ماذا قال العالم في الملك الراحل؟

خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وملك البحرين وأمير الكويت وأمير دولة قطر والرئيس التركي والأمير بندر بن عبد العزيز والأمير عبد الإله بن عبد العزيز والأمير خالد  الفيصل والأمير أحمد بن عبد العزيز والأمير مقرن ولي العهد السعودي قبل أداء صلاة الجنازة على جثمان الملك عبد الله بن عبد العزيز  (واس)
خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وملك البحرين وأمير الكويت وأمير دولة قطر والرئيس التركي والأمير بندر بن عبد العزيز والأمير عبد الإله بن عبد العزيز والأمير خالد  الفيصل والأمير أحمد بن عبد العزيز والأمير مقرن ولي العهد السعودي قبل أداء صلاة الجنازة على جثمان الملك عبد الله بن عبد العزيز  (واس)
TT

ماذا قال العالم في الملك الراحل؟

خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وملك البحرين وأمير الكويت وأمير دولة قطر والرئيس التركي والأمير بندر بن عبد العزيز والأمير عبد الإله بن عبد العزيز والأمير خالد  الفيصل والأمير أحمد بن عبد العزيز والأمير مقرن ولي العهد السعودي قبل أداء صلاة الجنازة على جثمان الملك عبد الله بن عبد العزيز  (واس)
خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وملك البحرين وأمير الكويت وأمير دولة قطر والرئيس التركي والأمير بندر بن عبد العزيز والأمير عبد الإله بن عبد العزيز والأمير خالد  الفيصل والأمير أحمد بن عبد العزيز والأمير مقرن ولي العهد السعودي قبل أداء صلاة الجنازة على جثمان الملك عبد الله بن عبد العزيز  (واس)

نعى قادة الكثير من الدول العاهل السعودي الراحل الملك عبد الله بن عبد العزيز، وأجمعوا على قيادته الرشيدة للسعودية وجهوده من أجل تحديث المملكة والسلام في منطقة الشرق الأوسط.
وانعكس ذلك في موجة التغريدات الحزينة على حسابات مواقع التواصل الاجتماعي لعدد من القادة السياسيين والشخصيات العامة، الذين وشحوا حساباتهم، بصور للملك الراحل.
ولعل أبرز تلك الحسابات، حساب الشيخ محمد بن راشد نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، الذي استعرض صورته مع الملك عبد الله بن عبد العزيز، حينما زاره أخيرا في الرياض، خلال اجتماع المصالحة الخليجية الذي عقد في قصر الملك الراحل، وقال الشيخ محمد: «إن الملك عبد الله، ملك قلب شعبه وقلوب المسلمين بحكمه وبذله وعطائه وبتفانيه في خدمة الإسلام والمسلمين.. رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته».
وكتب خالد بن أحمد بن خليفة، وزير الخارجية بالبحرين، عبر حسابه الشخصي في (تويتر)، {أنه لمصاب جلل ألم بنا، رحم الله قائد الأمة، اللهم أسكن عبدك الملك عبد الله بن عبد العزيز فسيح جنانك}.
في حين عبرت الملكة رانيا زوجة العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، على حسابها: «فقدنا قائدا عربيا عظيما مناصرا لقضايا أمته ووطنه، رحم الله الملك عبد الله بن عبد العزيز، وأسكنه فسيح جناته».
وقال رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون إن الملك الراحل سيذكره الناس «للسنوات الطويلة التي أمضاها في خدمة بلاده والتزامه من أجل السلام والحوار بين أتباع الأديان».
وذكرت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل أن الملك الراحل كان صاحب «سياسة متوازنة ووسطية في الشرق الأوسط». وكان الرئيس الأميركي باراك أوباما وصف الملك الراحل أول من أمس بقوله «كان قائدا صادقا وشجاعا في قناعاته».
من جهته, قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن الملك الراحل «كان معروفا بحكمته وثبات مواقفه كرجل دولة وسياسي وزعيم تمتع بحب شعبه واحترامهم، واكتسب عن جدارة مكانة مرموقة في الساحة الدولية».
وأشاد الرئيس الأميركي السابق جورج بوش الابن بـ«صديق وشريك عزيز» كان «حليفا حكيما ويمكن الاعتماد عليه».



سوليفان إلى السعودية ويتبعه بلينكن

مستشار الأمن القومي جيك سوليفان (أ.ب)
مستشار الأمن القومي جيك سوليفان (أ.ب)
TT

سوليفان إلى السعودية ويتبعه بلينكن

مستشار الأمن القومي جيك سوليفان (أ.ب)
مستشار الأمن القومي جيك سوليفان (أ.ب)

نقلت وكالة «بلومبرغ» الأميركية للأنباء، أمس (الخميس)، عن مسؤولين في إدارة الرئيس جو بايدن أن مستشار الأمن القومي جيك سوليفان سيزور المملكة العربية السعودية في نهاية الأسبوع المقبل، على أن يتبعه وزير الخارجية أنتوني بلينكن، في مؤشر إلى سعي واشنطن لتوثيق العلاقات أكثر بالرياض.
وأوضحت الوكالة أن سوليفان يسعى إلى الاجتماع مع نظرائه في كل من السعودية والإمارات العربية المتحدة والهند في المملكة الأسبوع المقبل. وتوقع مسؤول أميركي أن يستقبل ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان المسؤول الأميركي الرفيع خلال هذه الزيارة. وأضافت «بلومبرغ» أن بلينكن يعتزم زيارة المملكة في يونيو (حزيران) المقبل لحضور اجتماع للتحالف الدولي لهزيمة «داعش» الإرهابي.
ولم يشأ مجلس الأمن القومي أو وزارة الخارجية الأميركية التعليق على الخبر.
وسيكون اجتماع سوليفان الأول من نوعه بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والهند.
وقال أحد الأشخاص إن الموضوعات الرئيسية ستكون تنويع سلاسل التوريد والاستثمارات في مشروعات البنية التحتية الاستراتيجية، بما في ذلك الموانئ والسكك الحديد والمعادن.
وأوضحت «بلومبرغ» أن الرحلات المتتالية التي قام بها مسؤولون أميركيون رفيعو المستوى تسلط الضوء على أن الإدارة مصممة على توطيد العلاقات بين واشنطن والرياض أخيراً.
وكان سوليفان اتصل بولي العهد الأمير محمد بن سلمان في 11 أبريل (نيسان)، مشيداً بالتقدم المحرز لإنهاء الحرب في اليمن و«الجهود غير العادية» للسعودية هناك، وفقاً لبيان أصدره البيت الأبيض.
وتعمل الولايات المتحدة بشكل وثيق مع المملكة العربية السعودية في السودان. وشكر بايدن للمملكة دورها «الحاسم لإنجاح» عملية إخراج موظفي الحكومة الأميركية من الخرطوم.