للمرة الثالثة على التوالي.. فندق «الشعلة» أفضل فندق فاخر في قطر

للمرة الثالثة على التوالي.. فندق «الشعلة» أفضل فندق فاخر في قطر
TT

للمرة الثالثة على التوالي.. فندق «الشعلة» أفضل فندق فاخر في قطر

للمرة الثالثة على التوالي.. فندق «الشعلة» أفضل فندق فاخر في قطر

* أعلن فندق «الشعلة» في العاصمة القطرية الدوحة عن اعتزازه بالانضمام إلى لائحة أفضل الفنادق العالمية وللمرة الثالثة على التوالي، والتي أعلنت في جوائز السفر لوجهات الأعمال لعام 2014 وسوف يجري الإعلان عن رابحي الجائزة في خريف 2014 في صفحات مجلة «وجهات الأعمال». جرى جمع الإحصاءات من حملة البريد الإلكتروني الدولي والتصويت عبر الإنترنت، الذي يقيم الفندق من خلال النظر إلى معايير الفنادق الفخمة ذات الخمس نجوم بما في ذلك نوعية نطاق الخدمات ورضا العملاء.
وأوضح شريف صبري مدير فندق «الشعلة» أن الجهود التي يبذلها فريق عمل الفندق بجميع أقسامه يسعى بها لإرضاء الزوار والضيوف الذين يعتبرون «الشعلة» إطلالتهم الخاصة في الدوحة. وواصل فريق فندق «الشعلة» صياغة معايير أعلى وتقديم الخدمات الفندقية الاستثنائية التي سنحت لها بخوض هذه المنافسة لهذه الفئة، وقد كان للفندق نفس جائزة أفضل فندق فاخر في دولة قطر لأدائه، يليها الحصول على جائزة أفضل فندق للأعمال لعام 2013. وجرى افتتاح فندق «الشعلة» رسميا في شهر يناير (كانون الثاني) 2012 الذي يهدف إلى توفير وصول خاص إلى المرافق الرياضية والترفيهية وأحدث التقنيات، إضافة إلى الهندسة المعمارية والتقنية الخاصة في كل التعاملات الداخلية في الفندق.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.