«عبد اللطيف جميل» و«تويوتا» يدشنان مسابقة سيارة الأحلام في مختلف مناطق المملكة

«عبد اللطيف جميل» و«تويوتا» يدشنان مسابقة سيارة الأحلام في مختلف مناطق المملكة
TT

«عبد اللطيف جميل» و«تويوتا» يدشنان مسابقة سيارة الأحلام في مختلف مناطق المملكة

«عبد اللطيف جميل» و«تويوتا» يدشنان مسابقة سيارة الأحلام في مختلف مناطق المملكة

* للعام الخامس على التوالي، أطلقت شركة «عبد اللطيف جميل» فعاليات مسابقة «(تويوتا) الفنية لسيارة الأحلام» والتي تتيح للأطفال من مختلف مدن المملكة الفرصة لتطوير واستعراض إبداعاتهم الفنية في رسم سيارات أحلامهم. وستستمر المسابقة حتى نهاية شهر فبراير (شباط) من عام 2015م، حيث ستقوم لجنة تحكيمية متخصصة بالبدء بفرز الأعمال الفنية المشاركة وتقييمها.
وبهذه المناسبة، قال الدكتور عادل محمد عزت، المدير العام التنفيذي للتسويق بشركة «عبد اللطيف جميل»: «لطالما بحثت شركة (تويوتا) عن الوسائل التي تمكنها من تعزيز ريادتها في السوق العالمية، وتحسين مساهمتها في تطوير المجتمعات التي تعمل فيها وتقوم بخدمتها، وقد أثمرت هذه الجهود تقديم الكثير من المبادرات التي تعتمدها (تويوتا) اليوم لعالم أفضل، أقل تلوثا، وأكثر أمانا، وأجيال ناشئة أكثر إلهاما».
وأضاف الدكتور عادل: «تسعى مسابقة (تويوتا الفنية لسيارة الأحلام) منذ عام 2004م إلى تعزيز اهتمام الأطفال بالسيارات، والارتقاء بفهمهم لمتعة وأهمية أن تكون لديهم أحلام وأن يسعوا لتحقيقها، والتعبير عنها من خلال الرسم وإبراز المواهب»، مشيرا إلى أن الإبداع القائم على الإلهام يمثل توجها أصيلا لدى شركتي «تويوتا» و«عبد اللطيف جميل» وجزء أساسي في صميم عملهما.
وفي موسم هذا العام من المسابقة، تم تقسيم المشاركة إلى فئات عمرية مختلفة، تشمل الفئة الأولى الأطفال ما دون 8 سنوات، والثانية الأطفال من 8 - 11 سنة، والثالثة الأطفال من 12 - 15 سنة. وستستمر شركة «عبد اللطيف جميل» بتقديم جوائز توزع على الفائزين بالمراكز الـ3 الأولى من كل فئة، بالإضافة لـ3 جوائز مستقلة وهي جائزة أصغر فنان، وجائزة اختيار لجنة التحكيم، وجائزة اختيار «عبد اللطيف جميل».
وستجول فعاليات وورش عمل المسابقة مدن الرياض وجدة والمنطقة الشرقية بهدف تعريف الأطفال والعائلات بالمسابقة وتثقيف الأطفال حول تقنيات التلوين والرسم الأساسية.



مطار الملك خالد بالرياض يتصدر قائمة الالتزام في الرحلات الدولية

مطار الملك خالد الدولي بالرياض (الشرق الأوسط)
مطار الملك خالد الدولي بالرياض (الشرق الأوسط)
TT

مطار الملك خالد بالرياض يتصدر قائمة الالتزام في الرحلات الدولية

مطار الملك خالد الدولي بالرياض (الشرق الأوسط)
مطار الملك خالد الدولي بالرياض (الشرق الأوسط)

أشار تقرير حديث صادر في نسخته الأولى عن شهر يناير (كانون الثاني) المنصرم، إلى تصدر كل من مطار الملك خالد الدولي بالرياض، والملك فهد الدولي بالدمام، والملك عبد الله بن عبد العزيز الدولي بجيزان، وخليج نيوم الدولي، ومطار شرورة، المراكز المتقدمة حيث حقق المركز الأول في فئة المطارات الدولية التي يزيد أعداد المسافرين فيها على 15 مليون مسافر سنوياً، مطار الملك خالد الدولي بالرياض بنسبة التزام بلغت 81 في المائة.

وفي الفئة الثانية للمطارات الدولية التي يأتي فيها أعداد المسافرين من 5 إلى 15 مليون مسافر سنوياً، حصل مطار الملك فهد الدولي بالدمام (شرق المملكة) على المركز الأول بنسبة 81 في المائة، وجاء في الفئة الثالثة للمطارات الدولية التي يأتي فيها أعداد المسافرين من 2 إلى 5 ملايين مسافر سنوياً، حصول مطار الملك عبد الله بن عبد العزيز الدولي بجيزان على المركز الأول بنسبة التزام 91 في المائة.

وحصل مطار خليج نيوم الدولي على المركز الأول في الفئة الرابعة للمطارات الدولية التي تقل فيها أعداد المسافرين عن مليوني مسافر سنوياً، بنسبة التزام 97 في المائة، وحقق مطار شرورة المركز الأول في الفئة الخامسة للمطارات الداخلية بحصوله على نسبة 97 في المائة.

وأطلقت الهيئة العامة للطيران المدني تقريرها الشهري لالتزام المطارات والناقلات الوطنية بأوقات الرحلات لشهر يناير الماضي، وفقاً لحالة مغادرة الرحلة أو قدومها خلال فترة أقل من 15 دقيقة من بعد الوقت المجدول لها، مما يوفر للمسافرين رؤية واضحة حول مستوى التزام شركات الطيران والمطارات بجداول الرحلات، وتستهدف تجويد الخدمات المُقدَّمة للمسافرين، ورفع مستواها، وتحسين تجربة المسافر.

وعلى مستوى شركات الطيران، احتلت الخطوط الجوية السعودية المركز الأول بين الناقلات الوطنية بنسبة التزام 86 في المائة في القدوم، و88 في المائة في المغادرة، كما حققت طيران «ناس» 71 في المائة في القدوم و75 في المائة في المغادرة، فيما سجلت «أديل» 80 في المائة في القدوم و83 في المائة في المغادرة.

كما سلط التقرير الضوء على أبرز المسارات الجوية المحلية والدولية، حيث شهدت رحلة (أبها - جدة) التزاماً بنسبة 95 في المائة بالحركة الجوية المحلية، فيما احتلت رحلة (الدمام - دبي) المرتبة الأولى بين الرحلات الدولية بنسبة التزام 93 في المائة.

وأوضح نائب الرئيس التنفيذي للجودة وتجربة العميل بالهيئة، المهندس عبد العزيز الدهمش، أن هذا التقرير يُعد مكملاً لتقارير الأداء الشهرية التي تقيّم المطارات وشركات الطيران بناءً على جودة الخدمة، و«من خلال هذه المبادرة نؤكد على دور الهيئة بوصفها جهة تنظيمية تضع المسافر أولاً، وتحفز التحسين المستمر في القطاع بالمملكة». وتأتي هذه الجهود في إطار مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للطيران الهادفة إلى تعزيز مكانة المملكة مركزاً إقليمياً رائداً في قطاع الطيران، وذلك عبر تحسين المعايير التشغيلية، وتعزيز الكفاءة، ورفع جودة الخدمات المقدمة للمسافرين.