فندق «فورسيزونز الرياض» يفوز بجائزتين في حفل توزيع جوائز الفنادق العالمية الفاخرة لعام 2014

فندق «فورسيزونز الرياض» يفوز بجائزتين في حفل توزيع جوائز الفنادق العالمية الفاخرة لعام 2014
TT

فندق «فورسيزونز الرياض» يفوز بجائزتين في حفل توزيع جوائز الفنادق العالمية الفاخرة لعام 2014

فندق «فورسيزونز الرياض» يفوز بجائزتين في حفل توزيع جوائز الفنادق العالمية الفاخرة لعام 2014

* فاز فندق «فورسيزونز الرياض» بجائزة «أرقى فندق ومركز مؤتمرات» في فئة «البلدان» على مستوى السعودية، وبجائزة «أفضل تصميم فندق فاخر» في فئة «القارات» على مستوى الشرق الأوسط، خلال حفل توزيع جوائز الفنادق العالمية الفاخرة لعام 2014 الذي عقد مؤخرا في مدينة كيب تاون بجنوب أفريقيا.
وتعتبر هذه السنة هي الثالثة على التوالي التي يفوز فيها الفندق بجائزة مرموقة، فقد أصبح فندق «فورسيزونز الرياض» مقصدا للمسافرين من رجال الأعمال في جميع أنحاء العالم، وللسعوديين المحليين على حد سواء، حيث يقدم خدمة لا مثيل لها وغرفا مجددة معاصرة ومجموعة مختارة من المطاعم، وناديا صحّيا للرجال تم تجديده حديثا ووسائل راحة معاصرة.
ومن جهته، قال أنتوني تايلر، مدير عام فندق «فورسيزونز الرياض»: «نحن محظوظون جدا بإدارة فندق كبير في موقع رائع في مدينة الرياض. يسعدنا ويشرفنا أن نفوز بهاتين الجائزتين المرموقتين، حيث إن هذا دليل تقدير لفندقنا وإدارتنا والموظفين لدينا الذين يسعون باستمرار لتوفير الأفضل من حيث المنتج والخدمة، وتجربة لا تنسى لزوّار الفندق».
وجوائز الفنادق العالمية الفاخرة هي ذروة الإنجاز للفنادق الراقية في جميع أنحاء العالم، وهي تقدّم من قبل منظمة عالمية رائدة تقوم بتكريم الفنادق على مرافقها ذات المستوى العالمي.



 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
TT

 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)

رفعت وكالة موديز للتصنيف الائتماني، اليوم، تصنيف السعودية إلى «Aa3» من«A1»، مشيرة إلى جهود المملكة لتنويع اقتصادها بعيداً عن النفط.

وتستثمر المملكة، أكبر مصدر للنفط في العالم، مليارات الدولارات لتحقيق خطتها «رؤية 2030»، التي تركز على تقليل اعتمادها على النفط وإنفاق المزيد على البنية التحتية لتعزيز قطاعات مثل السياحة والرياضة والصناعات التحويلية.

وتعمل السعودية أيضاً على جذب المزيد من الاستثمارات الخارجية لضمان بقاء خططها الطموحة على المسار الصحيح.

وفي الشهر الماضي، سعى وزير الاستثمار السعودي إلى طمأنة المستثمرين في مؤتمر بالرياض بأن السعودية تظل مركزاً مزدهراً للاستثمار على الرغم من عام اتسم بالصراع الإقليمي.

وقالت موديز في بيان: «التقدم المستمر من شأنه، بمرور الوقت، أن يقلل بشكل أكبر من انكشاف المملكة العربية السعودية على تطورات سوق النفط والتحول الكربوني على المدى الطويل».

كما عدلت الوكالة نظرتها المستقبلية للبلاد من إيجابية إلى مستقرة، مشيرة إلى حالة الضبابية بشأن الظروف الاقتصادية العالمية وتطورات سوق النفط.

وفي سبتمبر (أيلول)، عدلت وكالة «ستاندرد اند بورز» نظرتها المستقبلية للسعودية من مستقرة إلى إيجابية، وذلك على خلفية توقعات النمو القوي غير النفطي والمرونة الاقتصادية.