أخبار سريعة

أخبار سريعة
TT

أخبار سريعة

أخبار سريعة

* بريطانيا تضاعف خلال عقد واحد صادراتها من السيارات المنتجة محليا
* لندن - «الشرق الأوسط»: وصلت صادرات المملكة المتحدة من السيارات، منذ بداية العقد الحالي، إلى خمسة ملايين سيارة. واستنادا إلى الأرقام التي نشرتها الأسبوع الماضي جمعية صانعي السيارات وتجارها، شهد شهر يوليو (تموز) المنصرم إنتاج 132.570 سيارة، وهو ما يمثل زيادة نسبتها 2.8 في المائة عن إنتاج الشهر الأسبق، يونيو (حزيران) 2014، ويشكل أفضل رقم سجلته صناعة السيارات في بريطانيا منذ عقد من الزمن.
تجدر الإشارة إلى أن صناعة السيارات في المملكة المتحدة أصبحت مصدر دخل ملحوظا للدولة، إذ إن ثماني سيارات من أصل كل عشر سيارات تنتجها المصانع البريطانية تخصص للتصدير إلى الأسواق الخارجية. أما أبرز هذه الأسواق فهي أسواق دول الاتحاد الأوروبي تليها الصين وروسيا. ومن المعروف أن عدد شركات السيارات البريطانية الصرف أصبح ضئيلا نسبيا، ويقتصر على شركات صغيرة مثل «مورغان» و«كاترهام» و«ماكلارين». غير أن العديد من الشركات الأجنبية - بينها عدد من الشركات التي كانت بريطانية ملكية في السابق - ناشطة إنتاجيا في المملكة المتحدة، وأبرزها «نيسان» و«تويوتا» و«هوندا» و«فوكسهول» و«جاغوار» و«لاندروفر».

* ألمانيا تدرس تطبيق نظام إلكتروني لتحذير السائقين من مخافة وجهة السير
* لندن - ياساو (ألمانيا) - «الشرق الأوسط»: تدرس السلطات الألمانية تطبيق نظام إلكتروني جديد لمنع السير في الاتجاهات الخاطئة على الطرق السريعة. وسيختار وزير النقل الألماني ألكسندر دبوريندت النظام الفائز بناء على نتائج التجارب الميدانية التي تم إجراؤها على مجموعة مختلفة من الأنظمة التي تستطيع رصد السيارات التي تدخل الطرق السريعة من الاتجاه الخاطئ. وذكرت وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) أن اختبارات تجرى حاليا لهذه التقنية على أجزاء من الطرق السريعة في ألمانيا.
ويرسل النظام تحذيرات مسموعة ومرئية إلى السائقين الذين يسيرون في اتجاه مخالف لوجهة السير، كما يرسل تحذيرات إلى السائقين الآخرين الذين يوجدون في نطاق الخطر الناتج عن سير السائق في اتجاه خاطئ. ويذكر أن الألمان يطلقون على السائقين الذين يسيرون في الاتجاه الخاطئ اسم «السائقين الأشباح»، حيث إن نحو ثلثي الطرق السريعة في ألمانيا لا تحدد سرعة قصوى للسيارات. والإجراءات المضادة في ألمانيا والنمسا تقتصر حاليا على علامات «قف» الصفراء على الطرق المنزلقة.
ويلجأ المرور في ألمانيا حاليا إلى قطع البرامج الإذاعية المعتادة لتحذير السائقين من وجود سيارات في الاتجاه العكسي للسير، لكن هذه التحذيرات لن تجدي إلا إذا كان راديو السيارة مفتوحا. وتقول الشرطة الألمانية إنه ليس كل السائقين يتوقفون عند التحذيرات التي يتم بثها، حيث يفترض أن ينسحب السائق من الطريق ويتوقف حتى تمر السيارة القادمة من الاتجاه العكسي والتي تمثل خطرا، لكنهم لا يفعلون، وهو ما يؤدي إلى وقوع حوادث لا محالة. ومن المتوقع أن تصل تكاليف النظام الجديد إلى 25 مليون يورو (33 مليون دولار) بحسب تقديرات خبراء نادي السيارات الألماني، في حين لم تكشف الحكومة حتى الآن عن تقديراتها للتكاليف.

* «باترول» تواصل تعزيز حصتها في أسواق الخليج وترفع مبيعاتها السنوية بنسبة 72% في الإمارات
* لندن - الرياض: «الشرق الأوسط» سجّلت مبيعات نيسان «باترول»،، خلال شهر يوليو (تموز) الماضي، أرقاما قياسية مقارنة بنفس الشهر من عام 2013 إذ وصلت إلى 3.581 سيارة.
أفضل مبيعات باترول سجلت في الإمارات العربية المتحدة حيث بلغت 1.506 سيارة، تليها مبيعات غير مسبوقة في عمان بلغت 702 سيارة ومن ثم الكويت التي وصلت مبيعات باترول في سوقها إلى 347 سيارة ثم المملكة العربية السعودية وقطر حيث بلغت المبيعات في سوق كل من البلدين 316 سيارة. وبذلك تكون نيسان باترول قد رفعت مبيعاتها خلال يوليو الماضي بنسبة سنوية بلغت 72 في المائة في الإمارات العربية المتحدة، و57 في المائة في قطر، و63 في المائة في عمان، و80 في المائة في الكويت. تجدر الإشارة إلى أن باترول، التي أثبتت قدرتها الاستثنائية على أن تطرق كافة أنواع الدروب مهما كانت وعرة في أي مكان وزمان تملك، منذ 60 عاما، شعبية خليجية لافتة بين رواد فئة السيارات الرياضية متعددة الاستخدامات الذين يحتفظون بمستوى عالٍ من الولاء للسيارة.
وكان طراز نيسان باترول قد دخل صفحات موسوعة «غينيس» للأرقام القياسية العالمية عام 2013 بفضل تمكّنه من سحب طائرة شحن وزنها 170 طنا، وهي أثقل طائرة يجري سحبها بسيارة.
وقد شهد نيسان باترول إطلاق الكثير من التقنيات الرائدة عالميا في مجال السيارات؛ مثل نظام التحكم الهيدروليكي بحركة الهيكل، الذي يحافظ على ثبات السيارة والحدّ من ميلانها أثناء تغيير المسار والانعطاف ويحقق استقرارا ثابتا على الطرقات الوعرة والرملية. وكذلك يتمتع باترول بنظام الدفع الرباعي لكل الأوضاع، الذي يتيح للسائق التنقل بين كافة أوضاع الدفع الرباعي بمجرد الضغط على زر واحد، وتشمل أوضاع الطرق الرملية والعادية والثلجية والصخرية. ويمكن أيضا اختيار الخصائص الجديدة لآلية المساعدة بتثبيت إيقاف المركبة على المنحدرات ونظام التحكم بنزول المنحدرات بمجرد لمسة زر لأغراض تفعيل المكابح على المنحدرات.

* ... ونيسان «جي تي - آر» تضاعف مبيعاتها في دبي
* لندن - دبي: «الشرق الأوسط» ضاعفت نيسان «جي تي - آر» مبيعاتها في دبي والإمارات الشمالية في النصف الأول من العام الحالي مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي متجاوزة توقعات قطاع السيارات في الإمارات.
وكانت شركة نيسان قد واصلت، منذ عام 2008، إدخال تحسينات متتالية على «جي تي - آر» بحيث تحولت إلى واحدة من أسرع السيارات الرياضية إذ ينطلق طرازها الحالي من سرعة 0 إلى 100 كلم في غضون 2.7 ثانية فقط.
وقد جرت إضافة اللون الأحمر الخاص إلى تشكيلة سيارات «جي تي - آر». إلى جانب تجهيزها بمصابيح جديدة. وتشمل بنية الإضاءة الجديدة نظام الإنارة الأمامية المتكيّفة (AFS) الذي يُعدّل زاوية شعاع الضوء تلقائيا تبعا لسرعة السيارة. كما زودت نيسان «جي تي - آر» بمحرك سداسي الاسطوانات V6 بالتيربو الثنائي سعة 3.8 لتر يولد قوة 545 حصانا مع نظام تعليق جرى ضبطه بدقة عالية، ما يعطي السيارة مستوى عاليا من الراحة أثناء القيادة.

* «أودي» باعت أكثر من 869 ألف سيارة خلال النصف الأول من عام 2014
* لندن - إنغولشتات (ألمانيا): «الشرق الأوسط» حققت «أودي» أداء جيدا في النصف الأول من العام الحالي مع تسليم 869.355 مركبة. وبذلك تكون إيرادات مجموعة «أودي» قد ارتفعت إلى 26.7 مليار يورو في النصف الأول من العام محققة أرباحا تشغيلية تخطت 2.7 مليار يورو. وفي الشهور الستة الأولى من العام الحالي كانت العائدات التشغيلية على المبيعات، والتي بلغت 10.0 في المائة، ضمن الحد الأعلى للمعدل الاستراتيجي المستهدف لها، وهو بين 8 إلى 10 في المائة.
وخلال الفترة من يناير (كانون الثاني) حتى يونيو (حزيران) 2014، يكون عدد السيارات التي سلمتها مجموعة «أودي» لعملائها قد ارتفع بنسبة مقدارها 11.4 في المائة مقارنة مع 780.467 سيارة باعتها في النصف الأول من 2013. وارتفعت مبيعات المجموعة من فئة «A3» الجديدة بواقع 50 في المائة عما كانت عليه في النصف الأول من العام الماضي. وفي الوقت نفسه، سجلت الطرازات الأكبر، أي «A6» و«A7» و«Q7» و«A8»، مجتمعة زيادة في المبيعات وصلت إلى 10.1 في المائة.
وبنتيجة نمو تسليمات السيارات ارتفعت إيرادات «أودي» بنسبة 5.8 في المائة، لتصل إلى 26.690 مليون يورو، مقارنة بـ25.234 في النصف الأول من عام 2013.
أما العائد التشغيلي على المبيعات فقد بلغت نسبته خلال النصف الأول من العام الحالي 10.0 في المائة (مقابل 10.5 في المائة عام 2013)، مستقرا عند الحد الأعلى من المعدل الاستراتيجي المستهدف بين 8 و10 في المائة. ونتيجة لذلك، حققت المجموعة أرباحا قدرت قبل خصم الضرائب بـ3.102 مليون يورو في النصف الأول من العام، مقابل 2.974 مليون يورو في النصف الأول من 2013، أي ما يعادل نسبة نمو بلغت 11.6 في المائة مقابل 11.8 في المائة في النصف الأول من 2013. أما الربح بعد احتساب ضريبة الدخل فقد بلغ 2.323 مليون يورو مقابل 2.178 مليون في الفترة نفسها من 2013.



«جنرال موتورز»: البيع مستمر على الإنترنت في السعودية من 95 صالة عرض

«شيفروليه كورفيت».. وفي الإطار المدير الإقليمي لمجموعة «جنرال موتورز» جون روث
«شيفروليه كورفيت».. وفي الإطار المدير الإقليمي لمجموعة «جنرال موتورز» جون روث
TT

«جنرال موتورز»: البيع مستمر على الإنترنت في السعودية من 95 صالة عرض

«شيفروليه كورفيت».. وفي الإطار المدير الإقليمي لمجموعة «جنرال موتورز» جون روث
«شيفروليه كورفيت».. وفي الإطار المدير الإقليمي لمجموعة «جنرال موتورز» جون روث

في حوار مع «الشرق الأوسط»، كشف المدير الإقليمي لمجموعة «جنرال موتورز» جون روث، عن أن عدد صالات عرض المجموعة في السعودية بلغ 95 صالة مقارنة بنحو 35 صالة عرض في الإمارات، أي نحو 3 أضعاف، وأكد أن عمليات بيع السيارات مستمرة عبر الإنترنت في السعودية والمنطقة. وتتوفر المبيعات والخدمات من الشركة عبر تطبيق «شوب. كليك. درايف».
كما أشار روث إلى دخول خدمة «أون ستار» تدريجياً إلى المنطقة بداية من سوق الإمارات، على سيارات «شيفروليه» و«جي إم سي» و«كاديلاك» الجديدة. وتوفر الخدمة اتصالات مباشرة من أصحاب هذه السيارات حول جوانب تشغيل السيارات وصيانتها.
ويقول روث إنه يتطلع إلى مستقبل خالٍ من الحوادث المرورية والانبعاثات الكربونية والازدحام. واعترف روث بأن كثيراً من المستهلكين لديهم مخاوف حول استعمال السيارات الكهربائية. وأضاف أن أكبر هذه المخاوف يتعلق بمدى السيارات. ولذلك قدمت الشركة أحدث طراز كهربائي، وهو السيارة «بولت» التي تتميز في طراز 2020 بأداء قوي ومساحة رحبة ومدى يصل إلى 565 كيلومتراً لكل عملية شحن كهربائي كاملة. وهذا يعني القيادة لمدة أسبوع تقريباً من دون الحاجة إلى شحن السيارة.
وقال روث إن الشركة تحاول دوماً البحث عن حلول لمعالجة أي مسائل تمثل قلقاً للمستهلكين، فيما يتعلق بالسيارات الكهربائية، بالتعاون مع الهيئات المختلفة في المنطقة.
وتشهد مجموعة «جنرال موتورز» كثيراً من النشاطات في المنطقة؛ بدأت منذ الشتاء الماضي حينما أعلنت الشركة عن تقديم 6 سيارات جديدة في شهر نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، بما فيها سيارات «شيفروليه كابتيفا» من نوع «كروس أوفر»، و«جي إم سي أكاديا 2020» متعددة الاستخدامات، و«كاديلاك سي تي 5» و«شيفروليه كورفيت ستينغراي» التي تدخل الأسواق هذا العام.
ويشير روث إلى دراسة حول مؤشر خدمة العملاء في الإمارات لعام 2019 قامت بها مؤسسة «جي دي باور»، وجرى تكريم «كاديلاك» و«جي إم سي» تقديراً لتميز خدمة العملاء خلال العام في الإمارات. وجاءت «شيفروليه» في المركز الثالث لتحقيقها أعلى مستوى من رضا العملاء في خدمات ما بعد البيع.
ونظراً للظروف الحالية للحجر الصحي بسبب فيروس «كورونا» في المنطقة توفر «جنرال موتورز» عمليات الشراء عبر الإنترنت عبر منصة «شيفروليه» (Shop.Click.Drive) وتجتهد في خدمة العملاء بعد البيع رغم الظروف الصعبة الحالية بسبب قيود الحركة الناتجة عن مكافحة فيروس «كورونا».

سيارات جديدة
من ضمن مجموعات السيارات التي تقدمها «جنرال موتورز» هذا العام، ترسم سيارات «شيفروليه» الجديدة معالم القطاعات المتنوعة التي تقدم فيها الشركة للمستهلك خيارات غير مسبوقة. فهي تطرح للمرة الأولى في المنطقة السيارة الكهربائية «بولت» لمن يود أن يقبل على تقنيات كهربائية نظيفة، وتوفر الشركة أيضاً سيارة «كابتيفا» لمن يحتاج إلى السعة العملية للسيارات الرباعية الرياضية، ثم تأتي السيارة الأيقونية «كورفيت ستينغراي» في جيلها الثامن لمن يتطلع إلى ملكية سيارة رياضية سوبر تأتي للمرة الأولى بمحرك وسطي. وتضيف الشركة أيضاً أحدث نماذج السيارة الرياضية «كمارو» التي ترفع من قوة الأداء.
واحتفلت «شيفروليه» في نهاية العام الماضي بحصول طراز «سوبر بان» على نجمة التميز من هوليوود بعد ظهورها في 1750 فيلماً ومسلسلاً تلفزيونياً منذ عام 1952. كما كشفت الشركة عن شاحنات «سيلفرادو» الجديدة التي تأتي بمحرك سعة 6.6 لتر بثماني أسطوانات وحقن مباشر للوقود وقدرة 400 حصان، مع ناقل حركة أتوماتيكي بـ6 سرعات.
ومن قطاع «جي إم سي» تقدم «جنرال موتورز» السيارة «أكاديا» بتصميم جديد ومحرك بشاحن توربيني، وهي من فئة السيارات الرباعية الرياضية ويمكنها استيعاب حتى 7 ركاب على 3 صفوف. كما أعلنت «جي إم سي» أيضاً عن نوايا إعادة إنتاج السيارة «هامر» الرباعية الكبيرة، ولكنها هذه المرة تأتي بدفع كهربائي كامل. كما كشفت «جي إم سي» أيضاً عن طراز «يوكون» الرباعي الرياضي الجديد.
وكشف قطاع «كاديلاك» أيضاً عن طراز «إيسكاليد» الجديد الذي يأتي بمحرك سعة 6.2 لتر بثماني أسطوانات مع ناقل حركة أتوماتيكي ودفع على كل العجلات. وكشفت الشركة أيضاً عن تقنية «سوبر كروز» التي سوف تدخل على فئات «سي تي 5» و«سي تي 4» ثم على طراز «إيسكاليد» لعام 2021. وتسمح هذه التقنية بتغيير مسار السيارات على الطرق السريعة من دون استخدام اليدين. ويعدّ النظام خطوة متقدمة على مسار تحقيق القيادة الذاتية.

طراز «كمارو»
كانت السيارة الرياضية «شيفروليه كمارو» هي أحدث ما قدمته مجموعة «جنرال موتورز» إلى المنطقة، وهي من السيارات الرياضية المحبوبة خليجياً ولها إرث يعود إلى بداية انطلاقها في عام 1966. ونجحت السيارة في اجتذاب كثير من المعجبين لها في المنطقة خلال العقود الماضية. وهي حاصلة هذا العام على «5 نجوم» في اختبارات السلامة الأميركية.
ويأتي الطراز الجديد من «كمارو» بكثير من أجزاء التصميم الخارجي مصنوعة من ألياف الكربون.
وخفض ذلك من وزن السيارة بنحو 90 كيلوغراماً، كما زاد من صلابتها بنسبة 28 في المائة. كما توفر لها الشركة مجموعة كبيرة من الإكسسوارات وتصاميم العجلات.
وفي الداخل تأتي «كمارو» بمقاعد رياضية مدعومة بمساند جانبية ومقود بكسوة جلدية وقاع مسطح يساعد على التحكم في المناورات بسرعات عالية. ويختار السائق من بين 3 أنماط لعرض المعلومات على زجاج النافذة الأمامية.
ويمكن اعتبار «كمارو» هي التفسير الحديث لسيارة العضلات التقليدية. وفي جيلها السادس الجديد تأتي «كمارو» بكثير من الخيارات؛ بما في ذلك المحركات التي تبدأ بمحرك بسعة لترين، وتنتهي بالمحرك الأقوى وهو بسعة 6.2 لتر وثماني أسطوانات ويوفر للسيارة قدرة 447 حصاناً من دون الحاجة إلى الشحن التوربيني.
ويرتبط المحرك بناقل أتوماتيكي بثماني سرعات. ويمكن اختيار الناقل اليدوي بـ6 سرعات. ويتميز المحرك بخاصية تعطيل نصف الأسطوانات على سرعات بطيئة لتوفير الوقود.
هذا؛ وتخطط الشركة لاستئناف عمليات التصنيع في أميركا الشمالية، وكان التأثير الواضح من جائحة «كورونا» انخفاض المبيعات الأميركية بنسبة 7 في المائة مع نتائج متفاوتة في مناطق أخرى من العالم.