قتلى واضطراب أمني في شرق أوكرانيا

حصيلة الضحايا تتعدى 300 قتيل منذ الهدنة

قتلى واضطراب أمني في شرق أوكرانيا
TT

قتلى واضطراب أمني في شرق أوكرانيا

قتلى واضطراب أمني في شرق أوكرانيا

أعلنت بلدية دونيتسك اليوم (الجمعة) مقتل 3 مدنيين وجرح 5 آخرين، خلال 24 ساعة، في المدينة التي تعد معقل الانفصاليين الموالين لروسيا في شرق أوكرانيا.
وما زال الوضع متوترا منذ صباح اليوم (الجمعة) بينما يسمع دوي القصف والانفجارات في حي كييفسكي القريب من مطار دونيتسك الذي يشهد منذ أيام معارك عنيفة بين الجيش والانفصاليين الموالين لروسيا.
وفي منطقة لوغانسك الانفصالية المجاورة، أطلق الانفصاليون قذائف من دبابات على المحطة الحرارية في بلدة شتشاستيا التي تؤمن الكهرباء لمدينة لوغانسك، كما أعلن حاكم المنطقة الذي عينته كييف، غينادي موسكال، الذي أضاف أن الهجوم أسفر عن سقوط 3 جرحى هم موظف في المحطة وجنديان، موضحا أن المحطة تعطلت جزئيا.
وصرح الجيش الأوكراني بأن الانفصاليين أطلقوا النار مرات عدة على المواقع الأوكرانية بالقرب من بلدتي شتشاستيا وديبالتسيف، حيث تقع عقدة استراتيجية لسكك الحديد تربط بين منطقتي دونيتسك ولوغانسك.
وكانت الأمم المتحدة أعلنت الأربعاء الماضي أن نحو 331 شخصا قتلوا منذ دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ قبل شهر في أوكرانيا.



روسيا تجلي «قسماً» من طاقمها الدبلوماسي لدى سوريا

قوافل عسكرية روسية تتجه نحو قاعدة حميميم الجوية في محافظة اللاذقية الساحلية بسوريا (أرشيفية - رويترز)
قوافل عسكرية روسية تتجه نحو قاعدة حميميم الجوية في محافظة اللاذقية الساحلية بسوريا (أرشيفية - رويترز)
TT

روسيا تجلي «قسماً» من طاقمها الدبلوماسي لدى سوريا

قوافل عسكرية روسية تتجه نحو قاعدة حميميم الجوية في محافظة اللاذقية الساحلية بسوريا (أرشيفية - رويترز)
قوافل عسكرية روسية تتجه نحو قاعدة حميميم الجوية في محافظة اللاذقية الساحلية بسوريا (أرشيفية - رويترز)

أجلت روسيا جواً قسماً من طاقمها الدبلوماسي في العاصمة السورية، الأحد، حسبما أعلنت موسكو بعد أسبوع من سقوط حليفها الرئيس بشار الأسد.

وقالت إدارة حالات الأزمات بوزارة الخارجية الروسية في بيان نشرته على «تلغرام» إنه «في 15 ديسمبر (كانون الأول)، تم سحب قسم من طاقم التمثيل (الدبلوماسي) الروسي في دمشق على متن رحلة خاصة لسلاح الجو الروسي (...) غادرت من قاعدة حميميم الجوية» الواقعة على الساحل السوري.