إلى أين تذهب ملابس عروض الأزياء؟

إلى أين تذهب ملابس عروض الأزياء؟
TT

إلى أين تذهب ملابس عروض الأزياء؟

إلى أين تذهب ملابس عروض الأزياء؟

هل فكرت يوما فيما يحدث للملابس الخلابة بعدما يرتديها العارضون في عرض أزياء؟
فالعادة ان ترسل تلك الملابس فيما بعد إلى مجلات، من أجل جلسات التصوير أو يتم اقراضها للمشاهير.
وتُصوّر مجموعات علامة "مارك كاين" التجارية أولا ثم ترسل إلى الصحافة الوطنية والدولية.
وأشار مصدر مطلع في حوار أخيرا في برلين، إلى أن كافة الملابس تنظف سلفا.
وينتهي الحال في الأغلب بملابس العلامة التجارية "رياني" إلى أن يرتديها المشاهير الذين يجلسون في الصف الأول في عروض الأزياء.
وعادة ما تطرح لينا هوشيك، تصميماتها مباشرة في الاسواق بينما تقول كاتيا ويل من علامة "سيه تو" التجارية، إنها ترتدي تصميماتها الخاصة.



«تخريب رهيب» للفيل البرتقالي الضخم و«الآيس كريم» بإنجلترا

المَعْلم الشهير كان يميّز الطريق (مواقع التواصل)
المَعْلم الشهير كان يميّز الطريق (مواقع التواصل)
TT

«تخريب رهيب» للفيل البرتقالي الضخم و«الآيس كريم» بإنجلترا

المَعْلم الشهير كان يميّز الطريق (مواقع التواصل)
المَعْلم الشهير كان يميّز الطريق (مواقع التواصل)

أُزيل فيل برتقالي ضخم كان مثبتاً على جانب طريق رئيسي بمقاطعة ديفون بجنوب غرب إنجلترا، بعد تخريبه، وفق ما نقلت «بي بي سي» عن مالكي المَعْلم الشهير الذي كان يميّز هذا الطريق.

والفيل البرتقالي، الذي كان مثبتاً في حقل على جانب طريق «إيه 38» قرب قرية كينفورد القريبة من مدينة إكستر، قد رمّمته عائلة تافرنر التي تملكه في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي.

ورُشَّت كلمتا «لا للقمامة» عليه، ويُعتقد أنّ ذلك كان رداً على خطط مثيرة للجدل لإنشاء موقع مكبّ نفايات مؤقت على الأرض المملوكة للعائلة.

المعلم يخضع لعملية ترميم بعد التخريب (مواقع التواصل)

يُعدُّ اقتراح إنشاء موقع مكبّ للنفايات جزءاً من طلب تخطيط مُقدَّم من شركة «بي تي جنكنز» المحلّية، ولم يتّخذ مجلس مقاطعة ديفون قراراً بشأنه بعد.

بدورها، قالت الشرطة إنه لا شكوك يمكن التحقيق فيها حالياً، ولكن إذا ظهرت أدلة جديدة على وجود صلة بين الحادث ومقترح إنشاء مكبّ للنفايات، فقد يُعاد النظر في القضية.

أما المالكة والمديرة وصانعة «الآيس كريم» بشركة «آيس كريم الفيل البرتقالي» هيلين تافرنر، فعلَّقت: «يخضع الفيل لعملية ترميم بعد التخريب الرهيب الذي تعرَّض له»، وأضافت: «ندرك أنّ ثمة اختلافاً في الآراء حول الخطط، ونرحّب بالمناقشات العقلانية، لكنْ هذه ليست المرّة الأولى التي نضطر فيها إلى مُطالبة الشرطة بالتدخُّل».

وتابعت: «نطالب الجميع بالاستفادة من هذه اللحظة، فنتفق على إجراء هذه المناقشة بحكمة واحترام متبادَل».