«زهور الريف» تدشن فرعي صلالة وأبوظبي

«زهور الريف» تدشن فرعي صلالة وأبوظبي
TT

«زهور الريف» تدشن فرعي صلالة وأبوظبي

«زهور الريف» تدشن فرعي صلالة وأبوظبي

ضمن الخطة التوسعية المتبعة لشركة زهور الريف التجارية الرائدة في صناعة العطور ومستحضرات العناية بالجسم ومعطرات المنزل، في المنطقة العربية والخليج العربي، أعلنت الشركة عن افتتاح فرعين جديدين للشركة في كل من إمارة أبوظبي في «ديرفيلدز مول» وفي العاصمة السياحية لسلطنة عُمان (صلالة) في «صلالة جاردنس مول».
وفي هذه المناسبة قال مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام في الشركة، سلطان الخالدي: «ستوفر هذه الفروع كل العلامات التجارية التي تعنى بالبشرة والجسم التي تنتجها الشركة لعملائنا في صلالة وأبوظبي ضمن جو من الرفاهية والرقي».
وأضاف الخالدي: «تأتي هذه الخطوة ضمن الاستراتيجية المتبعة في الشركة والمتمثلة باستمرارية التوسع لتشمل جميع مناطق الشرق الأوسط»، وأشار الخالدي أنه خلال السنوات القادمة ستشهد الشركة افتتاح فروع أخرى في منطقة الخليج العربي ومنطقة شمال أفريقيا.
متاجر «زهور الريف» تقدم مجموعة متكاملة من منتجات العطور، ومستحضرات العناية بالجسم، ومعطرات المنزل، وتضم أكثر من علامة تجارية خاصة بالشركة تتميز بجودتها وروائحها الفرنسية المميزة.
يذكر أن «زهور الريف» إحدى كبرى الشركات السعودية في مجال صناعة العطور ومستحضرات العناية بالجسم التي أنشئت في عام 1991، وهي الآن تمتلك أكثر من 230 معرضا في المملكة والخليج، ولديها مصنع متخصص في إنتاج العطور الحصرية، والمنتجات الفاخرة للعناية بالجسم في فرنسا، وبهذا تعزز الشركة قدرتها على المنافسة مع العلامات التجارية الغربية في السوق العربية والعالمية.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.