أكد الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية رئيس مجلس الشؤون السياسية والأمنية، توجيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، برفع كفاءة الأداء ومستوى التنسيق تفاديا للازدواج وتحقيقا للأهداف المرسومة «بما يؤدي إلى تكامل الأدوار والمسؤوليات والاختصاصات، وبما يواكب التطورات والمتغيرات المتسارعة التي طرأت على مختلف المجالات».
جاء ذلك لدى ترؤس الأمير محمد بن نايف بالديوان الملكي، أمس، الاجتماع الأول لمجلس الشؤون السياسية والأمنية، معبرا عن شكره لخادم الحرمين الشريفين على إصدار الأمر الملكي القاضي بإنشاء مجلس للشؤون السياسية والأمنية، «مما يجسد حرصه على ترتيب كل ما له صلة بالشؤون السياسية والأمنية وفق استراتيجيات محددة تخدم مصالح الوطن والمواطن، وبما تقتضيه المصلحة العامة بالخير على البلاد والعباد».
وناقش الاجتماع آليات عمل المجلس وعددا من الموضوعات المتعلقة بالشؤون السياسية والأمنية بما في ذلك تطورات الأحداث على الساحتين الإقليمية والدولية.
ولي ولي العهد السعودي يترأس أول اجتماعات مجلس الشؤون السياسية والأمنية
اللقاء ناقش تطورات الأحداث الإقليمية والدولية
ولي ولي العهد السعودي يترأس أول اجتماعات مجلس الشؤون السياسية والأمنية
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة