانها في «سيليكون فالي» بمجال الذكاء الاصطناعي التوليدي، وعن شركات أخرى مصنّعة للهواتف الذكية مثل «سامسونغ» و«غوغل» اللتين سبق لهما أن دمجا وظائف ذكاء اصطناعي مماثلة في هواتفهما الجوالة التي تعمل بنظام «أندرويد».

وتطرح «أبل» في مرحلة أولى تحديثاتها في 6 دول ناطقة باللغة الإنجليزية، بينها الولايات المتحدة وأستراليا وكندا والمملكة المتحدة.

وتعتزم الشركة إضافة التحديثات بـ11 لغة أخرى على مدار العام المقبل.